تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

واباطيل والمرأة عاطفية وفي ضغط ويأس شديدين وقلة وعي وثقافة وإيمان فتستمع لنصائح هؤلاء وتعمل بها وقد رأينا كيف يهذي بعض هؤلاء العرافين بالقرآن وهو لايعرف قراءته اصلا فيلبسون على الناس ويحاول ان يعطوا تصرفاتهم الشرعية الدينية من خلال التمتمة ببعض الآيات والأحاديث كما أنهم يستخدمون وسائل رخيصة من نساء وغيره لاجتذاب الناس وما يقولونه ويستخدمونه يعتبر سحرا وجدلا وبعيد تماما عن الرقية الشرعية ويجب على المجتمع ان يتصدى وبقوة إلى هذه الظاهرة الدخيلة على ديننا ومجتمعنا ومقاطعة هذه القنوات لأن رأسمالها هي اتصالات الناس وطالما تمت مقاطعتها فإنه يمكننا أن نوقفها عند حدها.

*غياب المعايير:

وتحدث الإعلامي أحمد عبدالله صاحب برنامج العين الثالثة في قناة العربية من واقع تجربته قائلا عالم السحر والدجل والشعوذة والجان عالم مثيروطرح هذا الموضوع في تحقيق صحفي بحد ذاته تجربة ثرية لانه لم يسبق أن تطرق للقنوات الفضائية التي تبث برامج السحر والشعوذة من قبل ورأى أن احد أهم اسباب تصديق الناس لهؤلاء الدجالين هو سماعهم لعدد من القصص التي يتداولها اناس ثقة لهم من اقاربهم أو اصدقائهم حول قدراتهم الخارقة واستطاعتهم معالجتهم اعقد الامراض فتزداد الثقة بهم ويصبح الإنسان بين التصديق والتكذيب لهم , وفي بعض الاحيان يقع الإنسان في مرض أو مصيبة وتقوده الظروف لهم بسبب قلة الإيمان والوعي إلى محادثتهم , ولكن هناك أكثر من علامة استفهام حول السماح لهؤلاء الدجالين بالظهور علنا في برامج عبر وسائل الإعلام والتأثير في الناس والضحك عليهم واستغلال ظروفهم دون وجود حسيب أو رقيب , وأضاف عبدالله قائلا إن ظهور هؤلاء الدجالين والمشعوذين عبر الفضائيات أمر مثير بحد ذاته لان مثل هؤلاء محاربون من السلطات في كافة الدول العربية ولا يعمل أغلبهم إلا في الخفاء , كمال انهم لايملكون الادلة على كلامهم , فكيف يسمح لهم بمخاطبة الملايين والتأثير على الناس بل وحتى الأجيال القادمة من الشباب والأطفال الذين يستمعون لكلامهم وينخدعون بأقوالهم , ودعا وسائل الإعلام إلى الالتزام بالمعايير الأخلاقية والمهنية ومراقبة البرامج والمواضيع التي تبثها هذه القنوات , وأشار إلى أنه من أكبر الأخطاء وجود هذه القنوات التي تستغل عدد كبيرمن الناس بعيدا عن كل الأخلاقيات والمبادئ والقيم الدينية والفقهية التي يجب أن نسير على منهجها كمسلمين. أهـ

ظاهره خطيرة في المداراس:

"بطاقه يوغي السحرية بين يدي أبنائنا"

بينما أنا أتصفح مواقع النت وجدت هذا الموضوع عن بطاقات يوغي السحرية والتي قد أنتشرت بين طلابنا في المدارس

إليكم نبذه عن اللعبة:

يقول أحد المتخصصين في هذه اللعبة واصفاً طريقة اللعب:

بعد أن حصل يوغي على بطاقات الإله المصري الثلاثة، فأراد أن يساعد يامي يوجي على استعادة ذاكرته. ومن أجل ذلك يسافر يوجي الصغير وأصدقاؤه إلى مصر حيث ياقاباهم شادي ويذهبوا إلى الأهرام حيث يوجد اللوح الحجري الذي نقشت فيه صورة الفرعون (يامي يوغي) وكايبا. (والواقع أن هذا اللوح الحجري قد أنشأه القسيس سيتو تخليداً لذكرى ابن عمه الفرعون الشجاع أتيم). وعندما يصل يوجي ورفاقه إلى مكان اللوح الحجري، يعرض يوجي بطاقات الإله المصري الثلاثة أمام اللوح الحجري وبإستخدام أحجية الألفيه تنتقل روح يامي يوجي إلى عالم مصر القديمة .. عالم ذكرياته وموطنه القديم. عندها يسافر الفرعون إلى عالم ذاكرته. عالم حقيقيّ أسّس على حقائق مصر القديمة. سيُعَاد عَرْض ماضيه و كلّ الأسرار عن الفرعون و والقطع السّتّة ستُكْشَف في سلسلة الذّاكرة لهذا الفرعون و سيستعيد الفرعون أيّامه المفقودة حتّى يعرف الكلّ ثمّ سيعرف هو الحقيقة.

ولكن تلك الذكريات لم تكن جميلة أبداً .. إذ أن على الفرعون (يوغي) مواجهة باكورا اللص العظيم والوحش زورك.

الشخصيات الرئيسية:

Pharaoh Atem

هو الشخصية الحقيقية ليامي يوغي، وفي الماضي قبل 3000 عام ضحى بنفسه لكي يحتجز روح زورك وروحه في أحجية الألفية للأبد، وقد حصل على لقب فرعون من أبيه الفرعون السابق أكنمكانون Akunumknaon وتتلخص مهمة الفرعون في حماية المملكة من الغزاة والدمار.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير