(14) أبو صالح، أبو هريرة: فقد رآني في اليقظة.
(7) كليب بن شهاب، أبو هريرة: فقد رآني فإن الشيطان لا يتمثل بي
(2) محمد بن سيرين، أبو هريرة: فقد رآني فإن الشيطان لا يتمثل بي
(8) أبو صالح، أبو هريرة: فقد رآني فإن الشيطان لا يتمثل في صورتي
(11) عبد الرحمن بن يعقوب، أبو هريرة: فقد رآني فإن الشيطان لا يتمثل بي
(10) محمد بن عمرو، أبو سلمة، أبو هريرة: فقد رأى الحق
(12) أنس بن عياض، يونس، ابن شهاب، أبو سلمة، أبو هريرة: فقد رأى الحق
(13) محمد بن سيرين، أبو هريرة: فإني أنا هو فإنه ليس للشيطان أن يتمثل بي1ـ
1 _البخاري (6592)، 2ـ مسلم (2266)،
3ـ أبو داود (5023)، 4ـ مسند أحمد (5ـ306)،
5 ـ معجم ابن المقرئ (3ـ 18)، 6ـ مسند الشاميين للطبراني (5 ـ357)
7ـ مسند أحمد (2ـ232)، 8ـ البخاري (110)،
9ـ شرح السنة للبغوي (12 ـ 227)
10ـ مسند أحمد (2ـ261)، 11ـ ابن ماجه (3901)،
12ـ ابن حبان (6051)، 13ـ سنن الترمذي (8ـ243)
14ـ مسند أحمد (8ـ143)، 15ـ اعتقاد أهل السنة للالكائي (4ـ471)،
17ـ البيهقي، دلائل النبوة (7ـ45)
وبهذا يظهر لنا أن خمسة تابعوا عبدان في الرواية عن شيخه عبد الله، وذكروا عبارة الشك، كذلك فإن ابن أخي محمد بن شهاب الزهري، وسلامة بن عقيل، محمد بن الوليد الزبيدي، قد تابعوا يونس بن يزيد في الرواية عن ابن شهاب الزهري، ويونس بن يزيد المتابع هنا هو شيخ شيخهم لهؤلاء الستة: عبدان، وحرملة، وسليمان، وأحمد، وبحر، ويونس بن عبد الأعلى وعليه يظهر جلياً تقديم رواية الخمسة على رواية عبدان.
هذا كله فضلاً عن الأربعة من التابعين الذين تابعوا أبا سلمة في الرواية عن أبي هريرة رضي الله عنه.
وفضلاً عن تسعة من الصحابة رووا هذا الحديث وهم أنس بن مالك، كما في صحيح البخاري (6594)، وعبد الله بن عباس، كما في سنن ابن ماجه (3905)، وجابر بن عبد الله، كما في صحيح مسلم (2266)، وأبو جحيفة، كما في سنن ابن ماجه (3904)، وطارق بن أشيم، كما في المسند (3ـ472)، وعبد الله بن مسعود، كما في سنن الترمذي (2276)، وأبو سعيد الخدري، كما في صحيح البخاري (6596) وعبد الله بن عمرو كما في معجم الطبراني (20ـ93)
كما أن عبارات أحاديث الصحابة التسعة كما قدمت موافقة والحمد لله للمعنى الذي سقط من رواية البخاري، وفيه أراد النبي صلى الله عليه وسلم، أن يبين أن صورته التي يرى عليها في المنام هي عين صورته بأبي هو وأمي.
وقد أتى الصحابي أبو جحيفة وعبد الله بن عمرو رضي الله عنهم، بنفس اللفظ الذي أشرت إلى صوابه، فقالا: ((من رآني في المنام فكأنما رآني في اليقظة)) كما في سنن ابن ماجه (3904)، وكما في معجم الطبراني (20ـ93) وقال الهيثمي في مجمع الزوائد (7ـ181): رجاله ثقات. فظهر هنا وبشكل قاطع أنه المعنى المراد، والحمد لله على توفيقه.
وبهذا أكتفي برد لفظة ((فسيراني يقظة)) رواية لأنها لم تثبت كما هو ظاهر بحال، علماً أن هناك من العلماء من تكلف وحاول أن يردها دراية كونها لم تظهر له حقيقتها والله أعلم.
ـ[خرشوش إسماعيل]ــــــــ[05 - 08 - 09, 11:53 م]ـ
بارك الله فيك أخي على الإفادة
ـ[محمد أمجد البيطار]ــــــــ[11 - 08 - 09, 05:52 ص]ـ
بارك الله فيك أخي على الإفادة
وفيكم بارك الله أخي الكريم
ـ[سليمان الخراشي]ــــــــ[16 - 08 - 09, 02:02 م]ـ
بارك الله فيكم ياشيخ أمجد .. وزادكم الله من فضله.
بودي لو يُجعل في كتيب مختصر بأسلوب يناسب العامة، ويُقدم له بموجز لعقيدة أهل السنة.
ليجمع بين " التحلية " و " التخلية " ..
ثم يُنشر ويُطبع بعنوان: " عقيدة أهل السنة - ويليها: كيف تجيب على شبهات الصوفية وتدعوهم للحق؟ "، ويُقدم له مجموعة من كبار العلماء في العالم الإسلامي.
ـ[أبو عبدالله الخليلي]ــــــــ[20 - 09 - 10, 06:07 م]ـ
أهلا ومرحبا بالشيخ البيطار
وعودا حميدا بإذن الله تعالى