تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو عمر السكندري]ــــــــ[11 - 10 - 06, 11:06 م]ـ

السادة الكرام/

أقدر لكم ويقدر لكم جموع اهل السنة ما تقومون به من نصرة مذهب الحق

ولكنها معركة ولا مقاتلين حيث انه لا يدخل هنا ولا يناقش الا من هداهم الله الى الحق

ومواقع الاشاعرة غير قليلة لعل اشهرها واقواها موقع ##يمنع وضع روابط لمواقع أهل البدع## فهناك ركن دائم للمناظرات

وكفاهم قولهم انهم انتصروا على كل من ناظرهم

ـ[أبو عمر السكندري]ــــــــ[12 - 10 - 06, 04:21 م]ـ

الاخ الفاضل مشرف الملتقى/

مواقع اهل البدع اشهر من ان توضع في الملتقى او تحذف

وما قصدت الا اننا بحاجة ماسة فعلا الى نقاش جاد معهم وليس عنهم

ـ[المقدادي]ــــــــ[12 - 10 - 06, 05:55 م]ـ

الاخ الفاضل مشرف الملتقى/

مواقع اهل البدع اشهر من ان توضع في الملتقى او تحذف

وما قصدت الا اننا بحاجة ماسة فعلا الى نقاش جاد معهم وليس عنهم

اخي الكريم

هؤلاء أصحاب هروب و حيدة و قولك: (وكفاهم قولهم انهم انتصروا على كل من ناظرهم) فماذا تنتظر منهم؟؟ هل تنتظر ان يقولوا: انتصر علينا السلفية؟ شيء طبيعي ان يقولوا ذلك!!

و هؤلاء ليسوا بطالبي حق فيرجعوا إليه , بل هم يخططون لنشر عقيدتهم الرديئة! و هناك جهات تدعمهم في سبيل نشر هذه العقيدة الرديئة

ـ[أبو البراء الكناني]ــــــــ[26 - 10 - 06, 01:40 م]ـ

بارك الله في الأخوة جميعاً

بارك الله فيك أبا سفيان

ولكنهم ينكرون رجوع أبي الحسن ويقولون ان كتاب الابانة مفترى عليه، فهل عندك علم تفيدنا في هذه المسألة؟؟

وجزاك الله خيرا

أخي الكريم أبا عثمان ...

هذا الرابط (قد) يفيد ... جزاك الله خيراً

ـ[أبو البراء الكناني]ــــــــ[26 - 10 - 06, 02:09 م]ـ

قال ابن عساكر في معرض نقله عن أبي الحسن الأشعري فيما ألفه:

(وألفنا كتابا في مقالات المسلمين يستوعب جميع اختلافاتهم ومقالاتهم وألفنا كتابا في جمل مقالات الملحدين وجمل أقاويل الموحدين سميناه كتاب جمل المقالات والفنا كتابا كبيرا في الصفات وهو أكبر كتبه سميناه كتاب الجوابات في الصفات عن مسائل أهل الزيغ والشبهات نقضنا فيه كتابا كنا ألفناه قديما فيها على تصحيح مذهب المعتزلة لم يؤلف لهم كتاب مثله ثم أبان الله سبحانه لنا الحق فرجعنا عنه فنقضناه وأوضحنا بطلانه) تبيين كذب المفتري ص 131

الشاهد من كلام الأشعري:

1 - ألف كتابا في مذهب المعتزلة قديما (الطور الأول)

2 - ألف كتابا في نقض مذهب المعتزلة (الطور الثاني)

3 - أبان الله له الحق فرجع عنه و نقضه و بين بطلانه (الطور الثالث)

و الله أعلم

أحسن الله إليك أخي الكريم المقدادي

و لكن أحسب أن ما نقلته عن أبي الحسن رحمه الله لا يتناول سوى طورين من أطواره التي تحدث عنها أهل العلم و ليتك تتأمل التالي:

وألفنا كتابا في جمل مقالات الملحدين وجمل أقاويل الموحدين سميناه كتاب جمل المقالات والفنا كتابا كبيرا في الصفات وهو أكبر كتبه سميناه كتاب الجوابات في الصفات عن مسائل أهل الزيغ والشبهات نقضنا فيه كتابا كنا ألفناه قديما فيها على تصحيح مذهب المعتزلة لم يؤلف لهم كتاب مثله ثم أبان الله سبحانه لنا الحق فرجعنا عنه فنقضناه وأوضحنا بطلانه

فما كان من الكلام بلون واحد فهو شيء واحد، أي أنه ألف قديماً كتاباً على أصول المعتزلة ثم لما تبين له الحق رجع عنه و نقضه بالكتاب المذكور [كتاب الجوابات] ... و الله أعلم.

و هذا لا ينفي وجود الأطوار الثلاثة، فليتنبه.

ـ[المقدادي]ــــــــ[26 - 10 - 06, 02:33 م]ـ

قرأت كلام الامام الاشعري عدة مرات فتبين ان لقولكم وجاهة - اخي الكريم ابو البراء الكناني , لذا اتراجع عما كتبته سابقا

ـ[المقدادي]ــــــــ[26 - 10 - 06, 02:38 م]ـ

مكرر

ـ[أبو البراء الكناني]ــــــــ[26 - 10 - 06, 02:50 م]ـ

بصراحة يأخوان

ان ما استغرب منه هو غبائهم في التناقض وسأذكر مثالا وجوابة بعد اذنكم

((هم يوافقوننا ان الله يرى في الجنة)) اليس كذلك

وهم يقولون ان من قال ان الله ينزل الى السماء يكفر على مذهبهم لانهم يعتبرونه ان الله يحل في مخلوقاتة

طيب سؤال بسيط مني لهم واعذروني على جهلي لاكن مدمت مسلم لي حق ان اسأل عن هذا التناقض (يمكن لا يعتبر هذا تناقض لاادري)

السؤال: اليست الجنة محل ومخلوق كيف اذن يرى ويتجلا في مخلوقاتة الا يستلزم هذا ان الله يحل في مخلوقاته وما الفرق بين نزولة في السماء تجلية في الجنة؟

الرجاء من الاشاعرة ان يكون الجواب مقرون بالكتاب والاحاديث لانني بصراحة لا اعرف المنطق نهائيا

نفع الله بك أخي الكريم أحمد و لكن ...

كلامك يوهم أن الله سبحانه و تعالى يتجلى في الجنة أو يحل بها، و أن هذا مما نتفق عليه نحن و الأشاعرة!

الحقيقة أنه لا نحن و لا الأشاعرة نقول بذلك، بل المؤمنون عندما يدخلون الجنة يرون ربهم بمنة منه و فضل و ليس في هذا أنه سبحانه و تعالى (في الجنة) بل هو سبحانه فوق عرشه و عرشه كما في حديث أبي هريرة عند البخاري فوق الجنة:

" فإذا سألتم الله فسلوه الفردوس فإنه أوسط الجنة وأعلى الجنة وفوقه عرش الرحمن ومنه تفجر أنهار الجنة "

و نحن نقول أن الله عز و جل ينزل إلى سماء الدنيا نزولاً يليق بجلاله و لا يلزم من نزوله خلو العرش منه سبحانه، فمن تخيل أن النزول الإلهي هو كنزول البشر يلزم منه الانتقال و خلو العرش فقد غلط و قاس صفات ربه على صفات نفسه، و الله أعلم

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير