ـ[عاكف]ــــــــ[30 - 10 - 07, 12:52 ص]ـ
لا حول ولا قوة الا بالله
هذا والله وقت اختبار الحقيقي لولاءنا الشرعي وحبنا لبعضنا
القضيه مقال مناقشه شرعيه على مقال سلمان العوده
الاصل الحديث عن تأصيل المقال شرعيا ليس الحديث عن الشخصيات والهنات ايا كانت والاخذ على الرد المثل بالمثل وكانها عصبيه
ايها الاخوه لا تخرجوا خارج اطار القضيه وفلكها والردود حادت عن المطلوب عند بعض اخواننا
اين المحبه والاخوه اليس الحق ان نحب منهم اعمالهم الصالحه ونبغض الاعمال المخالفه
امل من الاخوة الافاضل متابعة مناقشة نقاط الموضوع وذكر التاييد او الاعتراض
واسأل الله سبحانه وتعالى ان يرد ضال المسلمين
ـ[إحسان العتيبي]ــــــــ[30 - 10 - 07, 01:17 ص]ـ
جزاك الله خيرا
آمين
ـ[هيثم حمدان]ــــــــ[01 - 11 - 07, 05:55 م]ـ
من الملاحظ أن الإخوة الذين وقعوا الميثاق مضطربون في سبب كتابة الميثاق في الأصل:
- فبعضهم ذكر أنه راجع موقفه القديم من أهل البدع فرأى أنه كان مبالغاً فيه.
وأنه قد خالط بعضهم فوجد معهم شعوراً قوياً بالأخوة الإسلامية، ونية صادقة في خدمة الإسلام.
حتى بلغ به الأمر إلى أنه ما عاد يستعمل كلمات مثل: "العقيدة"، "السلف"، "البدعة" في خطابه أبداً. وصار يستعمل مرادفات انجليزية مجملة!
- وآخرون زعموا أن الميثاق سيقربهم من أهل البدع، مما سيسهل عليهم الإنكار عليهم!
- وآخرون قالوا إن الوضع الحالي للمسلمين في العالم يقتضي التكاتف ... لخ.
- وها هو الأخ هيثم الحداد يقول إن الهدف من الميثاق استراتيجية بعيدة المدى!
عن أي استراتيجية يتحدث الأخ هيثم وهو يعلم أن بعض من وقع على الميثاق:
- عمل جاسوساً وسجل محاضرات لبعض مشايخ أهل السنة خفية، وهم يتحدثون عن مسائل كضرب الزوجات وحكم اللواط وغيرها، ثم عرضت في التلفاز البريطاني، وأحدثت ضجة كبيرة.
- غال في التمشعر، يصرح بوجود قرآنين، وأن كلام الله سبحانه ليس "تتابعياً"!.
- غال في التصوف، أنفق أموالاً طائلة لترجمة قصيدة البردة وتسجيلها بصوت فرقة إنشاد مغربية.
- شعوبي غال، كثيراً ما يذم العرب ويحط من قدرهم، حتى صار معروفاً بذلك.
ولولا أنني أنزه الملتقى عن نشر بعض المقاطع الصوتية والمرئية لهؤلاء لفعلت.
فما هي الاستراتيجية بعيدة المدى التي دفعت إلى كتابة هذا الميثاق والتوقيع عليه؟!
من الملاحظ أيضاً أن هذا اللين مع أهل البدع لم يرافقه لين تجاه إخوانهم من أهل السنة الذين انتقدوا الميثاق. خصوصاً في مواقع اللغة الانجليزية.
كذلك من المؤسف ألا نرى المبتدعة الذين وقعوا الميثاق متحمسون له حماس الإخوة الذين وقعوه من أهل السنة. فلا هم نشروه في مواقعهم في الشبكة، ولا نصروه.
أقول هذا وقد مضى على سكني في الغرب قريباً من عقدين. والله المستعان.