تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

انظر: الزرقاني على خليل، 1/ 94، حاشية الدسوقي على الشرح الكبير، 1/ 125؛ جواهر الإكليل، 1/ 21.

([71]) إلا أن الأصح عند الشافعية أنه إذا كان القرآن أكثر من التفسير، فإنه يحرم قطعًا، بل حكاه بعضهم وجهًا واحدًا، وما عدا ذلك فالتحريم على قول في المذهب.

انظر: المجموع، 1/ 76؛ روضة الطالبين، 1/ 191، مغني المحتاج، 1/ 37.

([72]) الإنصاف، 1/ 225؛ معونة أولي النهى، 1/ 376.

([73]) انظر: فتح الجواد، 1/ 56، مغني المحتاج، 1/ 33.

([74]) انظر: مصنف عبد الرزاق، 1/ 344، شرح السنة، 2/ 50، بدائع الصنائع، 1/ 34؛ البحر الرائق، 1/ 212، المجموع، 1/ 76، مغني المحتاج، 1/ 37.

([75]) ويجوز مس هذه الأشياء عندهم حتى للجنب والحائض.

انظر: الذخيرة، 1/ 237، عقد الجواهر، 1/ 62؛ الشرح الكبير للدردير، 1/ 125؛ أسهل المدارك، 1/ 100.

([76]) روضة الطالبين، 1/ 191؛ مغني المحتاج، 1/ 38؛ فتح الجواد، 1/ 56.

([77]) الكافي، 1/ 48؛ الإنصاف، 1/ 224، الإقناع، 1/ 41.

([78]) وبه قال من التابعين الحسن البصري، والقاسم بن محمد، وقتادة.

انظر: مصنف عبد الرزاق، 1/ 343، مصنف ابن أبي شيبة، 1/ 113.

([79]) انظر: المغني، 1/ 148؛ المجموع، 1/ 75؛ مغني المحتاج، 1/ 38.

([80]) انظر: المهذب، 1/ 32؛ مغني المحتاج، 1/ 38.

([81]) انظر: الكافي، 1/ 48، المغني، 1/ 148.

([82]) انظر: المغني، 1/ 148، الشرح الكبير، 1/ 95.

([83]) بدائع الصنائع، 1/ 33، مجمع الأنهر، 1/ 26؛ الجوهرة، 1/ 36.

([84]) الذخيرة، 1/ 237.

([85]) المهذب، 1/ 32، روضة الطالبين، 1/ 191؛ مغني المحتاج، 1/ 38.

([86]) الكافي، 1/ 48، الإنصاف، 1/ 224، معونة أولي النهى، 1/ 377.

وقال بهذا من التابعين إبراهيم النخعي، وابن سيرين.

انظر: مصنف عبد الرزاق، 1/ 344، مصنف ابن أبي شيبة، 1/ 113.

([87]) انظر: الذخيرة، 1/ 237؛ بدائع الصنائع، 1/ 33، مغني المحتاج، 1/ 38، المغني، 1/ 148.

([88]) انظر: مغني المحتاج، 1/ 37.

([89]) مثال ما نسخت تلاوته وبقي حكمه قوله عز وجل:) ليس عليكم جناح أن تبتغوا فضلاً من ربكم في مواسم الحج (فنسخ قوله سبحانه:) في مواسم الحج (رواه البخاري في صحيحه 3/ 105. قال ابن حجر في فتح الباري، 3/ 594: وأخرج الحاكم في مستدركه عن عبيد ابن عمير، أنه كان يقرؤها في المصحف.

ومن أمثلة ذلك أيضًا: ما ذكر الزركشي في البرهان، 2/ 35 بقوله: ((روي أنه كان يقال في سورة النور: ((الشيخ والشيخة إذا زنيا فأرجموهما البتة نكالاً من الله)) ولهذا قال عمر رضي الله عنه: لولا أن يقول الناس: زاد عمر في كتاب الله لكتبتها بيدي. رواه البخاري في صحيحه معلقًا)) وانظر أيضًا: النواسخ لابن الجوزي، ص، 115.

ومن أمثلته أيضًا: ما روى البخاري في صحيحه، 3/ 215 أن رسول الله e كان يقرأ ((والليل إذا يغشى والنهار إذا تجلى والذكر والأنثى)) قال أبو الدرداء: وهؤلاء يريدوني على أن أقرأ: ((وما خلق الذكر والأنثى)) والله لا أتابعهم)).

قال في فتح الباري، 8/ 707: ((ولعل هذا مما نسخت تلاوته ولم يبلغ النسخ أبا الدرداء ومن ذكر معه)).

([90]) الدر المختار مع حاشيته لابن عابدين، 1/ 315؛ منحة الخالق على البحر الرائق، 1/ 211.

([91]) شرح الزرقاني، 1/ 93؛ حاشية العدوي على الخرشي، 1/ 160؛ حاشية الدسوقي على الشرح الكبير، 1/ 125.

([92]) روضة الطالبين، 1/ 191، المجموع، 1/ 76.

([93]) شرح الزركشي على مختصر الخرقي، 1/ 212، الإنصاف، 1/ 225؛ معونة أولي النهى، 1/ 377، كشاف القناع، 1/ 135.

([94]) انظر: منحة الخالق على البحر الرائق، 1/ 211، المبدع شرح المقنع، 1/ 174؛ كشاف القناع، 1/ 135.

([95]) انظر: المجموع، 1/ 76؛ مغني المحتاج، 1/ 37.

([96]) لكن قال ابن عابدين: ينبغي أن يخص الحكم بما لم يبدل.

انظر: حاشية ابن عابدين، 1/ 314 - 315، 488، منحة الخالق على البحر الرائق، 1/ 211 - 212.

([97]) روضة الطالبين، 1/ 191، المجموع، 1/ 76.

([98]) شرح الزركشي على مختصر الخرقي؛ 1/ 212،الإنصاف، 1/ 225؛ معونة أولي النهى،1/ 377.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير