تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[هل صحيح شرح السنة ليس للبربهاري!!!]

ـ[محمد العصري]ــــــــ[13 - 05 - 07, 01:37 م]ـ

###حذفه المشرف###

ـ[علي الفضلي]ــــــــ[14 - 05 - 07, 12:11 ص]ـ

جل من ترجم للبربهاري نصوا على أن له كتابا في " شرح السنة"؛

- فقد أورد ابن أبي يعلى في " طبقات الحنابلة (2/ 18 - 43) هذا الكتاب بنصه خلا بعض المواضع اليسيرة جدا منه ... وقال في مطلع سياقه لما تضمنه هذا الكتاب:

" صنف البربهاري مصنفات، منها: " شرح كتاب السنة"، ذكر فيه: واحذر صغار المحدثات ... " إلى آخر الكتاب.

- نقل عنه شيخ الإسلام ابن تيمية في كتابه " بغية المرتاد " ص (258)، حيث قال: " وذكر عن أبي محمد البربهاري أنه قال: ليس العقل باكتساب، إنما هو فضل من الله ".

- نقل عنه أيضا الذهبي في " العلو " ص (244) "مختصره" من المسألة رقم (13) وما بعدها في كتاب أبي محمد البربهاري.

- أورد قسما كبيرا من هذا الكتاب أو شيئا منه - تبعا لابن أبي يعلى - أبو اليمن العليمي في " المنهج الأحمد " (2/ 27 - 37)؛ وابن العماد الحنبلي في " الشذرات " (2/ 319 - 322)، والذهبي في " تاريخ الإسلام" (حوادث ووفيات 321 - 330 ه / ص 258)، وفي " سير أعلام النبلاء " (15/ 91).

فالكتاب قطعا - والحمد لله - للإمام البربهاري.

انتهى بتصرف من تحقيق الردادي على " شرح السنة".

والله الموفق.

ـ[عبدالله الخليفي المنتفجي]ــــــــ[14 - 05 - 07, 01:27 ص]ـ

وغلام خليل الذي يزعم بعضهم أن الكتاب له

متهم بالكذب فلا يبعد أن ينتحل كتاب البربهاري وينسبه لنفسه

ـ[أبو أويس المغربي]ــــــــ[14 - 05 - 07, 01:30 ص]ـ

البربهاري متأخر عن غلام خليل، وعاش البربهاري بعد غلام خليل 54 عاما.

ولا يوجد برهان يدل على أن البربهاري كتب شرح السنة قبل سنة 275.

ـ[عبدالله الخليفي المنتفجي]ــــــــ[14 - 05 - 07, 01:45 ص]ـ

البربهاري متأخر عن غلام خليل، وعاش البربهاري بعد غلام خلي 54 عاما.

ولا يوجد برهان يدل على أن البربهاري كتب شرح السنة قبل سنة 275.

تأخر البربهاري عنه لا يمنع انتحاله لمصنف البربهاري

غير أن الإعتراض بعدم وجود دليل على التاريخ اعتراض قوي

ولكن تتابع العلماء على اثبات نسبة الكتاب للبربهاري يقوي أحد الإحتمالين على الآخر

ـ[أبو أويس المغربي]ــــــــ[14 - 05 - 07, 02:02 ص]ـ

ولكن تتابع العلماء على اثبات نسبة الكتاب للبربهاري يقوي أحد الإحتمالين على الآخر

أوافقك على هذا، وإنما أخالفك في تطريق احتمال انتحال غلام خليل كتابا صنفه شاب في مثل سن البربهاري، بلا إقامة دليل على ذلك.

ولو انتحل الكتاب وادعاه لصاحوا به.

بل إن الظاهر أن البربهاري لم يشتهر إلا بعد وفاة غلام خليل.

والله أعلم.

ـ[الأزهري السلفي]ــــــــ[14 - 05 - 07, 04:20 م]ـ

الحمد لله وحده ...

من الذي زعم نسبة الكتاب لغلام خليل؟ وإلى أي شيء استند؟

وهل لقوله قيمة مقابل من ذكرهم الشيخ علي فوق؟؟

ـ[محمد بشري]ــــــــ[14 - 05 - 07, 04:49 م]ـ

الإشكال أن المخطوط الفريد للكتاب كما يزعم صاحب المقال الأصلي فيه سند الكتاب من الناسخ إلى مؤلف الكتاب وهو غلام ثعلب .................

والمقصود أنه يحسن الإطلاع على كلام الناقد كاملا قبل المناقشة والتعقيب.

ـ[الأزهري السلفي]ــــــــ[14 - 05 - 07, 04:55 م]ـ

الحمد لله وحده ...

إذن نطالب المشرف الكريم بنقل الموضوع إلى منتدى التعريف بالكتب.

فكأن موضعه ليس هنا.

ـ[عبدالله الخليفي المنتفجي]ــــــــ[14 - 05 - 07, 08:48 م]ـ

أوافقك على هذا، وإنما أخالفك في تطريق احتمال انتحال غلام خليل كتابا صنفه شاب في مثل سن البربهاري، بلا إقامة دليل على ذلك.

ولو انتحل الكتاب وادعاه لصاحوا به.

بل إن الظاهر أن البربهاري لم يشتهر إلا بعد وفاة غلام خليل.

والله أعلم.

الإحتمال يقابله الإمتناع لا الإستبعاد

والقرينة التي ذكرتها ليست كافية وذلك لأنه لا يمتنع نبوغ البربهاري في الصغر ككثير من السلف

والسلف كانوا يكتفون ببيان حال الكذاب في بعض أحاديثه التي يستدلون بها على كذبه ثم تجعل بقية أحاديثه تبعاً ولا يلتزمون ذكرها

جاء في شرح السنة ((عن القرن الثالث إلى القرن الرابع))

وغلام خليل لم يعش إلى القرن الرابع وهذا يؤيد أن أحد الرواة وهم في نسبة الكتاب له وأن الكتاب للبربهاري كما ذهب إليه جماعة من الأكابر

والراوي عن غلام خليل _ أحمد بن كامل _ كان عمره عن وفاة غلام خليل خمسة عشر عاماً

ويستبعد أن يدفع كتاب لطفل في الرابعة عشرة أو الثالثة عشرة

ولو نظرنا في السند لعلنا نجد من نعصب به الجناية في هذا الوهم

وأخيراً أحب أذكر فائدة وهي أن الذهبي قال عن غلام خليل ((صحيح المعتقد))

ـ[أبو العباس البحريني]ــــــــ[15 - 05 - 07, 12:52 ص]ـ

هذا الكلام الذي ذكره هذا الأشعري الذي لم يسلم أهل السنة من فجوره ...

و قد نقلته من أحد منتديات الأشاعرة

ـ[عبدالله الخليفي المنتفجي]ــــــــ[15 - 05 - 07, 12:57 ص]ـ

قياس صنيع المحققين على صنيع الحميري قياسٌ مع الفارق

فالمحققان اعتمدا على جماعة من العلماء نسبوا الكتاب بما فيه من النصوص إلى البربهاري

ولو كان هناك خطأ فهو في نسبة كتاب لمؤلف مع كونه لآخر وليس هذا بالخطأ العظيم

وأما الحميري فجاء بكتاب مختلق ونسبه لعبدالرزاق مع كل ما فيه من مناكير في السند والمتن

والعجب ممن يترك الذهبي ويحتج بفؤاد سزكين

وكتاب طبقات الحنابلة لابن أبي يعلى وليس لأبي يعلى

وقوام السنة لم يستقصي كل من صنف في السنة

ومن أين له أن البربهاري يثبت الجلوس

وغلام خليل أثنى الذهبي على عقيدته وكذا قوام السنة بشهادة الأشعري وإنما تكلموا في روايته

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير