تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[من سلف من قال أن الظل هو ظل الله]

ـ[أبو همام ناصر القطعانى]ــــــــ[29 - 10 - 06, 11:30 ص]ـ

حياكم البارى:

اختلف مفسرى حديث (الظل) إلى ثلاثة أقوال:

* منهم من فسر الحديث بحديث ظل العرش.

* منهم من قال هو ظل يحلقه الله تعالى.

* ومنهم من قال أن يبقى الحديث على ظاهره خشية التأويل وهو ظل الله عز وجل لايعلميفيته إلا هو سبحانه.

سؤالى بارك الله فى علمكم:

القول الأخير قال به الشيخ عبد العزيز بن باز والشيخ الراجحى.

فمن سلفهم فى ذلك؟

ـ[أبو همام ناصر القطعانى]ــــــــ[29 - 10 - 06, 03:42 م]ـ

* ومنهم من قال أن يبقى الحديث على ظاهره خشية التأويل وهو ظل الله عز وجل لايعلميفيته إلا هو سبحانه.

فمن سلفهم فى ذلك؟

تصحيح ..

* ومنهم من قال يبقى الحديث على ظاهره خشية التأويل وهو ظل الله عز وجل لايعلم كيفيته إلا هو سبحانه.

ـ[أبو حازم الكاتب]ــــــــ[30 - 10 - 06, 03:41 م]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

والصلاة والسلام على رسول الله وبعد:

فهذه رسالة قيمة في مسألة الظل وأقوال أهل العلم فيها.

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[30 - 10 - 06, 04:00 م]ـ

قولهم هذا أشار إليه ابن رجب إشارة عابرة في (فتح الباري)

ـ[أبو رحمة السلفي]ــــــــ[30 - 10 - 06, 04:41 م]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

والصلاة والسلام على رسول الله وبعد:

فهذه رسالة قيمة في مسألة الظل وأقوال أهل العلم فيها.

بارك الله فيك أيها الحبيب وجعل هذا في ميزان حسناتك.

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[30 - 10 - 06, 04:43 م]ـ

الرسالة قيمة حقا.

ولكنه ركز القول فيها على القول الراجح، ولم يتعرض للأقوال الأخرى إلا يسيرا جدا

ـ[أبو همام ناصر القطعانى]ــــــــ[30 - 10 - 06, 06:47 م]ـ

اللهم اجزِ عبادك بخير ماتجزى به أخوة عن أخيهم!

لو تفضل أبو مالك ونقل لنا كلام ابن رجب فى المسألة بنصه لكان هذا فضل منه.

ولو أجاب هو أو أحد أحبائنا فى الله عن سؤالى:

ألا يشترط قول إمام فى هذه المسألة؟

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[30 - 10 - 06, 06:50 م]ـ

قول العلامة ابن باز والعلامة الراجحي في هذه المسألة لا يعد قولا مفردا والله أعلم.

فهو إلى التوقف أقرب، فتأمل!

ونص ابن رجب آتيك به غدا إن شاء الله

ـ[عمرو بسيوني]ــــــــ[30 - 10 - 06, 09:11 م]ـ

أعتقد أن في العنوان غلطا.

ـ[أبو همام ناصر القطعانى]ــــــــ[31 - 10 - 06, 03:09 م]ـ

قول العلامة ابن باز والعلامة الراجحي في هذه المسألة لا يعد قولا مفردا والله أعلم.

فهو إلى التوقف أقرب، فتأمل!

ونص ابن رجب آتيك به غدا إن شاء الله

جعل الله آخر دعواك أن الحمد لله رب العالمين ..

مذا تعنى بقولك السابق؟ .. مزيداً من البيان بارك الله فيك!

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[31 - 10 - 06, 03:13 م]ـ

أعني أنه إذا جاء نص مجمل مثلا ولم يقف بعضُ أهل العلم على روايات أخرى تفصله أو تبين المراد منه، فإنهم يقولون: نقف مع ظاهره خشية أن نتقول على الله ما لم يقل أو ندخل في الشرع ما ليس منه.

فهذا يكون توقفا واحترازا وتحرجا من القول على الله بغير علم، فإن جاء النص المبين المفسر قالوا به، وإن لم يصل إليهم فقد وقفوا عند حد ما علموا.

ولا أتصور أن يقف هذان الجَبَلان على الروايات المفسرة بـ (ظل العرش) ولا يقولون بمقتضاها، والله أعلم.

هل عرفت مقصدي؟

ـ[أبو محمد العدني]ــــــــ[01 - 11 - 06, 12:08 ص]ـ

كذلك سمعت كلام للعلامة صالح الفوزان يوافق العلامة ابن باز والراجحي، فنرجو من المشايخ ذكر الادلة على هذه المسالة ............

وشكراً

ـ[أبو همام ناصر القطعانى]ــــــــ[01 - 11 - 06, 07:13 ص]ـ

عرفت مقصدك سدد الله رميك ..

ولكن أحد الجبال وصلته الرواية المفسرة ـ وأظن الجبل الأكبر كذلك ـ فقال:

((وأما صفة الظل فدليله حديث: سبعة يظلهم الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله قال النووي المراد ظل عرشه كما دل عليه الحديث الآخر، والصواب أنهما حديثان، ففي هذا الحديث الظل صفة للرب، وفي الحديث الآخر صفة للعرش فهما حديثان)) عبد العزيز الراجحى.

إذاً ماقالاه قولاً وليس توقفاً ولاأعتقد أن أحداً لم تصله الرواية المفسرة، وقد أعتذر الدكتور ربيع المدخلى لابن عثيمين بثمل أعتذارك.

فنرجع لسؤالين:

1) من سلف هؤلاء العلماء فى أن الظل هو ظل الله بلا كيف؟

2) هل بشترط سلف لهما فيما ذهبا إليه؟

أحد السؤالين أهم من الآخر.

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[01 - 11 - 06, 12:40 م]ـ

نعم بارك الله فيك

والسؤال الثاني أهم من الأول، وإذا لم نشترط أن يكون للمتكلم في مسائل العقيدة سلف، ففي أي المسائل نشترط إذن؟!

والشيخ الراجحي موجود ولله الحمد، ويا ليت أحد الإخوة ممن له به علاقة يسأله عمن فسر الحديث بذلك من أهل العلم.

وينبغي أن تفرق بارك الله فيك بين شخصين:

الأول: من هو موافق لأهل العلم في الجملة، ولا يخرج عن منهجهم ومهيعهم، ثم هو أحيانا لاجتهاد اجتهده خرج عنهم في مسألة مفردة أو نحو ذلك.

الثاني: من ديدنه الاعتداد بعقله والاعتماد على فهمه، حتى وإن خالف أهل العلم جميعا، ولا يعتد بأقوال السابقين، ولا بفهوم العلماء العاملين.

فليس خطأ الأول في مسألة بمسوغ للثاني أن يفعل ما يشاء في جميع المسائل.

أرجو أن يكون كلامي واضحا

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير