تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو أحمد العجمي]ــــــــ[07 - 08 - 10, 01:38 ص]ـ

ألا يمكن أن يكون هذا في مبدأ أمره يا شيخ عمرو

ـ[عمرو بسيوني]ــــــــ[07 - 08 - 10, 01:46 ص]ـ

من الفوائد التي في كتاب الشيخ بوخبزة السابق ـ ولا أدري هل هو موجود في النت أم لا وهو جدير بالنشر في الإنترنت ليستفيد منه الإخوة ـ هو تأريخه للرسائل والمكاتبات التي كان يراسل بها إما الشيخ نفسه أو الكرفطي أو غيرهما، وكثير من الرسائل متأخرة، ومنها ما يذكر الشيخ أن هذه قبل وفاته بشهور، ويقول الشيخ وهذا ما يدل على أنه مات على هذه الطوام.

بل يذكر الشيخ بواسطة من حضر موته أن آخر ما كان يقوله قبل موته نداء اسم النبي عليه الصلاة والسلام!

ـ[عمرو بسيوني]ــــــــ[07 - 08 - 10, 01:55 ص]ـ

يقول الشيخ بوخبزة ص293، بعد نقله سبعة عشر نقلا فيها من السباب القبيح والتكفير والتضليل و التنفيق للشيخ:

(18 ـ وفي رسالة له أيضا لأبي الفتوح بخط إبراهيم أخي أبي الفيض لشدة مرضه، وقد توفي بعدها ببضعة أشهر، وفيها يقول بأن ابن حزم مأجور على خطئه في الاجتهاد كالشيخ الأكبر ابن العربي، بخلاف ابن تيمية الشامي الناصبي الخبيث، فإنه حقود حسود له مقاصد سيئة في دعاويه، فلذلك اتفق أهل الله على ذمه؟!! فابن حزم اجتهد فأخطأ فله أجر، وابن تيمية تلاعب وضلل فعليه إثم الضالين.

قال أبو أويس ـ يعني الشيخ بوخبزة ـ هكذا يكون الدجل والكذب والرسوخ في الضلال، وليت أبا الفيض ذكر لنا من أهل الله الذين اتفقوا على ذم ابن تيمية، ولعله يعني زنادقة المتصوفة، كالنبهاني و الكتاني وابن حجر المكي، وكلمته فيه مشهورة، ردها عليه الشيخ نعمان بن محمود الألوسي في كتابه العجيب "جلاء العينين في محاكمة الأحمدين "، والكوثري، وأمثالهم من حثالة الخلق، الذين لا في العير ولا في النفير .. )

ـ[أبو محمد الدمشقي المالكي]ــــــــ[07 - 08 - 10, 03:11 ص]ـ

ولعله يعني زنادقة المتصوفة، .... و ابن حجر المكي

زنادقة؟؟؟؟؟ هذه كبيرة

ـ[أبو نسيبة السلفي]ــــــــ[07 - 08 - 10, 03:23 ص]ـ

هو يرمي الشيخ بالنصب وبغض آل البيت مطلقا، لذا يصفه بالنفاق!، ويصف منهاجه العظيم ـ منهاج السنة ـ بمنهاجه الخبيث!

ويرمي الشيخ ببغض أهل الله، ويقصد بهم الزنادقة مثل الحلاج و ابن عربي والششتري و ابن سبعين وابن الفارض و ابن إسرائيل والسهروردي وغيرهم

ويرمي الشيخ ببغض النبي لتحريمه زيارة النبي ـ كذبا على الشيخ ـ

و يرمي الشيخ ـ وهو الحافظ ـ بالجهل في الحديث، وتضعيف الصحيح، وتصحيح الضعيف، وهذه من المضحكات المبكيات، فهو آخر من يتكلم على التخليط والتصحيح بالهوى، بل كاد بوخبزة يجزم بردته لما يظهر من صنيعه بالاحتجاج بالموضوع الذي لا يخفى عليه وضعه، ورد الصحيح به، كأنه مستحل!

ومن أسباب حمله على الشيخ تحريم الشيخ لبدع القبور، والتوسل، والاستغاثة، فهذه عنده أصل الضلالات.

جزاك الله خيرا يا شيخ عمرو

نعم هذا ما اعرفه عن الغماري أحمد من الغلو المفرط في التصوف واختيار التشيع بل بغض الصحابي الجليل معاوية رضي الله عنه ولا اعرف هل يكفره أم لا!!

والرجل مخرف جدا يؤمن بتصرف اوليائه في الكون!

هذه مصيبة:

ويرمي الشيخ ببغض أهل الله، ويقصد بهم الزنادقة مثل الحلاج و ابن عربي والششتري و ابن سبعين وابن الفارض و ابن إسرائيل والسهروردي وغيرهم

ـ[أبو نسيبة السلفي]ــــــــ[07 - 08 - 10, 07:11 ص]ـ

وبالمناسبة اعتقاد الرجل في الصفات هو التفويض البدعي الذي يقول به أهل التجهيل، فلا يفرح بثنائه على كتاب للسلف، فهو لا يفهم منها فوق التفويض.

كنت سأسألك عن نقل من كتب الشيخ الغماري أحمد يثبت فيه التفويض لكن بعد البحث في الشبكة اطلعت بسرعة على مقتطفات من رسالة:

:" صحيفة السوابق وجريدة البوائق".

للشيخ العلامة

أبي أويس محمد بن الأمين بوخبزة

وشيئا من بداية ما في الرابط اعلاه فقدت الرغبة فيه وفي تفويضه فلم أعلم أن الرجل يؤمن بوحدة الوجود ووراءه طوام عظام.

ـ[عمرو بسيوني]ــــــــ[07 - 08 - 10, 11:03 ص]ـ

زنادقة؟؟؟؟؟ هذه كبيرة

المذكور فوق كله من كلام الشيخ محمد بوخبزة الحسني التطواني، ومن الأمانة نقله بحروفه!

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير