تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[لدي بعض الأسئلة في العقيدة الواسطية وشرحها للشيخ ابن عثيمين]

ـ[مراد مزايدة]ــــــــ[10 - 05 - 07, 06:40 م]ـ

الأسئلة التالية على كتاب: شرح الواسطية للشيخ ابن عثيمين رحمه الله تعالى.

س1: هل هناك دليل عل إخراج بعض الاصناف من فتنة القبر؟ وهل يصح إخراج الصديقين لأنهم أفضل؟ [مجلد2 ص 111]

س2: هل هناك دليل على أن السؤال في القبر بعد الدفن؟ وماذا لو لم يدفن؟ [مجلد 2 ص 113]

س3: هل من دليل على قول الشارح رحمه الله:"الناس يحشرون يوم القيامة ليسوا على القوة التي هم عليها الان" [مجلد2 ص 135]

س4: ما معنى:" رواه مسلم بلاغا"؟ [مجلد 2 ص 160]

ـ[نايف الحميدي]ــــــــ[11 - 05 - 07, 01:52 م]ـ

أخي مراد هذه بعض الفوائد للشيخ سليمان العلوان حفظه الله.

بعضها خارج عن سؤالك لكنها في نفس الموضوع أحببت ان تطلع عليها:

- الأدلة الصحيحة الصريحة تفيد سؤال المؤمن والمنافق والكافر كلهم في القبر خلافاً لما قاله ابن عبدالبر أن الكافر لا يُسأل.

- جاء عند أبي عيسى الترمذي أن الملكين الذين يسألان في القبر اسميهما (نكير – منكر) وقد صحح هذا الحديث الإمام أحمد وغيره و حسن إسناده.

- أهل السنة يؤمنون بأن العذاب في القبر يكون على الجسد وعلى الروح سواءدفن أو لم يدفن.

- أهل القبلة قد يعذبون في القبر إلى أن تقوم الساعة وقديعذبون زمناً قصيراً وقد لا يعذبون.

- أعظم الناس نعيماً في القبر بعد الرسلهم المجاهدون في سبيل الله كما تواترت الأدلة بذلك ولذلك المرابط المجاهد يؤمن الفتان وهذا الفضل لا يحظى به غير المرابط في سبيل لله. أ, هـ

ـ[ابو حمزة الشمالي]ــــــــ[12 - 05 - 07, 10:13 ص]ـ

السلام عليكم ورحمة الله و بركاته:

بالنسبة لاستثناء بعض الاصناف من عذاب القبر فثابت أعرف منه الشهيد الذي قتل في المعركة أو الرباط لقوله " كفى ببارقة السيوف فوق راسه فتنه " فإن لم تكن هناك ثم بارقة فلا أحسب شروط الاستثناء تتحقق والله أعلم و يدل على هذا الحديث الذي روي من طرق مرسلة صحيحة و موصولة ضعيفة عن النبي صلى الله عليه و سلم أنه قال لعمر رضي الله عنه:" يا عمر كيف بك إذا أنت مت فانطلق بك قومك فقاسوا لك ثلاثة أذرع في ذراع وشبر، ثم رجعوا إليك فغسلوك وكفنوك وحنطوك، ثم احتملوك حتى يضعوك فيه، ثم يهيلوا عليك التراب ويدفنوك، فإذا انصرفوا عنك أتاك فتانا القبر منكر ونكير، أصواتهما كالرعد القاصف وأبصارهما كالبرق الخاطف يجران أشعارهما ويبحثان القبر بأنيابهما فتلتلاك وترتراك، كيف بك عند ذلك يا عمر؟ فقال عمر: ويكون معي عقلي مثل عقلي الآن؟ قال "نعم" قال "إذن أكفيكهما " رواه عبد الرزاق وغيره و حسنه بطرقه بعض أهل العلم أحسب الألباني أحدهم.

فإذا ثبت هذا الحديث فعمر قتل شهيدا كما هو ثابت بالنص ومع هذا اثبت رسول الله أنه سيأتيه الفتانان فدل هذا على أنه لا بد من " بارقة السيوف " و فيه شيء آخر هو رد على سؤالك عن الصديقين فاذا ثبت هذا الحديث فلاشك أن عمر من الصديقين لقوله عليه السلام " لو كان بعدي نبي لكان عمر " فالذي بلغ حد الصلاح للاصطفاء للنبوة لا شك أنه بلغ الصديقية و مع هذا اثبت عليه " فتنة القبر ".

أما السؤال الثاني فلا أعلم

أما الثالث فقد تواترت النصوص بأن قوة الناس يوم القيامة ليست كقوتهم اليوم مثل المشي على الوجه " يحشرون على وجوههم " و مثل قيامهم و الشمس عنهم قدر ميل في يوم مقداره خمسون الف سنة و ان ضرس الكافر في النار يعظم حتى يكون كجبل احد وهو في الصحيح.

والله اعلم

ـ[أبو خليل النجدي]ــــــــ[12 - 05 - 07, 11:05 ص]ـ

لعلك تتصل على الشيخ " خالد المصلح" و تطرح عليه هذه الاشكالات

فهو خليفة الشيخ ابن عثيمين في دروس العقيدة في جامع عنيزة الكبير " جامع ابن عثيمين حاليا"

و قد شرح الواسطية أكثر من مرة ...

و هذا هو رقم هاتفه المحمول 0505147004

ـ[مراد مزايدة]ــــــــ[13 - 05 - 07, 08:17 م]ـ

جزاكم الله خيرا

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير