ص 69 تع 235 - ترجم لأبي عبيد القاسم بن سلام, وذكر عددا من مؤلفاته المخطوطة و المفقودة. واغفل ذكر كتابه " الأموال " و هو من أهم مؤلفاته, وأغزرها فوائد وقد طبع بمصر مرتين.
ص 85 تع 284 - و أبو الضل- و الصواب و أبو الفضل.
ص99 تع 325 - ترجم لأبي داود صاحب "السنن", و ذكر من مؤلفاته " البعث" و المعروف أنه لابنه عبد الله وقد طبع بمصر مع شرح أبي الوفاء المراغي- المعاصر- ويجوز أن يكون لأبي داود كتاب آخر في البعث والله اعلم.
ص101 تع 335 ترجم لعبد الرزاق الصنعاني فقال هو أبو بكر عبد الرزاق ابن هشام, و الصواب: همام وذكر مؤلفين له و أضرب عن ذكر" المصنف" و به اشتهر وسار ذكره و ذكره أنسب بالمقام خصوصا وأنه طبع أخيرا ببيروت في أحد عشر مجلدا. طبعا علميا متقنا بعناية المحدث الحنفي حبيب الرحمان الأعظمي بارك الله في عمره وقواه.
ص101 تع 336 أعاد ترجمة أبي داود وقد سبقت له في التعليق رقم 325 بشكل مخالف يوهم أن المترجم غيره.
ص108 تع 358 ترجم للقاضي ابن مضاء اللخمي, وذكر له كتابا مفقودا وأغفل ذكر كتابه " الرد على النحويين " الذي طبعه الدكتور شوقي ضيف بالقاهرة.
ص115 تع 377 ترجم لأبي الصفاء المراغي الحنبلي, وذكر من مصادر ترجمته ابن الجزري في "طبقات القراء", وفاته أنه من الشيوخ المؤلف " ابن رشيد" فقد ذكره في رحلته:"ملء العيبة " وروى عنه, وتنبهت إلى هذا لأني سمعت أن فضيلة الدكتور- المحقق- منهمك في تحقيق الرحلة المذكورة لتقديمها للطبع.
ص120 تع 393 - وأم عربي- والصواب: عزي- بالزاي- وفي نفس الصحيفة والا اعتماد- والصواب: والاعتماد.
ص127 س13 ذكر قول ابن الحسن الداروردي:
كان اجتماع الناس فيما مضى ..... الخ وكتب عليه: " البسيط " والصواب أنه من بحر السريع.
هذه ملاحظات عابرة أمليتها متخوفا راجيا في نفس الوقت, فلعلها تكون سببا لإفادة أتلقاها من باحث كريم وتحيتي لفضيلة الدكتور. وكتبه: أبي أويس بوخبزة اختيار: أبو محمد عادل خزرون.
1 - نشرت أول مرة في جريدة النور: العدد الخامس – السنة الأولى – رجب 1394هـ - غشت 1974م.
2 - سنده ضعيف:أنظر ضعيف جامع الترمذي (2/ 354) للشيخ الألباني رحمه الله.
3 - موضوع: أنظر الحديث رقم: (1171) في ضعيف الجامع للشيخ الألباني رحمه الله.
ـ[ابن السائح]ــــــــ[04 - 12 - 06, 12:16 ص]ـ
جزاك الله خيرا على حسن اختيارك
ونرجو منك مزيدًا من النقول عن الشيخ بارك الله فيه ونفعنا بعلمه
خاصة من أسفاره النفيسة التي سمّاها (تواضعًا منه): جراب سائح
والظاهر أن هذا المقال من جرابه الممتع
ثم نُشر في جريدة النور التطوانية
وقد كتبه الشيخ قديمًا
وقد مضى على كتابته ثلاث وثلاثون سنة
ولذلك قال حينها:
ص40 تع 142 - ترجم المحقق لابن بشكوال, وذكر من مؤلفاته أربعة, واغفل ذكر " الصلة " التي هي أشهر من " قفانبك" وبسببها اشتهر ذكره, و هي المطبوعة من آثاره لم يطبع له غيرها- فيما أعلم. وكتبه: أبي أويس بوخبزة
وإلا فالشيخ قد اقتنى جُل ما طبع من كتب ابن بشكوال
وللشيخ عناية خاصة بجمع كتب ابن بشكوال سواء كانت مطبوعة أو مخطوطة
وهو الذي قرّظ عمل الأخ ياسر الشعايري على كتاب الآثار المروية في فضل الأطعمة السرية والآلات العطرية
وأنبه في الأخير على أن الشيخ لم يكتب: وكتبه أبي (كذا) أويس
والمرجو من إخواننا أن يتحرّوا كثيرا في الكتابة
ولما قرأت عنوان المقال ظننته تعريفًا بسند الشيخ إلى صحيح البخاري على طريقة ابن رشيد في إفادته (ابتسامة جادّة)
فحبّذا لو كان عنوان المقال (هنا): ملحوظات على طبعة إفادة النصيح ---
وإني لأغبطكم كثيرًا على ما منّ الله به عليكم من صحبة الشيخ الجليل
بارك الله في جهوده ونفعنا بعلومه