تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/newthread.php?do=newthread&f=58#_ftn31)).

4- ولمز خالد القسري الذي كان له دور في تتبع الزنادقة والمارقين كالجعد بن درهم وغيره كما في (ص53).

5 - وغازل الرافضة في مدحه لثورة الخميني كما في (ص61).

6 - واتهم المشايخ والعلماء ابن باز والألباني بالتزلف للحكام (ص68).

7 - ودافع عن الرازي ودلس على الإمام الذهبي أنه أثنى على الرازي كما في (ص93). قلت: أهمل ما ذكره الإمام الذهبي رحمه الله في كتابه "ميزان الاعتدال" (3/ 340) في ترجمة الرازي فقال: صاحب التصانيف رأس في الذكاء والعقليات؛ لكنه عري عن الآثار, وله تشكيكات على مسائل من دعائم الدين تورث حيرة، نسأل الله أن يثبت الإيمان في قلوبنا, وله كتاب"السر المكتوم في مخاطبة النجوم"، سحر صريح فلعله تاب من تأليفه إن شاء الله ([32] ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/newthread.php?do=newthread&f=58#_ftn32)).

8- حاول المالكي أن يظهر أئمة الدعوة أنهم معارضون للتعليم والتطور العصري كما في (ص118).

9 - ودفاع عن مسألة تقديم العقل على النقل كما في (ص20).

10 - ودافع عن الجهمية كما في (ص21).

11 - وطعن في أحاديث في "الصحيحين" كما في (ص35و70و190و192) مع تفرده بهذا الطعن بلا بينة.

12 - وهاجم المحدثين وعلم الحديث, وحاول التشكيك في هذا العلم المبارك وقواعده كما في (ص 182، 183، 190، 192) وهو باب للولوج في الطعن والتشكيك في السنة النبوية.

13 - واتهم الإمام أحمد بن حنبل رحمه الله بالتوسع في التكفير كما في (ص55)

وهذه بعض من التدليسات والكذبات التي ذكرها:

1 - زعم المالكي (ص15) أن علماء ومشايخ السلفية يحكمون بالردة على من خطأ الشيخ محمد بن عبد الوهاب. وهذا كذب ظاهر عري من الصحة.

2 - وقال (ص18):لأن المصطلح المستحدث "العقيدة"، وهو مصطلح فضفاض غير محدد إلا من أقوال الغلاة ولذلك يحرص الغلاة على التحاكم إلى المصطلح لأنه يتيح لهم ظلم الآخرين من استحلال دماءهم والحكم عليهم بالنار.

3 - وزعم (ص20) أن الوهابية أضافوا خصومة المذاهب الأربعة.قلت: وهذا من تدليسه، فموقف الشيخ ابن عبد الوهاب اتجاه المذاهب الأربعة واضح فمن ذلك قوله: نحن مقلدون للكتاب والسنة وصالح سلف الأمة, وما عليه الاعتماد من أقوال الأئمة الأربعة أبي حنيفة النعمان بن ثابت ومالك بن أنس ومحمد بن إدريس – الشافعي – وأحمد بن حنبل، رحمهم الله (([33] ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/newthread.php?do=newthread&f=58#_ftn33).

4- واتهم المشايخ والدعاة بالظلم كما في (ص25). قال: أما التيار – أي السلفي - فعشنا بينهم والشهادة لله أنهم من حيث الجملة يظلمون من خالفهم الرأي ويعملون على إقصائه والتشكيك فيه والاستعداء عليه ..

5 - وزعم كذباً أن السلفية يكفرون الكوثري وأبا غدة وشلتوت وأبا زهرة والغزالي والقرضاوي والطنطاوي والبوطي ... كما في (ص52). قال في الحاشية: أقول تكفيرهم وتبديعهم لأن بعض الوهابية يكفر وبعضهم يقتصر على التبديع والنتيجة واحدة لأن المبتدع عندهم من أهل النار .. والمبتدع عندهم يستحق القتل ..

6 - وكذب على شيخ الإسلام ابن تيمية كما في (ص96و101و160)، واتهمه بالنصب وغيرها من التهم التي يرددها غيره من الطاعنين.

7 - وكذب عندما اتهم الشيخ الإمام محمد بن عبد الوهاب بتكفير الأشعري وتكفير أغلب أتباع المذاهب الأربعة كما في (ص102).

8 - حاول أن يسوغ ويدلل على صحة من زعم أن الشيخ ادعى النبوة كما في (ص138).

9 - وكذب (ص152) حين زعم أن رجلاً من غلاة السلفية يزعم أن علياً قاتل للرياسة لا للديانة ويصرح آخر بأن جعفر الصادق ماسوني كذاب ..

10 - وكشف عما يحمله قلبه من غل بما ذكره (ص55) الأزارقة .. وهم أشد الخوارج انفردوا عن الخوارج بأمور .. لكن من يراجع عقائد الخوارج يعلم أن أغلبهم فيهم اعتدال لا نجده في بعض الوهابية والسلفية.

11 - اتهامه السلفية بالتجسيم كما في (ص139)، وكتب الحنابلة بالحشو والتجسيم كما في (ص199).

وأما طعونه بالشيخ الإمام ودعوته فهي كثيرة جداً، منها:

1 - اتهامه الشيخ بتكفير المسلمين واستحلال دماءهم كما في (ص60).

2 - اتهامه بالتقية كما في (ص137).

3 - وطعنه به كما في (ص108و112و141و189).

(1) [/ URL] انظر كتاب المخالف (ص28)، فقد ذكر على أن أحداث سبتمبر من أسباب صدور الكتاب.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير