تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[بلال الرشيدي]ــــــــ[12 - 05 - 07, 12:24 ص]ـ

أخي الكريم بلال الرشيدي بارك الله فيك أنا أميل لما ذكرت أنت ولكن هناك من يمتحن الناس بهذا الأمر

ويستدل بترتيب التفضيل بين الصحابة وأنه محل إجماع وعلى هذا بنى بعض علماء كتب العقيدة على هذا الأمر هذه المسألة فلذلك تراهم يذكرون التفضيل المرتب ضمن مسائل العقيدة

أخي الحبيب

وفقني وإياك بلوغ الرشاد ... والقول بالخير والسداد

مكن توضح لي كيف التفضيل بين الصحابة من مسائل العقيدة ... وكيف امتحن الناس ُ الناس َ بهذه المسألة

كي نعرف المراد ... ثم نسلم للحق

والله من وراء القصد

والله أعلم

ـ[عبدالله الخليفي المنتفجي]ــــــــ[12 - 05 - 07, 12:38 ص]ـ

المخالف في هذه المسألة وقع في بدعة لأنه خالف الإجماع ولا يقاس المجمع عليه بالمختلف فيه بحجة أنهما من مسائل فروع الإعتقاد _ وإن كان هذا التقسيم محل بحث _

قد جاء حكايةُ الإجماع أو ما يدلُّ عليه في تفضيل أبي بكر وعمر على غيرِهما من الصحابة عن جماعةٍ من العلماء، منهم:

1 ـ يحيى بن سعيد الأنصاري (144هـ) ذكره اللاّلكائي في شرح أصول الاعتقاد (2608 و2609).

2 ـ سفيان بن سعيد الثوري (161هـ)، ذكره ابن أبي زمنين في كتابه أصول السنة (194).

3 ـ شريك بن عبد الله النخعي الكوفي (177هـ)، ذكره ابن أبي زمنين في كتابه السابق (194).

4 ـ عبد الله بن المبارك (181هـ)، ذكره ابن أبي زمنين في كتابه السابق (197).

5 ـ محمد بن إدريس الشافعي (204هـ)، ذكره البيهقي في الاعتقاد (ص:192).

6 ـ يوسف بن عدي (232هـ)، ذكره ابن أبي زمنين في كتابه السابق (196).

7 و8 ـ أبوزرعة (264هـ) وأبو حاتم (277هـ) الرازيان، ذكره عنهما اللاّلكائي في كتابه شرح أصول اعتقاد أهل السنة والجماعة (321).

9 ـ النووي (676هـ)، ذكره في شرحه على مسلم (15/ 148).

10 ـ ابن تيمية (728هـ)، ذكره في الوصية الكبرى (ص:59 و60)، وفي منهاج السنة (8/ 413).

11 ـ الذهبي (748هـ)، ذكره في كتاب الكبائر (ص:236).

وهذا الإجماعات لا تنقض بروايات معضلة أوردها ابن عبد البر في الإستيعاب

وقد ثبت في السير لأبي اسحاق الفزاري أن علياً كان يجلد من يفضله على الشيخين

علي يجلد ونحن نقول مسألة خلافية ولا ضير!!!!!!!!!

وأما مسألة الرؤية في المعراج فقد استظهر جماعة من أهل العلم أن لا خلاف حقيقي في المسألة فابن عباس أثبت الرؤية القلبية وعائشة نفت البصرية

وليس كل مسائل الإعتقاد غيبية

فمثلاً زيادة الإيمان ونقصانه والإستثناء فيه من مسائل الإعتقاد وليست غيبيةً بحتة

ـ[بلال الرشيدي]ــــــــ[12 - 05 - 07, 12:46 ص]ـ

المخالف في هذه المسألة وقع في بدعة لأنه خالف الإجماع ولا يقاس المجمع عليه بالمختلف فيه بحجة أنهما من مسائل فروع الإعتقاد _ وإن كان هذا التقسيم محل بحث _

قد جاء حكايةُ الإجماع أو ما يدلُّ عليه في تفضيل أبي بكر وعمر على غيرِهما من الصحابة عن جماعةٍ من العلماء، منهم:

1 ـ يحيى بن سعيد الأنصاري (144هـ) ذكره اللاّلكائي في شرح أصول الاعتقاد (2608 و2609).

2 ـ سفيان بن سعيد الثوري (161هـ)، ذكره ابن أبي زمنين في كتابه أصول السنة (194).

3 ـ شريك بن عبد الله النخعي الكوفي (177هـ)، ذكره ابن أبي زمنين في كتابه السابق (194).

4 ـ عبد الله بن المبارك (181هـ)، ذكره ابن أبي زمنين في كتابه السابق (197).

5 ـ محمد بن إدريس الشافعي (204هـ)، ذكره البيهقي في الاعتقاد (ص:192).

6 ـ يوسف بن عدي (232هـ)، ذكره ابن أبي زمنين في كتابه السابق (196).

7 و8 ـ أبوزرعة (264هـ) وأبو حاتم (277هـ) الرازيان، ذكره عنهما اللاّلكائي في كتابه شرح أصول اعتقاد أهل السنة والجماعة (321).

9 ـ النووي (676هـ)، ذكره في شرحه على مسلم (15/ 148).

10 ـ ابن تيمية (728هـ)، ذكره في الوصية الكبرى (ص:59 و60)، وفي منهاج السنة (8/ 413).

11 ـ الذهبي (748هـ)، ذكره في كتاب الكبائر (ص:236).

وهذا الإجماعات لا تنقض بروايات معضلة أوردها ابن عبد البر في الإستيعاب

وقد ثبت في السير لأبي اسحاق الفزاري أن علياً كان يجلد من يفضله على الشيخين

علي يجلد ونحن نقول مسألة خلافية ولا ضير!!!!!!!!!

وأما مسألة الرؤية في المعراج فقد استظهر جماعة من أهل العلم أن لا خلاف حقيقي في المسألة فابن عباس أثبت الرؤية القلبية وعائشة نفت البصرية

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير