ـ[البلوشي]ــــــــ[14 - 07 - 07, 11:23 م]ـ
جزاك الله خيراً
ـ[عبدالله الوائلي]ــــــــ[14 - 07 - 07, 11:30 م]ـ
جزاكم الله خيرا
ـ[عبدالله الخليفي المنتفجي]ــــــــ[14 - 07 - 07, 11:35 م]ـ
[ quote= الشريف الحسيني الحنبلي;631791] جزاكم الله خيرا وبارك في جهدكم. ومن العجيب أن نرى من من يريد تمييع المسألة فيدعوا الى اللقاء مع هؤلاء فأنظر الى طعنهم بأهل الأثر بهذه الدعوة المنقولة بمقولة ظاهرها الرحمة وباطنها العذاب.
وأنظر الى هذا القول أدناه ولا حول ولا قوة إلا بالله:
"إن الدم الزكي الذي يسيل مدرارا في العراق، في قتل الأخ أخاه، يكشف أن داء الطائفية من أسوء الأدواء التي تعيشيها أمتنا اليوم. فمواكب الموت البغدادية التي تحملها إلينا وسائل الإعلام كل يوم تختصر في طياتها جميع أمراض الجهل والتعصب والانحطاط. وإذا كان اتحاد القلوب بشكل مطلق صورة مثالية نسعى إليها وقد لا ندركها، فما نحتاجه اليوم هو صيغ عملية لتنظيم الخلاف والتعايش معه، والتعاون على المجمع عليه، والعذر في المختلف فيه.
** عموم الفرقة الناجية:
ورب سائل يسأل: ولم التسوية بين متبع ومبتدع، وأين أنتم من حديث الفرقة الناجية؟ وأنا أقول: إن أحاديث الفرق الهالكة والفرقة الناجية من الأحاديث التي أثارت جدلا واسعا قديما وحديثا، ودخلت التعصبات المذهبية والطائفية في تأويلها، رغم أن الأحاديث واضحة الدلالة في أن الفرقة الناجية تتعين بالوصف لا بالتعيين. فأغلب روايات الحديث فيها: "قالوا: من هي يا رسول الله؟! قال: ما أنا عليه وأصحابي" (صحيح الترمذي)، وبعض رواياته: "قالوا: من هي يا رسول الله؟ قال: هي الجماعة" (قال الألباني: إسناده حسن لغيره). وفي إحدى رواياته الضعيفة: "كلهم على الضلالة إلا السواد الأعظم."
وأنا لا أرى وجها لمحاولة كل من الأشاعرة وأهل الحديث في الماضي احتكار مسمى الفرقة الناجية لأنفسهم، كما لا أرى وجها لمحاولة بعض الجماعات السلفية اليوم احتكار هذه الميزة. فإن أي مسلم بذل جهده لإتباع ما كان عليه النبي صلى الله عليه وأصحابه فهو من "الفرقة الناجية". وليس من اللازم أن توجد هذه الفرقة في زمان واحد أو مكان واحد. بل قد تكون مجموع أناس عاشوا في قرون مختلفة. كما أن الرواية التي جعلت الفرقة الناجية هي "الجماعة" ـ وقد حسن الألباني سندها ـ تعطينا أملا في أن أغلب المسلمين داخلون في معنى الفرقة الناجية. وهذا التأويل أحب إلي من التأويلات الطائفية السائدة.
/ quote]
انظروا إلى الشنقيطي ماذا يقول؟
يرجو أن تكون أكثر الإسلامية هي الفرقة الناجية ونحن أيضاً نرجو
لكن أين الأخ من حكم النبي - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - على البدع بأنها ضلالات
وحكمه على اثنتين وسبعين فرقة بالهلاك
ثم يقول ليس من اللازم أن توجد في مكان واحد أو زمان واحد
وأين هو من حديث ((لا تزال طائفة من أمتي على الحق ظاهرين))
وحديث ((لا يزال الله يغرس في هذا الدين غرساً يستعملهم في طاعته)) رواه ابن ماجة وهو صحيح
ـ[طالب الرحمن]ــــــــ[15 - 07 - 07, 03:37 م]ـ
جزاكم الله خيرا على ما أفدتم به في هذه الفئة. فإنا في شمال افريقيا بدأت هذه الفئة تبث سمو مها في غياب التدين الصحيح للكثير و خاصة للشباب. و أنا أتابع الجزيرة مباشر أستمع للمسمى عبد الغني العباس في محاضرة من القطيف عن مفهوم التأويل بين المشروعية و الفتنة.
و إنت كان زادي العلمي قليل جدا إلا أني مفجوع من روايته لحديث نبوي:يا علي أنا قاتلت على تنزيله و أنت تقاتل على تأويله، ثم تفسيره للآية السابعة من آل عمران،و تأويله لواو من:و الراسخون في العلم.
رجائي من الإخوة تسليط الضوء على مثل هؤلاء الملبسون حتى لا يفتن بهم من لا علم له و لا مرجع خاصة خاصة و أن مثل هؤلاء يبثون سمومهم عبر فضائيات تصل إلى الكثير من المسلمين الذين يعيشون في غيبوبة و قحط علمي بدينهم
جزاكم الله خيرا