تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

قُلُوبُهُمْ الرعد 28 ?لَّذِينَ آمَنُواْ وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ ?للَّهِ أَلاَ بِذِكْرِ ?للَّهِ تَطْمَئِنُّ ?لْقُلُوبُ

النحل 22 إِل?هُكُمْ إِل?هٌ وَاحِدٌ فَ?لَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ بِ?لآخِرَةِ قُلُوبُهُم مُّنكِرَةٌ وَهُم مُّسْتَكْبِرُونَ

الكهف 14 وَرَبَطْنَا عَلَى? قُلُوبِهِمْ إِذْ قَامُواْ فَقَالُواْ رَبُّنَا رَبُّ ?لسَّمَاوَاتِ وَ?لأَرْضِ لَن نَّدْعُوَاْ مِن دُونِهِ إِلـ?هاً لَّقَدْ قُلْنَا إِذاً شَطَطاً

الكهف 57 وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّن ذُكِّرَ بِآيَ?تِ رَبِّهِ فَأَعْرَضَ عَنْهَا وَنَسِيَ مَا قَدَّمَتْ يَدَاهُ إِنَّا جَعَلْنَا عَلَى? قُلُوبِهِمْ أَكِنَّةً أَن يَفْقَهُوهُ وَفِي آذَانِهِمْ وَقْراً وَإِن تَدْعُهُمْ إِلَى? ?لْهُدَى? فَلَنْ يَهْتَدُو?اْ إِذاً أَبَداً

قُلُوبُهُمْ الأنبياء 3 لاَهِيَةً قُلُوبُهُمْ وَأَسَرُّواْ ?لنَّجْوَى ?لَّذِينَ ظَلَمُواْ هَلْ هَـ?ذَآ إِلاَّ بَشَرٌ مِّثْلُكُمْ أَفَتَأْتُونَ ?لسِّحْرَ وَأَنتُمْ تُبْصِرُونَ

الحج 35 ?لَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ ?للَّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ وَ?لصَّابِرِينَ عَلَى? مَآ أَصَابَهُمْ وَ?لْمُقِيمِي ?لصَّلاَةِ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ

قُلُوبِهِمْ الحج 53 لِّيَجْعَلَ مَا يُلْقِي ?لشَّيْطَانُ فِتْنَةً لِّلَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ وَ?لْقَاسِيَةِ قُلُوبُهُمْ وَإِنَّ ?لظَّالِمِينَ لَفِي شِقَاقٍ بَعِيدٍ

الحج 54 وَلِيَعْلَمَ ?لَّذِينَ أُوتُواْ ?لْعِلْمَ أَنَّهُ ?لْحَقُّ مِن رَّبِّكَ فَيُؤْمِنُواْ بِهِ فَتُخْبِتَ لَهُ قُلُوبُهُمْ وَإِنَّ ?للَّهَ لَهَادِ ?لَّذِينَ آمَنُو?اْ إِلَى? صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ

المؤمنون 60 وَ?لَّذِينَ يُؤْتُونَ مَآ آتَواْ وَّقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ أَنَّهُمْ إِلَى? رَبِّهِمْ رَاجِعُونَ

المؤمنون 63 بَلْ قُلُوبُهُمْ فِي غَمْرَةٍ مِّنْ هَـ?ذَا وَلَهُمْ أَعْمَالٌ مِّن دُونِ ذ?لِكَ هُمْ لَهَا عَامِلُونَ

قُلُوبِهِمْ النور 50 أَفِي قُلُوبِهِمْ مَّرَضٌ أَمِ ?رْتَابُو?اْ أَمْ يَخَافُونَ أَن يَحِيفَ ?للَّهُ عَلَيْهِمْ وَرَسُولُهُ بَلْ أُوْلَـ?ئِكَ هُمُ ?لظَّالِمُونَ

الأحزاب 12 وَإِذْ يَقُولُ ?لْمُنَافِقُونَ وَ?لَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ مَّا وَعَدَنَا ?للَّهُ وَرَسُولُهُ إِلاَّ غُرُوراً

الأحزاب 26 وَأَنزَلَ ?لَّذِينَ ظَاهَرُوهُم مِّنْ أَهْلِ ?لْكِتَابِ مِن صَيَاصِيهِمْ وَقَذَفَ فِي قُلُوبِهِمُ ?لرُّعْبَ فَرِيقاً تَقْتُلُونَ وَتَأْسِرُونَ فَرِيقاً

الأحزاب 60 لَّئِن لَّمْ يَنتَهِ ?لْمُنَافِقُونَ وَ?لَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَّرَضٌ وَ?لْمُرْجِفُونَ فِي ?لْمَدِينَةِ لَنُغْرِيَنَّكَ بِهِمْ ثُمَّ لاَ يُجَاوِرُونَكَ فِيهَآ إِلاَّ قَلِيلاً

سبأ 23 وَلاَ تَنفَعُ ?لشَّفَاعَةُ عِندَهُ إِلاَّ لِمَنْ أَذِنَ لَهُ حَتَّى? إِذَا فُزِّعَ عَن قُلُوبِهِمْ قَالُواْ مَاذَا قَالَ رَبُّكُمْ قَالُواْ ?لْحَقَّ وَهُوَ ?لْعَلِيُّ ?لْكَبِيرُ

قُلُوبِهِمْ الزمر 22 أَفَمَن شَرَحَ ?للَّهُ صَدْرَهُ لِلإِسْلاَمِ فَهُوَ عَلَى? نُورٍ مِّن رَّبِّهِ فَوَيْلٌ لِّلْقَاسِيَةِ قُلُوبُهُمْ مِّن ذِكْرِ ?للَّهِ أُوْلَـ?ئِكَ فِي ضَلاَلٍ مُّبِينٍ

قُلُوبُهُمْ الزمر 23 ?للَّهُ نَزَّلَ أَحْسَنَ ?لْحَدِيثِ كِتَاباً مُّتَشَابِهاً مَّثَانِيَ تَقْشَعِرُّ مِنْهُ جُلُودُ ?لَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ ثُمَّ تَلِينُ جُلُودُهُمْ وَقُلُوبُهُمْ إِلَى? ذِكْرِ ?للَّهِ ذَلِكَ هُدَى ?للَّهِ يَهْدِي بِهِ مَن يَشَآءُ وَمَن يُضْلِلِ ?للَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ

قُلُوبِهِمْ محمد 16 وَمِنْهُمْ مَّن يَسْتَمِعُ إِلَيْكَ حَتَّى? إِذَا خَرَجُواْ مِنْ عِندِكَ قَالُواْ لِلَّذِينَ أُوتُواْ ?لْعِلْمَ مَاذَا قَالَ آنِفاً أُوْلَـ?ئِكَ ?لَّذِينَ طَبَعَ ?للَّهُ عَلَى? قُلُوبِهِمْ وَ?تَّبَعُو?اْ أَهْوَآءَهُمْ

محمد 20 وَيَقُولُ ?لَّذِينَ آمَنُواْ لَوْلاَ نُزِّلَتْ سُورَةٌ فَإِذَآ أُنزِلَتْ سُورَةٌ مُّحْكَمَةٌ وَذُكِرَ فِيهَا ?لْقِتَالُ رَأَيْتَ ?لَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَّرَضٌ يَنظُرُونَ إِلَيْكَ نَظَرَ ?لْمَغْشِيِّ عَلَيْهِ مِنَ ?لْمَوْتِ فَأَوْلَى? لَهُمْ

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير