تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[المسيطير]ــــــــ[30 - 03 - 07, 03:03 م]ـ

وهذا رابط قد يفيد:

هل تعجب من دمامة وقبح وجه الرافضي؟ يخبرك بالسبب شيخ الإسلام ابن تيمية وابن القيم

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=29485

ـ[علي الفضلي]ــــــــ[30 - 03 - 07, 03:56 م]ـ

الأخ الكريم / علي الفضلي

جزاك الله خيرا.

ما أعظم فوائدك، وأجزل عوائدك.

.

وما فوائدي عند فوائدكم أخي المفيد المسيطير؟! فكم انتفعت بفوائدكم، لا قطعها الله بمنه وكرمه.

ـ[القندهاري]ــــــــ[31 - 03 - 07, 04:05 ص]ـ

جزاك الله خيرا أخي الفضلي

وصدق شيخ الإسلام رحمه الله

ـ[علي الفضلي]ــــــــ[31 - 03 - 07, 06:24 ص]ـ

جزاك الله خيرا أخي الفضلي

وصدق شيخ الإسلام رحمه الله

وإياك أخي الكريم.

ـ[ابو احمد الحسيني]ــــــــ[31 - 03 - 07, 04:48 م]ـ

جزاكم الله خيرا

ـ[علي الفضلي]ــــــــ[06 - 04 - 07, 07:28 ص]ـ

جزاكم الله خيرا

وإياكم.

ـ[علي الفضلي]ــــــــ[09 - 01 - 08, 09:59 ص]ـ

يرفع ..... !

ـ[علي الفضلي]ــــــــ[09 - 01 - 08, 11:25 ص]ـ

وهذه فائدة أخرى من كلام ابن القيم تجمع مع أختها تحت مسألة تأثير الأعمال على البدن، أضافها في " المجلس العلمي " الأخ محمد الأمين الجزائري:

قال:

[والمقصود: أن النجاسة تارة تكون محسوسة ظاهرة، وتارة تكون معنوية باطنة، فيغلب على الروح والقلب الخبث والنجاسة، حتى إن صاحب القلب الحي ليشم من تلك الروح والقلب رائحة خبيثة يتأذى بها كما يتأذى من شم رائحة النتن!، ويظهر ذلك كثيرا في عرقه حتى ليوجد لرائحة عرقه نتنٌ، فإن نتن الروح والقلب يتصل بباطن البدن أكثر من ظاهره، والعرق يفيض من الباطن، ولهذا كان الرجل الصالح طيب العرق؛ وكان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أطيب الناس عرقا، قالت أم سليم - وقد سألها رسول الله عليه الصلاة و السلام عنه وهي تلتقطه -: ((هو من أطيب الطيب)). [رواه مسلم عن أنس].

فالنفس النجسة الخبيثة يقوى خبثها ونجاستها حتى يبدو على الجسد، والنفس الطيبة بضدها؛ فإذا تجردت وخرجت من البدن وجد لهذه كأطيب نُفْحة مسك وجدت على وجه الأرض، ولتلك كأنتن ريح جيفة وجدت على وجه الأرض].

من " إغاثة اللهفان " تحت فصل: فيما في الشرك والزنا واللواطة من الخبث.

أضيف: ج 1 ص 55، 65 ط. العصرية.

ـ[أبو عثمان السبيعي]ــــــــ[12 - 01 - 08, 10:30 ص]ـ

قال شيخ الإسلام إبن تيمية رحمه الله: إذا كان لليهود دولة في العراق ,

فإن أعظم أعوانهم الرافضة.

ـ[علي الفضلي]ــــــــ[12 - 01 - 08, 11:28 ص]ـ

بارك الله فيك.

قاله - رحمه الله تعالى - في كتابه منهاج السنة الجزء الثالث صفحة378، وكلامه:

[ ... إذا صار اليهود دولة بالعراق وغيره، تكون الرافضة من أعظم أعوانهم، فهم دائما يوالون الكفار من المشركين واليهود والنصارى، ويعاونونهم على قتال المسلمين ومعاداتهم].

ـ[علي الفضلي]ــــــــ[22 - 03 - 08, 10:22 م]ـ

وقال ابن القيم – رحمه الله تعالى -:

((قال بعض أهل العلم: إذا اتصف القلب بالمكر والخديعة والفسق، وانصبغ بذلك صبغة تامة، صار صاحبه على خلق الحيوان الموصوف بذلك من القردة والخنازير وغيرهما، ثم لا يزال يتزايد ذلك الوصف فيه، حتى يبدو على صفحات وجهه بُدُوّا خفيا، ثم يقوى ويتزايد، حتى يصير ظاهرا على الوجه، ثم يقوى حتى يقلب الصورة الظاهرة كما قلب الهيئة الباطنة! ومن له فراسة تامة يرى على صور الناس مسخا من صور الحيوانات التي تخلقوا بأخلاقها في الباطن، فقل أن ترى محتالا مكارا مخادعا ختارا إلا وعلى وجهه مسخة قرد!! وقل أن ترى رافضيا إلا وعلى وجهه مسخة خنزير!! وقل أن ترى شرها نهما نفسه نفس كلبية، إلا وعلى وجهه مسخة كلب، فالظاهر مرتبط بالباطن أتم ارتباط؛ فإذا استحكمت الصفات المذمومة في النفس، قويت على قلب الصورة الظاهرة.

ولهذا خوف النبي - صلى الله عليه وسلم - من سابق الإمام في الصلاة، بأن يجعل الله صورته صورة حمار؛ لمشابهته للحمار في الباطن، فإنه لم يستفد بمسابقة الإمام إلا فساد صلاته وبطلان أجره، فإنه لا يسَلّم قبله، فهو شبيه بالحمار في البلادة وعدم الفطنة].

انتهى من " إغاثة اللهفان " ج1 ص 477،476

ط. ابن الجوزي. تحقيق شيخنا علي الحلبي.

ـ[عبد الحق آل أحمد]ــــــــ[25 - 03 - 08, 09:43 م]ـ

أخي الفاضل: "علي الفضلي" بارك الله فيكم على ما نقلتم و أفدتم ..

حقيقة قاعدة مفيدة وجميلة و واقعية .. ( .. إذا اتصف القلب بالمكر والخديعة والفسق، وانصبغ بذلك صبغة تامة، صار صاحبه على خلق الحيوان الموصوف بذلك من القردة والخنازير وغيرهما، ثم لا يزال يتزايد ذلك الوصف فيه، حتى يبدو على صفحات وجهه بُدُوّا خفيا، ثم يقوى ويتزايد، حتى يصير ظاهرا على الوجه، ثم يقوى حتى يقلب الصورة الظاهرة كما قلب الهيئة الباطنة! .. ). و الله المستعان.

ـ[علي الفضلي]ــــــــ[28 - 03 - 08, 10:00 ص]ـ

وبكم بارك أخي عبد الحق.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير