تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

وقال ابن عبد القوي: (كان الإمام أحمد يكفر من تبرأ منهم (أي الصحابة) ومن سب عائشة أم المؤمنين مما برأها الله منه وكان يقرأ (يعظكم الله أن تعودوا لمثلهِ أبداً إن كنتم مؤمنين).

وسُئل رحمه الله تعالى عن الذي يشتم معاوية أيصلى خلفه؟ (قال: لا يصلى خلفه ولا كرامة).

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=97408&highlight=%C7%E1%DA%E1%E3%C7%C1+%C7%E1%D1%C7%DD%D6 %C9

فأين ما ادعيته من الرواية عن الإمام أحمد؟؟؟؟

وكلام شيخ الإسلام عن الحكم عليهم بالنار والخلود فيها وليس في التكفير كما فهمته! فهو يكفر الرافضة ولكن كما تعلم من عقيدة أهل السنة أنهم ما يحكمون على شخص بأنه من أهل الجنة أو النار إلا بنص @@فنحمل ما ذكره شيخ الإسلام في الروايتين عن أحمد على هذا وليس على عدم تكفيرهم!!

إن أشكل عليك قوله في الرافضة فإن منهم من هو مؤمن ظاهرا وباطنا فلا يقصد به الإيمان بمعنى الإسلام بل يعني أنه صادق غير منافق @@@ فهو يعني أن كثيرا من الرافضة أصلا منافقين في باطنهم زنادقة وفي الظاهر يدعون الإسلام وله كلام كثير لا أظنك يخفاك حول هذه المسألة @@@وهو أصلا ما يجوز تقول للواحد أنت مؤمن والحديث في الصحيح صريح فشيخ الإسلام ما يقصد أن فلان مؤمن يعني من أهل الجنة أو مؤمن إن شاء الله كما تقول المرجئة فالإيمان الذي يعنيه شيخ الإسلام هو التصديق وعدم النفاق وهوأحد إطلاقات الإيمان كقوله تعالى (وما أنت بمؤمن لنا) وفي كتاب الإيمان الكبير والوسط بسط المسالة @@ فشيخ الإسلام يقصد أن بعض الروافض صادق في تدينه بالرفض وليس بمنافق كغالب الرافضة ورؤساؤهم وسياق كلامه يدل عليه @@@

تأمل كلامه

والإمامية الاثنا عشرية خير منهم بكثير , فإن الإمامية مع فرط جهلهم وضلالهم فيهم خلق مسلمون باطنا وظاهرا , ليسوا زنادقة منافقين , لكنهم جهلوا وضلوا واتبعوا أهواءهم , وأما أولئك فأئمتهم الكبار العارفون بحقيقة دعوتهم الباطنية زنادقة منافقون , وأما عوامهم الذين لم يعرفوا أمرهم فقد يكونون مسلمين

فهو كفر الرافضة وعوامهم الذين ممكن لايعتقدون عقائدهم وتوقف فيهم وشكك في إسلامهم @@

دعنا أخي من قضية التفريق بين الفعل والحكم الآن فلكلامنا مع من بلغهم القرآن @@@أما سكان أدغال وكهوف (((ما وراء البحر))) ما يعرفون شي عن الاسلام فهذا شي ثاني؟؟ فكلامنا عن الرافضة في بلاد الإسلام يسمعون القرآن (

وَإِنْ أَحَدٌ مِنَ الْمُشْرِكِينَ اسْتَجَارَكَ فَأَجِرْهُ حَتَّى يَسْمَعَ كَلَامَ اللَّهِ ثُمَّ أَبْلِغْهُ مَأْمَنَهُ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لَا يَعْلَمُونَ @@ فالرافضة لايعلمون && فهذا سماه الله مشرك وحكم بأنه لايعلم (((ذلك بأنهم قوم لايعلمون))) فما منع ذلك من الحكم عليه بالشرك!! فهذا جاهل مشرك لايعلم يحتاج لسماع القرآن الذي لعله لم يسمعه من قبل!!!!!!!!!

الرافضة يحكم فيهم بالكفر والشرك إلا إذا تبين أن الشخص منهم يسب بعض الصحابة فقط بدون تكفير ولايقول بتحريف القرآن ونقصانه ولايستغيث بغير الله!! وهم كعنقاء مغرب

الصلاة خلف رافضي يقول بتحريف القرآن ويكفر الصحابة ويتهم عائشة رضي الله عنها بالبهتان ويستغيث بغير الله جائزة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ يا الله ارحمنا برحمتك يارحمن

نرجو الفائدة من قراءة ما في مجموع الفتاوى لابن تيمية - (ج 3 / ص 382)

ولهذا قاتل المسلمون أيضا " الرافضة " الذين هم شر من هؤلاء وهم الذين يكفرون جماهير المسلمين مثل الخلفاء الثلاثة وغيرهم. ويزعمون أنهم هم المؤمنون ومن سواهم كافر ويكفرون من يقول: إن الله يرى في الآخرة أو يؤمن بصفات الله وقدرته الكاملة ومشيئته الشاملة ويكفرون من خالفهم في بدعهم التي هم عليها. فإنهم يمسحون القدمين ولا يمسحون على الخف ويؤخرون الفطور والصلاة إلى طلوع النجم ويجمعون بين الصلاتين من غير عذر ويقنتون في الصلوات الخمس ويحرمون الفقاع وذبائح أهل الكتاب وذبائح من خالفهم من المسلمين لأنهم عندهم كفار ويقولون على الصحابة رضي الله عنهم أقوالا عظيمة لا حاجة إلى ذكرها هنا إلى أشياء أخر، فقاتلهم المسلمون بأمر الله ورسوله. فإذا كان على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم وخلفائه الراشدين قد انتسب إلى الإسلام من مرق منه مع عبادته

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير