تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[ما رأيكم في هذا الكلام الكتاني]

ـ[شمام الورداني]ــــــــ[11 - 02 - 07, 10:58 م]ـ

"ولنختم هذه المعاني بياقوتة: اللهم صل على سيدنا ومولانا أحمد الذي جعلت اسمه متحدا باسمك ونعتك، وصورة هيكله الجسماني على صورة أنموذج حقيقة خلق الله سَيدنا آدم على صورته، وفجرت عنصر موضوع مادة محموله من أنية أنا الله، بل حتى إذا جاءه لم يجده شيئا ووجد الله عنده وآله وصحبه وسلم. واعلم أن هذه الصلاة رآها سيدي إبراهيم الدسوقي في لوح التعينات في القرن السابع فأراد أن يُبرزها لأصحابه فقيل له: إنها ليست لك إنها لمحمد بن عبد الكبير الكتاني، يظهر في القرن الرابع عشر. والواحدة منها تعدل ثمانمائة من دلائل الخيرات. هكذا أخبرني صلى الله عليه وسلم. وهاهنا قال نبي الله دانيال عليه السلام: طوبى لمن أدرك المائة الرابعة بعد الألف، وليس المراد بذلك إلا إظهار شفوف طريقتنا،"

هل هذه رؤيا أو يقظة أو ماذا؟

وهل يجوز التعبد بمثل هذه الاخبار؟

وماهو لوح التعينات؟

وهل هذه الصلاة تعدل دلائل الخيرات 800 مرة؟

وما معني القول المنسوب للنبي دنيال: طوبي لمن أدرك المائة الرابعة بعد الالف؟

هذا نقلته من أحد المنتديات وأرجو من الاخوة البيان الشرعي

ـ[شمام الورداني]ــــــــ[13 - 02 - 07, 04:57 م]ـ

انه من باب النصيحة لله ورسوله وللمؤمنين أقول: ان هذا كذب.أو دس على الشيخ. والكذب قد يكون بقصد أو بدون قصد.

ـ[شمام الورداني]ــــــــ[19 - 02 - 07, 04:50 م]ـ

أين ذهب أخونا حمزة الكتاني؟

نريد أن نسمع منه

ـ[أبو سلمى رشيد]ــــــــ[19 - 02 - 07, 05:01 م]ـ

انه من باب النصيحة لله ورسوله وللمؤمنين أقول: ان هذا كذب.أو دس على الشيخ

جزاك الله خيرا، هو ذاك

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير