ـ[اسد الدين]ــــــــ[23 - 04 - 07, 12:39 ص]ـ
جزاكم الله خيرا
ـ[شتا العربي]ــــــــ[23 - 04 - 07, 02:06 ص]ـ
لا يشك في كفر ما في كتب الشيعة إلا من استهوته الشياطين في الأرض حيران.
والشيعة كما ذكر الشيعة أبو إسحاق الحويني (من مصر) في خطبة جمعة له منشورة في الشبكة أنهم دين يخالف دين الإسلام.
وأقول: وهم أكذب خلق الله وأفجرهم في الخصومة والعداوة للمسلمين جميعا.
وصالح الورداني المذكور في المقال أعلاه قرأنا في الشبكة عن توبته من التشيع ثم ما لبثنا أن قرأنا مرة أخرى عن وقوفه بجوار الشيعي من أصل عراقي حينما تشاجر في معرض الكتاب الماضي بالقاهرة مع رجل سني صاحب دار نشر.
بل وهدد الورداني السني بالسحل خارج نقطة شرطة المعرض حسبما ورد في الخبر المنشور في عدة مواقع على الشبكة (يمكن الوصول إليه بالبحث في محرك جوجل عن مكتبة الرضوان أو مشاجرة بين السنة والشيعة في معرض الكتاب بالقاهرة وعبارات أخرى كثيرة).
وأما ما يحصل في العراق فأبلغ من أن يُعبر عنه بكلام.
ويكفي أن تعلم عناوين بعض الأخبار والوقائع مثل:
الشيعة ينشرون مصحف فاطمة بالعراق ويوزعون منه آلاف النسخ (وهو المصحف البديل للقرآن عندهم والذي يزعمون أنه نزل على فاطمة عليها السلام عن طريق الوحي بعد موت النبي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -).
عنوان آخر تناقلته الأخبار يقول:
على بعد أمتار من بيت السستاني في النجف لعن الصحابة يعود للأذان الشيعي.
ويذكر هذا الخبر أنهم أعاودا للأذان عندهم عباراتهم المعروفة في ولاية علي ولعن الصحابة بعد الأذان.
عنوان أكثر شراسة تطلقه امرأة من جنوب لبنان تصرح فيه بأن حزب الله في صفقته الماضية مع إسرائيل التي دمرت بموجبها جنوب لبنان ومواقع المقاومة الفلسطينية وقالت المرأة السنية إن جنود حزب الله خطفوا ابنها الذي استشهد في الغارات الصهيونية ولفه جنود الشيعة بعلم حزب الله الشيعي الرافضي وصوروه على أنه شهيد شيعي ونقلوه في تلفزيونهم ولم يسمحوا لأمه بوداع ابنها السني!.
وآخر ما يمكن أن أذكره هنا وليس بآخر ما فعلوه هو ترديدهم اسم المجرم الشيعي الشهير (مقتدى الصدر) عندما أقدموا على إعدام الرئيس العراقي صدام حسين رحمه الله.
وأجمل ما يمكن أن نختم به هو فتوى مقتدى الصدر التي تفوح توددا لأهل السنة بالعراق والتي تتطاير منها روائح التقريب بين السنة والشيعة حيث أفتى بوقاحة لا نظير لها بسلخ وذبح السنة في العراق وأعطى أمره لجنوده لتحقيق الغرض نفسه!.
وسلّم لي على التقارب.
وجزى الله الكاتب والناقل خيرا على المقال المذكور أعلاه.
ـ[أبو منة الله]ــــــــ[25 - 04 - 07, 09:38 ص]ـ
جزاكم الله خيرا
ـ[شتا العربي]ــــــــ[22 - 09 - 07, 02:21 ص]ـ
إقامة مراكز تقوية لتلاميذ الإعدادي والثانوي في المناطق الفقيرة .. أحدث محاولات استقطاب المصريين للمذهب الشيعي
كتب حسين البربري (المصريون):: بتاريخ 21 - 9 - 2007
أخذت محاولات المد الشيعي في مصر أسلوبًا جديدًا يهدف إلى جذب الشباب واستمالتهم بطريقة غير مباشرة، عبر إنشاء مراكز تقوية لتلاميذ الإعدادي والثانوي في بعض محافظات الجمهورية بأجور رمزية لا تزيد عن ثلاثة جنيهات في الحصة الواحدة.
وعلمت "المصريون" أن مراكز التقوية هذه سيتم نشرها في المناطق الفقيرة بالقاهرة، إضافة إلى مدينة السادس من أكتوبر التي يجتمع فيها أكبر عدد من الطائفة الشيعية العراقية في مصر، وبعض قرى محافظة الشرقية والمنوفية وأحياء الإسكندرية.
ووضع أصحاب فكرة إنشاء هذه المراكز نصب أعينهم تحفيز الطلاب من خلال تنظيم رحلات ترفيهية مجانية أسبوعية لزيارة الملاهي والحدائق العامة، واصطحابهم قبل ذلك لصلاة الجمعة بأحد مساجد آل البيت في السيدة زينب أو الحسين أو أبو العباس المرسي وغيرها من المساجد.
وتعد هذه أحدث محاولة لجذب أكبر عدد من المصريين لاعتناق المذهب الشيعي، بعد محاولات تبدت في بناء حسينيات وإنشاء محلات لبيع الملابس الخاصة بالشيعة
http://www.almesryoon.com/ShowDetails.asp?NewID=38785&Page=1
ـ[فوزي زماري]ــــــــ[22 - 09 - 07, 03:35 ص]ـ
بارك الله فيكم إخواني وما أخال خدعة التقريب لا تزال تنطلي إلا على من أعمى الله بصيرته.
كنا نقول لهم انظروا في التاريخ لتعلموا أن القوم خونة وما إن يتمكنوا من أهل السنة حتى يظهروا عن حقدهم المكتوم في صدورهم.
كنا نقول انظروا ماذا فعل ابن العلقمي والطوسي وانظروا في تجربة الدولة العبيدية.
وكنا نقول أيا قوم هل يصح تقريب ووحدة مع من يختلفون معنا في أصول التلقي.
ومع تجربة العراق استفاق الكثير من المغفلين الذن كانوا ينظرون للتقريب، فما لم ننجح في إيصاله بالكلام وصلهم بأفعال الروافض في العراق.
ولكن للأسف لا زال هناك طائفة تتعامى عن كل هذا وتتناسى كل هذه الخلافات العقدية بل وتتناسى هذه الجرائم الرافضية في حق إخواننا، ولست أدري متى ولا كيف سيستفيق هؤلاء؟