تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[احمد الشمري]ــــــــ[06 - 10 - 06, 01:12 ص]ـ

اخ احمد هل كلامي الغاز هداني الله واياك

التوقف في الكيفية عندنا ليس التوقف في المعنى

ابن عباس قال عن الكرسي هو موضع القدمين من العرش

اليدين ثابته من القران والسنه

النزول ثابت

العين ثابتة

الكلام ثابت

ان الله فوق ثابت

القدم ثابتة

ثم بعد هذا انظر الى معاني استواى في لغة القران ماهي

يعني لو قلت مثلا استيلاء فهاذا باطل جدا \هل يوجد شي خارج عن ارادة الله حتى يستولي علية

لو قلت علو المنزلة فهاذا ايضا باطل جدا وهو اشر من الاول\لان هذا يلزمك ان تقول ان الله عز وجل قبل ان يخلق العرش ليس عالي المنزلة

وعلى هذا قس بارك الله فيك

ولا يغرك كلام المفوضة اسأل الله ان يهديك\اخوك احمد

ـ[أحمد يس]ــــــــ[06 - 10 - 06, 02:56 ص]ـ

الأخ المشرف:

أرجو منك إغلاق الموضوع طالما يسبب ريبة لك أو لأحد.

ـ[احمد الشمري]ــــــــ[06 - 10 - 06, 03:21 ص]ـ

الاخ المشرف:

الرجاء عدم اغلاق الوضوع وليس فية اي ريبة

لاكن كلامك اخي احمد هو الذي يريب القارئ فأذا كنت مفوضا قل انا مفوض واين العيب هذا اعتقادك

وارى ان المناقشة في هذا الموضوع مهمة

وطلبك الاغلاق بداية للهروب

فأنت عندي قطعا مفوض

اخ احمد بارك الله فيك وهداني وأياك

هل تمعنت كلام الامام مالك عن الاستواء جيدا ام لا

قال الاستواء معلوم (ونبداء واحدة واحدة)

يعني ان الاستواء مفهوم من المعنى كأن تقول استويت على الدابة ...... الخ

وقال الكيف مجهول

يعني ان كيفية الاستواء مجهولة وليس معناها وبينهما فرق

(يعني لو كلمك زيد بالهاتف وقال الان استويت على الجمل فأنت عرفت انة استوى ولاكن لم تعرف كيف استوى) لانك لم ترى زيد وهو يستوي

فأنت تعلم ان الله ينزل ولاكن كيف ينزل لاتعلم

والاخوان ربما يستطيعون ان يفيدوك اكثر مني هذا والله اعلم

ـ[نضال مشهود]ــــــــ[29 - 04 - 07, 08:31 ص]ـ

الأخ أحمد الشمري بارك الله في عمرك،

أرجو أن لا تهاجم أخاك بالتهم. فالأخ أحمد يس لا يدل كلامه على أنه من المفوضة. فلا تتعجل!

وإنما سأل هو عن نقطة محددة مشكلة لم يبد له حلها. ولا أرى طلبه إغلاق الموضوع إلا لأنه لم ينل بعدُ ما يطلبه. وبالعكس، نال ما يحول دون قصده. فنرجو أن ترفق به بعض الشيء.

الأخ أحمد يس بارك الله في عمرك،

هذه بعض التعليقات مني:

معظم كلام السلف وتابعيهم على أن إثبات الصفات إثبات وجود أي أننا نجزم بوجود صفة كذا -قال بهذا الخطيب البغدادي في رسالته في الصفات وغيره-.

أخي: هل تعتقد أن الجهل بالمعنى ينافي إثبات المعنى نفسه؟

الذين لم يجزموا بمعنى معين وفوضوه لله تعالى قالوا إن لها معان تليق بالله تعالى ولكننا نفوضها لله تعالى حتى لا نجزم بغير مراد الله تعالى -هكذا يقولون-.

الجزم الصحيح بوجود صفة ما لله تعالى هو الجزم بعد فهم معناها.

وإلا، فالجزم مع الجهل بالمعنى ليس جزما بإثبات الصفة. بل هو إثبات لمجرد اللفظ.

و إثباتنا "صفة" ما لله تعالى هو وصفنا إياه تعالى بشيء مفهوم. لأن إثبات شيءٍ مبهمٍ ليس "وصفًا" ولا "خبرًا".

بل "أسماء الله تعالى" هي أيضا ألفاظ مفهومة (ولذلك يقال عنها "حسنى"). وليست هي مجرد ألفاظ مجهولة المعني.

فهذا فرق واضح بين "التفويض" وبين "الإثبات الصحيح"!

فالأول: إثبات مجرد الألفاظ مع جهل معناها. والثانى: إثبات تلك الألفاظ مع فهم معناها

واستدلوا بطريقة التعامل مع الكيفية فيقولون:

ألستم تثبتون وجود كيفية ما لصفات الله تعالى ثم أنتم تفوضونها مع هذا؟؟ فمع إثباتكم للكيف تقولون "الكيف مجهول" أو "غير معقول".

الفرق بين "إثبات المعنى" وبين "إثبات الكيفية"، أن الله أمرنا تدبر القرآن، وهذا بعينه أمر لنا بتفهّم معانيه - بما فيها معاني صفات الله.

وأما الكيفية، فقد بين الله تعالى أنها لا يعلمها إلا هو (إذ قال: "وما يعلم تأويله إلا هو").

ونحن إنما نتبع هدي الله. بتبع أمره بتدبر المعاني، ونتبع بيانه بأن تلك الكيفية لا يعلمها إلا هو سبحانة

ثم لي استفسار لا يخرج بنا خارج الموضوع:

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير