ـ[عمار احمد المغربي]ــــــــ[13 - 04 - 07, 03:53 م]ـ
جزاكم الله خيرا
ـ[شتا العربي]ــــــــ[13 - 04 - 07, 04:53 م]ـ
الاخ شتا العربى بارك الله فيك
القياس على من ينكر ختم النبوات برسول الله او ينكر الرسالات او عدم الحاجه اليهم فيه شطط لان هؤلاء ليسوا مسلمين باتفاق اهل القبله ولم يذكرهم كل من تحدث عن اختلاف الفرق الاسلاميه بل مجرد التوقف فيهم كفر انما الحديث عمن يؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الاخر و نحو ذلك مما يعد الشك فيه او التردد كفر بواح هؤلاء معهم الخلاف
اخى الفاضل الكريم الخلاف مع فضيلتك فى هذه الجزئيه فقط من مداخلتك الاخيره
اما بقية المداخله فاحييك عليها واشد على يديك فقد وفقت فى بيان خطورة تفضيل الولى
وجزاكم الله خيرا.
لم أقصد قياس المنتمي للإسلام على غير المنتمي له وإنما قصدتُ أن مخالفة هؤلاء الظاهر كفرهم صراحة لم تؤثر شيئا على قطعية وجود الرسالات وحاجة البشر إليها.
فهذا من باب توضيح أن المخالفة الشاذة لا تطعن في قطعية الدليل وصحته.
فيحصل بهذا الاتفاق بيننا في جميع المشاركة بإذن الله.
أ. حسن السلفي:
نقول قيمة جدا.
بارك الله فيكم.
ـ[ابراهيم موجود]ــــــــ[14 - 04 - 07, 01:27 ص]ـ
حذف
## المشرف ##
ـ[ابن عبد الغنى]ــــــــ[14 - 04 - 07, 02:57 ص]ـ
الاخ عمار شكرا للمرور الكريم
الاخ شتا العربى شكر متجدد ومتواصل
الاخ حسن السلفى جزاك الله خيرا ووفقنا الله جميعا لما يحب ويرضى
ـ[أبو يوسف التواب]ــــــــ[14 - 04 - 07, 02:58 ص]ـ
هل ترون أيها الإخوة أنه يكفر دون أي تفصيل في القضية؟ أفيدوني نفع الله بكم
ـ[أبو عائش وخويلد]ــــــــ[14 - 04 - 07, 09:13 ص]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم.
جزاكم الله خيرا
ـ[حسن عبد الحي]ــــــــ[14 - 04 - 07, 01:35 م]ـ
هل ترون أيها الإخوة أنه يكفر دون أي تفصيل في القضية؟ أفيدوني نفع الله بكم
إذا ثبتت شروط التكفير في حقه وانتفت موانعه ..
وكون المسألة من المعلوم في الدين بالضرورة لا يعني أن بعضاً من جماهير الناس لا يلبس عليه فيها ..
لا سيما إذا زاد علماء السوء ..
والله أعلم.
..
ـ[أبو يوسف التواب]ــــــــ[14 - 04 - 07, 01:52 م]ـ
فإن كان متأولاً .. ففضَّل مثلاً الخضر -معتقداً أنه ولي- على موسى عليه السلام؛ لأن الله تعالى أمر موسى أن يتعلم منه. هل يعتبر كافراً في هذه الحال؟
ـ[هشام أبو يزيد]ــــــــ[14 - 04 - 07, 07:52 م]ـ
جزى الله الإخوة الكرام خيرا على ما تفضلوا به من إيضاح للمسألة
ولكن أحببت أن أوضح للأخ ابن عبد الغني أمر قد لُبِّس عليه وهو أن الأخ أبو عمر حين نقل إجماع العلماء على كفر من فضَّل الأولياء على الأنبياء قال له:
كل اجماع لاهل العلم يكفر منكره الم تر ان اهل السنه مجمعين على تفضيل ابى بكر وعمر رضى الله عنهما على سائر الصحابه ورغم ذلك لم يكفر احد من علماء السنه من فضل عليا رضى الله عنه عدو من قال بهذا مبتدعا لا كافرا
الخلاصه اجماع العلماء لايجعل المتفق عليه عقيده يكفر منكرها
فالمقصود يا أخانا هنا ليس منكر الإجماع، لأنه لم ينقل لك أن العلماء أجمعوا على تفضيل الأنبياء على الأولياء وإنما نقل لك إجماعهم على كفر من فعل ذلك ففرِّق بين الأمرين تُصب.
هذا وقد نقل أخونا حسن السلفي نقولات كثيرة عن أئمة المسلمين في كفر من فضَّل وليا على نبي وهذا وحده كافٍ إذ الإجماع حجة قطعية والله الموفق.
ـ[حسن عبد الحي]ــــــــ[14 - 04 - 07, 08:25 م]ـ
فإن كان متأولاً .. ففضَّل مثلاً الخضر -معتقداً أنه ولي- على موسى عليه السلام؛ لأن الله تعالى أمر موسى أن يتعلم منه. هل يعتبر كافراً في هذه الحال؟
التأويل يتفاوت بتفاوت المسائل ظهوراً وغموضاً ..
وشيخ الإسلام يوسع دائرة العذر بالتأويل جداً ..
ـ[أبو يوسف التواب]ــــــــ[14 - 04 - 07, 09:05 م]ـ
هو هذا الذي أقصده
فإن كان قد فضل جنس الأولياء على جنس الأنبياء، أو فضل أحدهم على محمد صلى الله عليه وسلم فكما ذكرتم، أما الآية المذكورة فتفسير أخينا ابن عبدالغني في محله؛ فقد يتأول ذلك أحدهم بأنه لا دليل فيها .. فلا يدخل في الحكم، وهذا الذي فهمته من كلام الأخ في البداية.
ـ[هشام أبو يزيد]ــــــــ[14 - 04 - 07, 10:08 م]ـ
الأخ الكريم أبو يوسف
لم يكن ابن عبد الغني يقصد بموضوعه هذا الحكم على الأعيان، وإنما هو يتناول أصل المسألة بمعنى: هل تفضيل أحد على الأنبياء كفر أم لا؟
بدليل أنه قال:
والسؤال ايها الاحباب هل هذا الاعتقاد مكفر بذاته وان كان مكفرا فأين
الدليل القطعى
أما ما قصده الأخ حسن فهو الحكم على الشخص المعين بالكفر مع إقراره بأن التفضيل في حد ذاته كفر.
ولكي تتضح إليك المسألة أكثر: مثلا من يتوجه إلى غير الله بالدعاء والنذر والذبح وغيره كل هذه الأفعال شرك أكبر مخرج من الملة ولكن .. هل يجوز الحكم على الشخص المعين الذي يفعل هذه الأشياء أنه كافر؟
الجواب: إن هذا الشخص قد يكون عنده موانع تمنع الحكم بكفره عينا مثل أن يكون جاهلا بالحكم ولا يوجد في بلده من يعلمه بالحكم الشرعي فهذا معذور، وليس كونه معذورا أن هذه الأفعال لم تعد شركا وكفرا. بل يظل حكمها كما هو والذي يختلف هو الحكم على الأعيان.
أرجو أن تكون الرؤية قد اتضحت للأخ أبي يوسف.
¥