ـ[المقدادي]ــــــــ[19 - 06 - 07, 02:58 م]ـ
بارك الله فيك اخي فيصل
و قد ذكره الإمام العلامة جمال الدين يوسف بن حسن رحمه الله في كتابه جمع الجيوش عند ذكره لبعض الأئمة و العلماء و الأعيان ممن جانبوا الأشاعرة
ـ[فيصل]ــــــــ[22 - 06 - 07, 04:01 ص]ـ
وفيك بارك، وجزيت خيراً على هذه الفائدة.
ـ[عمار احمد المغربي]ــــــــ[22 - 06 - 07, 06:59 ص]ـ
بارك الله فيك اخي الحبيب فيصل
على رجك الماتع
زادك الله علما
ـ[فيصل]ــــــــ[01 - 08 - 07, 04:38 ص]ـ
وفيك بارك
ـ[أبوعبدالرحمن القحطاني]ــــــــ[01 - 08 - 07, 11:04 م]ـ
بارك الله فيكم
ـ[فيصل]ــــــــ[03 - 08 - 07, 06:24 ص]ـ
وفيكم بارك
ـ[المقدادي]ــــــــ[14 - 08 - 07, 12:43 ص]ـ
فائدة:
قال ولي الدين أبو زرعة العراقي في الذيل على العبر في خبر من غبر عند كلامه عن الحافظ ابن كثير رحمه الله:
" و كانت له خصوصية بالشيخ تقي الدين ابن تيمية و مناضلة عنه و اتباع له في كثير من ارائه و كان يفتي برأيه في مسألة الطلاق و امتحن بسبب ذلك و أوذي " ص 360
و العراقي تلميذه , حضر عليه مع والده كما أخبر.
ـ[المقدادي]ــــــــ[01 - 11 - 07, 05:02 م]ـ
فائدة نفيسة:
قال الإمام الأثري الكبير الحافظ ابن كثير في البداية و النهاية الجزء 10 ص 298 في حوادث سنة 218 هـ:
" ذكر أول المحنة والفتنة في هذه السنة كتب المأمون إلى نائبه ببغداد إسحاق بن إبراهيم بن مصعب يأمره أن يمتحن القضاة والمحدثين بالقول بخلق القرآن وأن يرسل إليه جماعة منهم، وكتب إليه يستحثه في كتاب مطول وكتب غيره قد سردها ابن جرير كلها، ومضمونها الاحتجاج على أن القرآن محدث وكل محدث مخلوق، وهذا احتجاج لا يوافقه عليه كثير من المتكلمين فضلا عن المحدثين، فإن القائلين بأن الله تعالى تقوم به الافعال الاختيارية لا يقولون بأن فعله تعالى القائم بذاته المقدسة مخلوق، بل لم يكن مخلوقا، بل يقولون هو محدث وليس بمخلوق، بل هو كلام الله القائم بذاته المقدسة، وما كان قائما بذاته لا يكون مخلوقا، وقد قال الله تعالى (ما يأتيهم من ذكر من ربهم محدث) [الانبياء: 2] وقال تعالى (ولقد خلقناكم ثم صورناكم ثم قلنا للملائكة اسجدوا لآدم) [الاعراف: 11] فالامر بالسجود صدر منه بعد خلق آدم، فالكلام القائم بالذات ليس مخلوقا، وهذا له موضع آخر.
وقد صنف البخاري كتابا في هذا المعنى سماه خلق أفعال العباد. "
ـ[أبو الفضل المغربي]ــــــــ[22 - 07 - 08, 08:11 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاكم الله تعالى خيرا