تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو الأشبال الأثري]ــــــــ[04 - 04 - 07, 04:44 م]ـ

لا أشك طرفة عين أنه أشعري أشعري أشعري

وسآتيك بالبرهان ... فاصبر علي .. لأنني الآن مشغول ..

ـ[ابوحمزة]ــــــــ[05 - 04 - 07, 08:51 ص]ـ

قالوا عنه:

وصفه باب بن أحمد بيب فقال:

قد كاد أن يوصف بالترجيح *لفهمه ونقله الصحيـ ــح

وكان في الحديث لا يبارى*كأنم ا نشأ في بخـ ـارى

وقال بدي بن سيدينا:

" خاتمة المجتهدين ذو المحاسن الأثيرة والمناقب الكثيرة من سار ذكره في الآفاق سير المثل وزان علمه بزينة العمل.

وقال عنه أحمد الأمين الشنقيطي نزيل القاهرة (ت 1915 م)

أعطته العلوم أزمتها فصار من علماء أئمتها، حاو جميع الفنون كثير الشروح والمتون لم يأت الزمان بمثله.

وقال الشيخ محمد الحافظ العلوي (1247 هـ)

ما رأيت مثل سيد عبد الله بن الحاج إبراهيم في إرشاد الخلق وتدريجهم إلى الخير، لا يزال يقدم الرجل إلى الخير حتى يستحي من الشر.

و وصفه بعضهم بأنه أعلم رجل عرفته الصحراء، وأنه مجدد العلم في بلاد شنقيط انتهي

(منقول من ترجمة بقلم الهادي بن محمد المختار النحوي)

نسئل اللهم بحبنا لشيخ ان تدخلنا الجنة اللهم ارحمه

وان تنفعنا بعلومه

ـ[أبو الحسن الأثري]ــــــــ[06 - 04 - 07, 01:42 ص]ـ

لا أشك طرفة عين أنه أشعري أشعري أشعري

وسآتيك بالبرهان ... فاصبر علي .. لأنني الآن مشغول ..

يا أخي الكريم هون على نفسك فوالله لأن خطأك في وصفه بالتمشعر أحب إلينا من صوابك غفر الله لنا وله

ـ[أبو علي]ــــــــ[06 - 04 - 07, 08:13 ص]ـ

وإلا إذا ظهر الحق وبان فهو أحب إلينا من أنفسنا والناس أجمعين

يقول في أوّل النظم:

ما ربُّنا لم ينه عنه حسنُ * وغيره القبيح والمستهجنُ

ويقول في (فصل الأمر):

هذا الَّذي حُدَّ به النَّفسيُّ * وما عليه دلَّ قلْ لفظيُّ

ومن عرفَ المنظومة والشَّرح لم يشكَّ في أشعريَّته

وليت البعض يتأكد من معلوماته قبل أن يكتب شيئًا

ـ[أبو زيد الشنقيطي]ــــــــ[06 - 04 - 07, 11:02 ص]ـ

وليت البعض يحسن الفهمَ والاستنباط ويقرأ ويتدبر ويعقل ما يريد نقده قبل أن يهاجم ويسب ويشتم .. !!!

أين التمشعر في قوله:

ما ربُّنا لم ينه عنه حسنُ * وغيره القبيح والمستهجنُ

إن معنى هذا البيت يا أستاذ أن الحسنَ شرعاً هو ما لم ينه الله عنه وهذا كما قرره إمام العلماء في عصره الشيخ الأمين الشنقيطي يدخل فيه الواجب والمندوب والجائز.

وقوله: وغيره القبيح والمستهجنُ

يشمل الحرام والمكروه وقيل يشمل خلاف الأولى كذلك , والصحيح اقتصاره على الحرام فقط لكون المكروه واسطةً بين الحسن والقبيح فلا يذم ولا يمدح.

