تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

... وهو لايدرى انه يفعل مثلما فعل رشاد خليفه منذ خمسة وعشرون عاما فى المركز الاسلامى بامريكا حيث بدأ بالاعداد كما هو فعل اليهود وراح يطنطن بالعدد 19 وغيره ثم ادعى النبوة ثم ادعى الالوهيه قبل ان يلقى حتفه 0

وقد رايتم هذا المشارك كيف يخرف فى مشاركة تقدير كهيعص

هل ننتظر ادعائه النبوه ثم الالوهيه وسط المنتدى0

صدقت يا أخي ولما بدأ يتوسع في هذه الخرافات وفسر بأن ضوء النهار لا يأتي من الشمس وأن السموات السبع ما هي إلا مجال كهرو مغناطيسي ...

بدأ في اقوال بعدم جدوى التفاسير القائمة وعدم مواكبتها للعقل!!

سابعاً- الْتِماسُ التجديد

قدْ يودُّ المسلمُ أنْْ يعرفَ هذا الأمرَ أو ذاكَ ممّا جاءَ في القرآن الكريمِ، أوْ مِمّا يرتبطُ بهِ كالأحرُفِ السبعةِ التي أُنْزِلَ عليْها، فيكوِّنُ عنها أسئلةً يريدُ منها أنْ يظفرَ بإجاباتٍ مغنيةٍ مُرضِيةٍ، ويأخُذُ في البحثِ مستفسراً أوْ باحثاً بنفسِهِ، ولكنّهُ، معَ الأسف، غالباً ما يعودُ مبلبلاً تتملّكهُ الحيراتُ .. لماذا؟

1) كثرةُ الاختلافاتِ معَ اتّسامٍ كثيرٍ منها بالتعارضِ بل والتناقضِ.

2) كثرةُ الآراءِ المبتسرةِ والفطيرة.

3) استمرار تكرار وتناقلِ الآراءِ الرجميّةِ جيلاً فجيلاً.

4) التطفلُ والانتحالُ، وأقصدُ بهما أنّهُ قدْ دخلَ إلى التأليفِ في التفسيرِ -حتّى لكاملِ القرآنِ- أشخاصٌ ما همْ إلاّ متطفلونَ منتحلونَ قدْ أخرجوا للناسِ تفسيراتٍ كشكوليةً نَسْخاً من هنا ولَصْقاً هناكَ.

5) تقديمُ كثيرٍ من المفسّرينَ لجهودِهم وكأنَّها فتوحٌ ربّانيّةٌ وفيوضٌ إلهاميّةٌ.

ولقْد تساءلتُ ذاتَ يومٍ عنِ الرقيمِ: ما هوَ؟ .. فبحثتُ في كتبِ التفسيرِ ساعةً وبعضَ ساعةٍ، وقرأتُ في المعاجمِ سُوَيعةً أوْ تزيدُ، فعَقَلْتُ أنَّهُ المخطوطُ، وكنتُ أدري ما مخطوطاتُ البحرِ الميّتِ فاستنتجتُ أنَّهُ هيَ، وسعيْتُ في إثباتِ ذلكَ لعلّي أقدّمُ محاولةً رائدةً تُريحُ المسلمينَ منْ كثيرٍ من الاختلافاتِ والتعويماتِ والتشتيتاتِ التي علقتْ بتفسيرِ قصة "أصحابِ الكهفِ والرقيم".

لقدْ ثبتَ أنَّ المخطوطاتِ كانتْ غيباً ليسَ بالنسبةِ لمحمدٍ عليهِ السلام، بل بالنسبةِ للبشر جميعاً من قبْلِ الميلادِ بنحوِ قرنٍ، أو على الأقلِّ من أواخر القرنِ الثالث، إلى حولِ منتصفِ القرنِ العشرين. وهيَ وثائقُ أصيلةٌ فيها نصوصٌ تتوافقُ مع القرآنِِ. ولم تكنْ لغتُها التي تغلبُ عليْها العبريّةُ تحتاجُ إلى تحليلاتٍ خَرْصيّةٍ وتحزُّريّةٍ كالبَرديّاتِ الفرعونيّةِ وحجرِ رشيد.

ومن الغايات في التماس التجديد تقديمُ تفسيرٍ مقبولٍ بمعقوليّتِهِ القائمةِ على أدلةٍ مكينةٍ، وبراهينَ متينةٍ، ممِّا يوفرُ الأوقاتَ ويجذبُ المسلمين إلى كتابِ اللهِ تعالى.0

وقد لاحظت أن هذا الرجل والحمد لله لم تقم لخرافاته هذه قائمة في كل المنتديات التي نشر فيها بحوثه التخريفية ..

ولقد ذكرنى هذا الرجل بتفسير العدل والإعتدال الذي نشره صاحبه (لا أتذكر إسمه) وقد رُد عليه وذهب يجر ذيول تخاريفه وأصبح نسياً منسيا بسبب باطله وتخاريفه في كتاب الله وبقي الحق وذهبت الحواديت والتخاريف .. ومن تتبع مقالات هذا الرجل وبحوثه علم بما وقع فيه .. وبما اُشغل به .... !!

.... رابعاً – اكتشافُ معادلةٍ تمثّلُ إعجازاً رقميّاً:

مِِن ربطِ قصّةِ "أصحابِ الكهفِ والرقيمِ" بمخطوطاتِ البحرِ الميّتِ" تجلّى لنا أنًَّ عدَّةَ الفتيةِ: 18 فتىً، وأنَّ مدّةَ الرقودِ: 390 سنةً شمسيّةً. ولقدْ قصَّ اللهُ تعالى نبأهم بالحقِّ: ?نحنُ نقصُّ عليكَ نبأهم بالحقِّ? .. فإذا كانَ كلٌّ مِن هذيْنِ العدديْنِ حقّاً، فإنَّ البناءَ الرقميَّ للقصّةِِ سيلتصقُ بهما .. أيْ إنَّ آياتِ القصّةِ ستكونُ من الناحيةِ الحسابيّةِ متلبّسةً متدثّرةً بهما، ولمّا كانَ كلُّ القرآنِ حقّاً فلا بدَّ أيضاً أنْ تكونُ "أيُّ وحدةٍ موضوعيّةٍ" من القرآنِ متلبّسةً بهما، أيْ إنَّ هذيْنِ الرقميْنِ لا بدَّ مضروبانِ في حسابِ كلِّ وحدةٍ موضوعيّةٍ قرآنيّةٍ، وهذه الوحدةُ قد تكونُ جملةً في آيةٍ، أوْ آيةً أوْ مجموعةَ آياتٍ، أو سورةً كاملةً، أوْ تجميعاً منْ آياتٍ تتحدَّثُ جميعُها عنْ موضوعٍ واحدٍ ولكن في سورٍ مختلفةٍ. فما هيَ تلكَ المعادلةُ؟ ..

هيَ هذهِ:

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير