أخرجه ابن جرير 1/ 22 (رواه أحمد في المسند) (2/ 332) [8372] وقال الهيثمي في المجمع 7/ 151: رواه أحمد بإسنادين، ورجاله أحدهما رجال الصحيح، ورواه البزار بنحوه) ا هـ
أخرجه أبو داود في كتاب الصلاة في تفريع أبواب الوتر، باب: أنزل القرآن على سبعة أحرف 2/ 160 بدون ذكر القصة في أوله، وذكره الألباني في صحيح سنن أبي داود رقم [1310] 1/ 277، وللحديث طرق وروايات كثيرة أوردها ابن كثير في فضائل القرآن ص 107 - 111
قال السيوطي في الإتقان هذا اللفظ رواية أحمد وإسناده جيد
قال القاضي ابن الطيب: وإذا ثبتت هذه الرواية ـ يريد حديث اُبَيّ ـ حمل على أن هذا كان مطلقاً ثم نُسخ, فلا يجوز للناس أن يبدّلوا اسما لله تعالى في موضع بغيره مما يوافق معناه أو يخالف. (تفسير القرطبي) وأحسن منه أن يقال أن التبديل إنما هو بين حروف قرآنية متواترة لا أن يبدل القارئ بالتشهي من تلقاء نفسه
القرطبي تفسير الفاتحة
(تأويل مشكل القرآن، أبي محمد عبد الله بن مسلم بن قتيبة ص 30 طبع عيسى الباب الحلبي، القاهرة)
المدخل لدراسة القرآن الكريم لمحمد أبي شيبة ص 190 - 194دار الجيل بيروت 1412 هـ.
نزول القرآن على سبعة أحرف: للأستاذ مناع القطان،ص 80: 83 الناشر: مكتبة وهبة - القاهرة، الطبعة الأولى 1411 هـ.
. (مناهل العرفان للزرقاني الجزء الأول صفحة 148 وما بعدها طبعة البابي الحلبي وشركاؤه.)
وهي سبع لغات كما صححه البيهقى في الشعب واختلفوا في تعيينها فقال أبو عبيدة قريش وهذيل وثقيف وهوازن وكنانة وتميم واليمن وقيل غير ذلك ثم إن رسول الله (صلى الله عليه وسلم) لم يكن يجهل شيا منها فإنه قد أوتي جوامع الكلم
البرهان 1/ 219
مقدمة ابن كثير
البرهان 1/ 219
(الإتقان للسيوطي 1/ 26 ومناهل العرفات 1/ 166)
(الإتقان في علوم القرآن 1/ 223)
لفظ الحديث عن ابن مسعود عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: {كان الكتاب الأول نزل من باب واحد على وجه واحد، ونزل القرآن من سبعة أبواب على سبعة أوجه: زاجر، وآمر، وحلال، وحرام، ومحكم، ومتشابه، وأمثال، فأحلوا حلاله وحرموا حرامه، واعتبروا بأمثاله، وآمنوا بمتشابهه، وقولوا ءامنا به كل من عند ربنا) قال في الدر المنثور أخرجه ابن جرير والحاكم وصححه وأبو نصر السجزي في الابانة عن ابن مسعود وأخرجه ابن أبي حاتم عن ابن مسعود. موقوفاً. قال الزرركشي في البرهان1/ 215 قال ابن عبد البر ... وهو حديث لا يثبت وهو مجمع على ضعفه وقال الحافظ في الفتح: (وقد صحح الحديث المذكور ابن حبان والحاكم وفي تصحيحه نظر لانقطاعه بين أبي سلمة وابن مسعود، وقد أخرجه البيهقي من وجه آخر عن الزهري عن أبي سلمة مرسلاً، وقال: هذا مرسل جيد). الفتح 8/ 646.
. الفتح 8/ 646
في البرهان1/ 215
مقدمة ابن كثير 1/ 44
وهذه القراءات السبع إنما عرفت واشتهرت في القرن الرابع، على يد الإمام المقرىء ابن مجاهد الذي اجتهد في تأليف كتاب يجمع فيه قراءات بعض الأئمة المبرزين في القراءة، فاتفق له أن جاءت هذه القراءات سبعة موافقة لعدد الأحرف، فلو كانت الأحرف السبعة هي القراءات السبع، لكان معنى ذلك أن يكون فهم أحاديث الأحرف السبعة، بل العمل بها أيضاً متوقفاً حتى يأتي ابن مجاهد ويخرجها للناس …
تفسير القرطبي (1/ 46)
) النشر لابن الجزري 1/ 36 - 39
(الإتقان في علوم القرآن لجلال الدين السيوطي، الجزء الأول الطبعة الثالثة سنة 1951 مطبعة البابي الحلبي بمصر).
قد بينا في الهامش من قبل صحة دعوى التواتر هذه فلتنظر
مناهل العرفان 1/ 106
انظر تفسير القرطبي لسورة المزمل والبرهان 1/ 216
ذكره المهدوي، ومكي، والجعبري، وابن جبارة وصاحب الكفاية وابن خلف. وانظر البرهان 1/ 233
انظر غاية النهاية في طبقات القراء لابن الجزري 1/ 111 معرفة القراء الكبار على الطبقات والأعصار (محمد بن أحمد بن عثمان بن قايماز الذهبي أبو عبد الله)
الذي يقتضيه كلامه أن التواتر حصل برواية هؤلاء السبعة، فيقطع بما اتفقوا فيه ويطرح ما اختلفوا فيه، وهذا فيه نظر من وجهين:
الأول أن السبعة لا يحصل بهم تواتر
¥