أما البيت الثاني فقد وُفقتَ في الاستدلال به أو تعلُّم الاستدلال به بمعنى أدق, وليست السقطة والسقطتان مما يُخرَج به المرء من دائرة أهل السنة كما يقول الشيخ عبد النمحسن العبادُ حفظه الله وإلا لما بقي فيها أحد فمن ذا الذي لم يزل ويُخل ببعض مسائل المعتقد .. ؟؟

ودع عنك هذا التعميم بقولك (ومن عرف المنظومة والشرح .... الخ)

فما دمتَ كذلك في طريقة الاستدلال فلايؤمَن عليك اللبس والتدليس أبداً

وألفتُ انتباه الجميع إلى أن السائل أصلاً سأل عن تصوف الرجل فأثبتوه إن كنتم صادقين

ـ[أبو الأشبال الأثري]ــــــــ[07 - 04 - 07, 02:07 ص]ـ

ودع عنك هذا التعميم بقولك (ومن عرف المنظومة والشرح .... الخ)

فما دمتَ كذلك في طريقة الاستدلال فلايؤمَن عليك اللبس والتدليس أبداً

وألفتُ انتباه الجميع إلى أن السائل أصلاً سأل عن تصوف الرجل فأثبتوه إن كنتم صادقين

نعوذ بالله من انتكاسة المفاهيم،،،

ونعوذ بالله من تقديس وتعظيم الأشخاص،

ـ[أبو أسامة القحطاني]ــــــــ[07 - 04 - 07, 09:06 ص]ـ

أرى أن الموضوع فائدته قليلة ولا ينبغي أن يبذل فيه كثير وقت

يقول الشيخ المحدث سليمان العلوان فك الله أسره عند بيت صاحب المراقي "محمد منور القلوب وكاشف الكرب لدى الكروب"

قال الناظم في شرحه "وتنويره - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - للقلوب بالإيمان به وبمحبته والصلاة عليه واتباعه وكاشف الكروب بشفاعته والاستغاثة بجاهه"

قال الشيخ:"وهذا خلاف ما عليه أهل العلم المحققين ولو قال الشارح معنى منور القلوب أي بالعلم والدعوة إلى التوحيد وكاشف الكروب الشفاعة يوم القيامة بعد أن يأذن الله له لكان المعنى مستقيما وأما ماذكره فلا يوافق عليه وراجع لذلك التوسل والوسيلة تجد ما يشفي ويكفي لرد كلامه "

والله أعلم

ـ[أبو زيد الشنقيطي]ــــــــ[07 - 04 - 07, 11:34 ص]ـ

نعوذ بالله من انتكاسة المفاهيم،،،

ونعوذ بالله من تقديس وتعظيم الأشخاص،

ونعوذ به من تتبع السقطات والفرية على الأموات والعمى عن الحسنات ونصرة الأهواء والنزغات

ـ[أبو زيد الشنقيطي]ــــــــ[07 - 04 - 07, 11:39 ص]ـ

أرى أن الموضوع فائدته قليلة ولا ينبغي أن يبذل فيه كثير وقت

يقول الشيخ المحدث سليمان العلوان فك الله أسره عند بيت صاحب المراقي "محمد منور القلوب وكاشف الكرب لدى الكروب"

قال الناظم في شرحه "وتنويره - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - للقلوب بالإيمان به وبمحبته والصلاة عليه واتباعه وكاشف الكروب بشفاعته والاستغاثة بجاهه"

قال الشيخ:"وهذا خلاف ما عليه أهل العلم المحققين ولو قال الشارح معنى منور القلوب أي بالعلم والدعوة إلى التوحيد وكاشف الكروب الشفاعة يوم القيامة بعد أن يأذن الله له لكان المعنى مستقيما وأما ماذكره فلا يوافق عليه وراجع لذلك التوسل والوسيلة تجد ما يشفي ويكفي لرد كلامه "

والله أعلم

إذاً فليسعنا ما وسع أهل العلم المحققين كالشيخ العلوان حفظه الله الذي قوم الخطأ وبين وجه تخطأته إياه ودل على الذي يراه حقاً وترك المهاجمة بالباطل وإخلاء دائرة أهل السنة من كل منزل وسقط ولو بشيء يسير ,وأنا أوافقك في عدم جدوى النقاش والخلاف حول هذه الجزئية لكننا بحاجة إلى إشاعة السنة المهجورة وهي الذب عن أعراض عامة المسلمين خصوصا أمواتهم وبالأخص نقلة الشريعة منهم,

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير