تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[ابو سعد الحميّد]ــــــــ[21 - 11 - 06, 10:02 ص]ـ

من آخر إصدارات دار ابن حزم الرياض كتاب عبارة عن نظرات في شعر خالد الفيصل قدّم له الظاهري وتكلم عن خالد الفيصل وعن أغانيه الماجنه كأنه فاتح البلاد الهند أو السند وهو من هو والله أعلم.

ـ[كمال75]ــــــــ[21 - 11 - 06, 07:39 م]ـ

ثم هل من الادب ان يغمز شيخ الاسلام بالتبجح؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

يَتَبَحْبَحُ

ـ[الجنابي]ــــــــ[21 - 11 - 06, 09:38 م]ـ

اخي كمال شكرا لك على الملاحظة التي اخطاها النظر ولكن يبقى اتهام شيخ الاسلام بقلة مصادره وانحصارها بما ذكر يقتضي كتابة مثل هذه التذكرة في واسع علم الشيخ وتبحره ولعل افتتان الشيخ الظاهري بابن حزم والتنقيدات التي انتقدها شيخ الاسلام على شيخه في مسائل معروفة هي التي دفعت الشيخ الظاهري الى مثل هذا الغمز تقليلا من شان الشيخ ولا ينفعه مادافع به عن الشيخ فهو كما قلت كالذي يبني قصرا ويهدم مصرا وبالله التوفيق

ـ[حامد تميم]ــــــــ[21 - 11 - 06, 10:42 م]ـ

يا أخي الجنابي -غفر الله لك-، الذي يقرأ للعلامة عبد الرحمن بن عقيل الظاهري، يجده من المنصفين، وما أدراك أن الشيخ اراد أن يغمز في شيخ الإسلام ابن تيميه -رحمه الله-،والمسألة علمية قابلة لأخذ والردّ، بعيداً عن التعصب، وماضر شيخ الإسلام في رد ابن عقيل عليه، فعلمه أشهر من نار على علم، والله اعلم.

ـ[الجنابي]ــــــــ[21 - 11 - 06, 11:54 م]ـ

اخي حامد تميم

غفر الله لنا جميعا ارجو ان تلاحظ انني قلت في تعقيبي على الشيخ الظاهري مايلي:

(انا لااجادل في كونه بشرا يخطئ ويصيب كما لااريد ان اجادل فيما ادعي عليه من اخطاء حجته فيها ظاهرة على خصومه لمن تاملها بانصاف، ولكن اليس من الظلم ان يقال: ان حصيلته العلمية هي المصنف لعبد الرزاق وابن ابي شيبة وسنن البيهقي والتمهيد والمحلى؟؟؟؟)

فواضح من تعقيبي انني غير ناشط الان في الدفع عنه في المسالتين المذكورتين فيمكن للباحث ان يقرا في مسالة انكار المجاز كتاب الايمان الكبير والاوسط وفي معنى الحديث ماحققه الشيخ فيما كتبه في ابواب الاسماء والصفات، ولكني اردت ان ادفع عن شيخ الاسلام ما اوهمه الشيخ الظاهري غفر الله له من ان حصيلته العلمية في الحديث وفي الفقه منحصرة فيما ذكره من المصادر وهذا مالايرضاه المنصفون من خصوم الشيخ فكيف بالمحبين؟؟؟؟

ـ[عيد فهمي]ــــــــ[04 - 02 - 08, 06:43 م]ـ

وابن تيمية رحمه الله بشر يخطئ ويصيب، وليس مقبولاً قوله بخلق آدم على صورة الله، ولا إنكاره المجاز، ولا تفرُّغه للجانب الفكري على حساب الحصيلة العلمية في مسائل فقهية مصدره فيها المصنف لعبد الرزاق، والمصنف لابن أبي شيبة، وسنن البيهقي، والتمهيد لابن عبد البر، والمحلى لابن حزم .. ثم يعود لبضعة مصادر من كتب الحنابلة، ثم يَتَبَحْبَحُ في المسألة بفكره .. غفر الله للشيخ

ضرّ من حيث أراد أن ينفع

يقول: ليس مقبولا قوله بخلق آدم على صورة الله

كأن شيخ الإسلام رحمه الله ابتدع هذا القول فينسبه إليه

فلا أدري هل قصُر علمه عن معرفة مَن قال به قبل شيخ الإسلام؟ أم يعرف ولا يريد أن يصرح بهم ليوهم القارئ ابتداع شيخ الإسلام له؟

أحلاهما مُرّ

فلينظر إلى هذه النصوص:

قال الإمام أحمد وذكر له بعض المحدثين: قال خلقه على صورته قال: على صورة الطين. فقال: هذا كلام الجهمية.

وقال أبو طالب: سمعت أبا عبد الله يقول: مَن قال: إن الله تعالى خلق آدم على صورة آدم، فهو جهمي. وأي صورة كانت لآدم قبل أن يخلقه؟

وقال عبد الله بن أحمد: قال رجل لأبي: إن فلانا يقول في حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن الله خلق آدم على صورته. فقال: على صورة الرجل. فقال أبي: كذب، هذا قول الجهمية. وأي فائدة في هذا؟

وهي ثابتة بالأسانيد الصحيحة إلى الإمام رحمه الله

فهل كلام الإمام أحمد أيضا غير مقبول عنده؟ وقد ردّ كل تفسير محتمل للحديث غير الأخذ بظاهره، بل وجعل كل هذه التفسيرات من أقوال الجهمية.

فإذا كان الشيخ ابن عقيل الظاهري هداه الله وغفر له لا يقبل كلام الإمامين أحمد بن حنبل وأحمد بن تيمية وسائر أهل السنة.

فأي تفسير من الثلاثة التي نسبها الإمام للجهمية يذهب إليه؟

فِإِنْ كُنْتَ مَا تَدْرِي فَتِلْكَ مُصِيبَةٌ ... وَإِنْ كُنْتَ تَدْرِي فَالمُصِيبَةُ أَعْظَمُ

فمَن الذي شغله الجانب الفكري على حساب الحصيلة العلمية في المسائل العقدية وليس الفقهية؟

ومَن الذي ترك كتب الأئمة واستمد بابا عظيما من أبو اب العقيدة من كتب السقاف المخرّف وصدّق ما فيه؟

ومن الذي يتبحبح في المسألة بفكره بغير علم ولا هدى ولا كتاب منير؟

رَامَ نَفْعَاً فضرَّ مِنْ غَيْرِ قصْدِ ... وَمِنَ البرِّ مَا يَكُونُ عُقُوقَا

ـ[محمد براء]ــــــــ[05 - 02 - 08, 03:15 م]ـ

ولا تفرُّغه للجانب الفكري على حساب الحصيلة العلمية في مسائل فقهية مصدره فيها المصنف لعبد الرزاق، والمصنف لابن أبي شيبة، وسنن البيهقي، والتمهيد لابن عبد البر، والمحلى لابن حزم .. ثم يعود لبضعة مصادر من كتب الحنابلة، ثم يَتَبَحْبَحُ في المسألة بفكره ..

من باب الإنصاف: كلام الشيخ خاص في بعض المسائل الفقهية التي تكلم فيها شيخ الإسلام " مسائل فقهية " وليس كلها.

فالشيخ لم يقل:" ان حصيلته العلمية هي المصنف لعبد الرزاق وابن ابي شيبة وسنن البيهقي والتمهيد والمحلى "!.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير