تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[محمد بن القاضي]ــــــــ[03 - 02 - 07, 10:56 م]ـ

عبد الرزاق قال: أخبرنا معمر عن قتادة في قوله: {ما يعلمهم إلا قليل} قال: كان ابن عباس يقول: أنا من القليل هم سبعة وثامنهم كلبهم.

التعليق:

هل أنت أعلم من ابن عباس؟؟؟؟؟

{سيقولون ثلاثة رابعهم كلبهم ويقولون خمسة سادسهم كلبهم رجما بالغيب} أي: ظنا وحدسا من غير يقين (تفسير البغوي 1/ 161)

التعليق:

وكلامك من الظن الذي ليس فيه يقين ولا شبهة يقين

وفيما قص الله عليك في ذلك ما يغنيك عن سؤال من لا علم له (فتح القدير 3/ 396)

التعليق:

قد أغنانا الله عن خزعبلات اتمنى ألا تدخلها.

والحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات

=======================

ـ[ابو هبة]ــــــــ[04 - 02 - 07, 02:21 م]ـ

اخواني مشرفي المنتدى المبارك

على الرغم من اني ما تشرفت بعضوية المنتدى الا حديثا جدا, غير اني ظللت متابعا للمنتدى يوميا على الاقل واستفدت منه كثيرا والحمد لله. واني لا ادعي العلم بل ولست من طلبته ولكني ولله الحمد على منهج اهل السنة والجماعة.

الى متى يستمر هذا المدعو عطية زاهدة في رفع خزعبلاته وتفسيراته المبتدعة على منبر اهل الحديث؟ وكما ارى اعلاه ان الاخوة المشايخ قد ردوا عليه وبينوا له من قبل فما يزداد على ان يفتخر بمشاركاته في (مؤتمرات كوالالمبور) ارجوا التنبه ان كثيرا من الناس من غير الاعضاء يزورون الموقع بقصد الاستفادة واغلبهم مثلي ليسو من اهل العلم. وقد نهى السلف عن ذكر شبهات اهل البدع وقال اغلبهم بترك مناظرتهم. عليه اني اقترح تعليق مشاركات هذا الشخص ولا داعي لاضاعة الوقت معه والتلبيس على العوام فان العامي كما قال الشيخ بكر عبدالله ابوزيد في هجر المبتدع من العمى لانه يسير في الغالب بيد من يقوده.

ـ[عطية زاهدة]ــــــــ[04 - 02 - 07, 02:53 م]ـ

إخوتي مشرفي المنتدى الكرام،

يبدو أن هناك نفراً يتقصدون أن يشتركوا معرّفين انفسَهم بكنىً أو أسماءٍ مستعارةٍ، من أجل الإساءة إلى كتاباتي، وهذا واضح من عدد الاشنراكات وتواريخها، وخاصةً في الاشتراك المباشر أعلاه الذي تظاهر صاحبه بتجهيل نفسه، ولكن كتابته تشي بغير ذلك.

وعلى كل حالٍ، فأنا اقول لكل هؤلاء: أين الصحيح الذي ترونه أنتم في المسائل المطروحة من قِبَلِ "عطية زاهدة" حتّى يتبيّنَ للناس أنه يقدم "خزعبلات"؟ ..

فقط شخص واحد طرح أمراً ذا وجاهةٍ في نقدي وهو اعتباره أن "فتية" جمع قلّةٍ. وقد بيّنتُ له أنَّ أبنية جمع القلّةِ لا تنصرف إلى الدلالة على القلّةِ إلاّ بقرينةٍ، وأنَّ هذه القرينة غير موجودةٍ في آيات القصة، بل إنهم "أصحاب الكهف والرقيم" حيث إنَّ "أصحاب" على وزن أفعال التي هي من أوزان جمع القلّة ولكنَّ القرآن قد استعملها للتعبير عن الكثرة؛ فأصحاب الجنةِ يوم القيامة يأتونها زمراً. وكذلك فإنه يمكن اعتبار "فتية" اسمَ جمع.

وأستغرب كيف يستهين هؤلاء ببحثٍ قد وافقت عليه "لجنة مسؤؤولة مختصة" قد أشرفت على مؤتمر علميٍّ عالميٍّ في مناهج المفسرين؟

ـ[ابو هبة]ــــــــ[04 - 02 - 07, 03:39 م]ـ

إخوتي مشرفي المنتدى الكرام،

يبدو أن هناك نفراً يتقصدون أن يشتركوا معرّفين انفسَهم بكنىً أو أسماءٍ مستعارةٍ، من أجل الإساءة إلى كتاباتي، وهذا واضح من عدد الاشنراكات وتواريخها، وخاصةً في الاشتراك المباشر أعلاه الذي تظاهر صاحبه بتجهيل نفسه، ولكن كتابته تشي بغير ذلك.

وعلى كل حالٍ، فأنا اقول لكل هؤلاء: أين الصحيح الذي ترونه أنتم في المسائل المطروحة من قِبَلِ "عطية زاهدة" حتّى يتبيّنَ للناس أنه يقدم "خزعبلات"؟ ..

فقط شخص واحد طرح أمراً ذا وجاهةٍ في نقدي وهو اعتباره أن "فتية" جمع قلّةٍ. وقد بيّنتُ له أنَّ أبنية جمع القلّةِ لا تنصرف إلى الدلالة على القلّةِ إلاّ بقرينةٍ، وأنَّ هذه القرينة غير موجودةٍ في آيات القصة، بل إنهم "أصحاب الكهف والرقيم" حيث إنَّ "أصحاب" على وزن أفعال التي هي من أوزان جمع القلّة ولكنَّ القرآن قد استعملها للتعبير عن الكثرة؛ فأصحاب الجنةِ يوم القيامة يأتونها زمراً. وكذلك فإنه يمكن اعتبار "فتية" اسمَ جمع.

وأستغرب كيف يستهين هؤلاء ببحثٍ قد وافقت عليه "لجنة مسؤؤولة مختصة" قد أشرفت على مؤتمر علميٍّ عالميٍّ في مناهج المفسرين؟

أما زعم عطية زاهدة أني مختبئ خلف اسم أو كنية مستعارة فهذا محض افتراء ومبالغة في (شخصنة) الأمور ربما لصرف النظر عن أصل الموضوع وهو اتباعه طرقا مبتدعة في الاستنباط من آي الكتاب وتقوله على الله بغير علم ولا يغني عن ذلك استدرار العواطف بدعوى أنه ضحية (مؤامرة) يقوم أصحابها باستعمال ألقاب وكني مستعارة لإيقاف (مسيرته العلمية).

على أني أجدد دعواي لتعليق مشاركاته وربما حذف موضوعاته من الإرشيف وإن كان في الردود عليها فوائد نادرة. وإني أقتبس هنا ما جاء في ضوابط الكتابة في الملتقى:

(أمّا بعد، فهذه ضوابط الكتابة في (ملتقى أهل الحديث)، سائلين الإخوة الكرام الالتزام بها:

1) نوصي أنفسنا والإخوة جميعاً بإخلاص النية لله تعالى، وألا يقفو الكاتب ما ليس له به علم، ولا يقول على الله ما لا يعلم.

2) التزام منهج أهل السنّة والجماعة في العقيدة والتلقي والتعامل مع المخالف، مع عدم السماح بطرح الموضوعات التي فيها تأييد لأفكار الفرق المخالفة لأهل السنّة كالرافضة وغيرهم.).

وانظر إن شئت إستراحة الملتقى.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير