محمد 29 أَمْ حَسِبَ ?لَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَّرَضٌ أَن لَّن يُخْرِجَ ?للَّهُ أَضْغَانَهُمْ
قُلُوبِهِمُ الفتح 26 إِذْ جَعَلَ ?لَّذِينَ كَفَرُواْ فِي قُلُوبِهِمُ ?لْحَمِيَّةَ حَمِيَّةَ ?لْجَاهِلِيَّةِ فَأَنزَلَ ?للَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَى? رَسُولِهِ وَعَلَى ?لْمُؤْمِنِينَ وَأَلْزَمَهُمْ كَلِمَةَ ?لتَّقْوَى? وَكَانُو?اْ أَحَقَّ بِهَا وَأَهْلَهَا وَكَانَ ?للَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيماً
قُلُوبَهُمْ الحجرات 3 إِنَّ ?لَّذِينَ يَغُضُّونَ أَصْوَاتَهُمْ عِندَ رَسُولِ ?للَّهِ أُوْلَـ?ئِكَ ?لَّذِينَ ?مْتَحَنَ ?للَّهُ قُلُوبَهُمْ لِلتَّقْوَى? لَهُم مَّغْفِرَةٌ وَأَجْرٌ عَظِيمٌ
قُلُوبُهُمْ الحديد 16 أَلَمْ يَأْنِ لِلَّذِينَ آمَنُو?اْ أَن تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ ?للَّهِ وَمَا نَزَلَ مِنَ ?لْحَقِّ وَلاَ يَكُونُواْ كَ?لَّذِينَ أُوتُواْ ?لْكِتَابَ مِن قَبْلُ فَطَالَ عَلَيْهِمُ ?لأَمَدُ فَقَسَتْ قُلُوبُهُمْ وَكَثِيرٌ مِّنْهُمْ فَاسِقُونَ
قُلُوبِهِمُ المجادلة 22 لاَّ تَجِدُ قَوْماً يُؤْمِنُونَ بِ?للَّهِ وَ?لْيَوْمِ ?لآخِرِ يُوَآدُّونَ مَنْ حَآدَّ ?للَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَوْ كَانُو?اْ آبَآءَهُمْ أَوْ أَبْنَآءَهُمْ أَوْ إِخْوَانَهُمْ أَوْ عَشِيرَتَهُمْ أُوْلَـ?ئِكَ كَتَبَ فِي قُلُوبِهِمُ ?لإِيمَانَ وَأَيَّدَهُمْ بِرُوحٍ مِّنْهُ وَيُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا ?لأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا رَضِيَ ?للَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُواْ عَنْهُ أُوْلَـ?ئِكَ حِزْبُ ?للَّهِ أَلاَ إِنَّ حِزْبَ ?للَّهِ هُمُ ?لْمُفْلِحُونَ
الحشر 2 هُوَ ?لَّذِي? أَخْرَجَ ?لَّذِينَ كَفَرُواْ مِنْ أَهْلِ ?لْكِتَابِ مِن دِيَارِهِمْ لأَوَّلِ ?لْحَشْرِ مَا ظَنَنتُمْ أَن يَخْرُجُواْ وَظَنُّو?اْ أَنَّهُمْ مَّانِعَتُهُمْ حُصُونُهُم مِّنَ ?للَّهِ فَأَتَاهُمُ ?للَّهُ مِنْ حَيْثُ لَمْ يَحْتَسِبُواْ وَقَذَفَ فِي قُلُوبِهِمُ ?لرُّعْبَ يُخْرِبُونَ بُيُوتَهُمْ بِأَيْدِيهِمْ وَأَيْدِي ?لْمُؤْمِنِينَ فَ?عْتَبِرُواْ ي?أُوْلِي ?لأَبْصَارِ
قُلُوبُهُمْ الحشر 14 لاَ يُقَاتِلُونَكُمْ جَمِيعاً إِلاَّ فِي قُرًى مُّحَصَّنَةٍ أَوْ مِن وَرَآءِ جُدُرٍ بَأْسُهُمْ بَيْنَهُمْ شَدِيدٌ تَحْسَبُهُمْ جَمِيعاً وَقُلُوبُهُمْ شَتَّى? ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لاَّ يَعْقِلُونَ
قُلُوبَهُمْ الصف 5 وَإِذْ قَالَ مُوسَى? لِقَوْمِهِ ي?قَوْمِ لِمَ تُؤْذُونَنِي وَقَد تَّعْلَمُونَ أَنِّي رَسُولُ ?للَّهِ إِلَيْكُمْ فَلَوَ?للَّهُ لاَ يَهْدِي ?لْقَوْمَ ?لْفَاسِقِينَ
قُلُوبِهِمْ المنافقون فلمَّا زَاغُو?اْ أَزَاغَ ?للَّهُ قُلُوبَهُمْ 3 ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ آمَنُواّ ثُمَّ كَفَرُوا فَطُبِعَ عَلَى? قُلُوبِهِمْ فَهُمْ لاَ يَفْقَهُونَ
المطففين 14 كَلاَّ بَلْ رَانَ عَلَى? قُلُوبِهِمْ مَّا كَانُواْ يَكْسِبُونَ
واوصيك بقراءة إغاثة اللهفان الجزء الاول لابن القيم
ـ[عبد الحميد محمد]ــــــــ[23 - 12 - 06, 03:23 م]ـ
القلب هو الذى يسمع قال تعالى نزل به الروح الامين عَلَى? قَلْبِكَ لِتَكُونَ مِنَ ?لْمُنْذِرِينَ
الشعراء 194
القلب هو الذى يعقل
الحج 46 أَفَلَمْ يَسِيرُواْ فِي ?لأَرْضِ فَتَكُونَ لَهُمْ قُلُوبٌ يَعْقِلُونَ بِهَآ أَوْ آذَانٌ يَسْمَعُونَ بِهَا فَإِنَّهَا لاَ تَعْمَى ?لأَبْصَارُ وَلَـ?كِن تَعْمَى? ?لْقُلُوبُ ?لَّتِي فِي ?لصُّدُورِ
القلب هو الذى يتقى او يفجر
الحج 32 ذ?لِكَ وَمَن يُعَظِّمْ شَعَائِرَ ?للَّهِ فَإِنَّهَا مِن تَقْوَى ?لْقُلُوبِ
القلب هو الذى يتدبر
محمد 24 أَفَلاَ يَتَدَبَّرُونَ ?لْقُرْآنَ أَمْ عَلَى? قُلُوبٍ أَقْفَالُهَآ
الشعراء 89 إِلاَّ مَنْ أَتَى ?للَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ
ق 33 مَّنْ خَشِيَ ?لرَّحْمَـ?نَ بِ?لْغَيْبِ وَجَآءَ بِقَلْبٍ مُّنِيبٍ
فَبِمَا رَحْمَةٍ مِّنَ ?للَّهِ لِنتَ لَهُمْ وَلَوْ كُنْتَ فَظّاً غَلِيظَ ?لْقَلْبِ لاَنْفَضُّواْ مِنْ حَوْلِكَ فَ?عْفُ عَنْهُمْ وَ?سْتَغْفِرْ لَهُمْ وَشَاوِرْهُمْ فِي ?لأَمْرِ فَإِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى ?للَّهِ إِنَّ ?للَّهَ يُحِبُّ ?لْمُتَوَكِّلِينَ
ـ[عبد الحميد محمد]ــــــــ[28 - 12 - 06, 12:50 ص]ـ
القلب هو الذى يفقة
لأعراف 179 وَلَقَدْ ذَرَأْنَا لِجَهَنَّمَ كَثِيراً مِّنَ ?لْجِنِّ وَ?لإِنْسِ لَهُمْ قُلُوبٌ لاَّ يَفْقَهُونَ بِهَا وَلَهُمْ أَعْيُنٌ لاَّ
يُبْصِرُونَ بِهَا وَلَهُمْ آذَانٌ لاَّ يَسْمَعُونَ بِهَآ أُوْلَـ?ئِكَ كَ?لأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ أُوْلَـ?ئِكَ هُمُ ?لْغَافِلُونَ