تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو فهر السلفي]ــــــــ[15 - 01 - 10, 09:26 م]ـ

ما هو بالضبط الذي تعود عليه هذه (الكاف) في كلامك؟

هل هو أن العبارة من منقول الشيخ وليست من مقوله؟

ام كونها منقولة عن رجل مجهول؟

ام كونها مبالغة؟

ـ[أبو حمزة المقدادي]ــــــــ[15 - 01 - 10, 09:43 م]ـ

ما هو بالضبط الذي تعود عليه هذه (الكاف) في كلامك؟

هل هو أن العبارة من منقول الشيخ وليست من مقوله؟

ام كونها منقولة عن رجل مجهول؟

ام كونها مبالغة؟

الظاهر أن الأخ يقصد كل ذلك والله أعلم

ـ[أبو ناصر المكي]ــــــــ[15 - 01 - 10, 09:54 م]ـ

قَالَ فِيهِ صَاحِبُ " كِتَابِ التَّحْدِيثِ بِمَنَاقِبِ أَهْلِ الْحَدِيثِ ":

وَيُقَالُ هُوَ لِأَهْلِ السُّنَّةِ مِثْلَ الْجَاحِظِ لِلْمُعْتَزِلَةِ فَإِنَّهُ خَطِيبُ السُّنَّةِ كَمَا أَنَّ الْجَاحِظَ خَطِيبُ الْمُعْتَزِلَةِ.

إذا أول من قال تلك العبارة في ابن قتيبة هو صاحب كتاب " كِتَابِ التَّحْدِيثِ بِمَنَاقِبِ أَهْلِ الْحَدِيثِ ".

ما هو اسم صاحب الكتاب؟

ـ[أبو فهر السلفي]ــــــــ[15 - 01 - 10, 10:16 م]ـ

الرجل لم نقف له على ترجمة وفي تضاعيف كلامه هذا ما يدل على مبالغاته وأنه ليس من المحققين المدققين ..

ـ[أبو ناصر المكي]ــــــــ[15 - 01 - 10, 11:15 م]ـ

بوركتما ...

ـ[أبو قتادة وليد الأموي]ــــــــ[16 - 01 - 10, 03:20 ص]ـ

الرجل لم نقف له على ترجمة وفي تضاعيف كلامه هذا ما يدل على مبالغاته وأنه ليس من المحققين المدققين ..

على رسلك يا أبا فهر!

أي شيء وقفت عليه في أمر عقيدته يدل على كونه ليس محققا مدققًا!

الرجل كما ذكر ليس كأحمد وإسحاق وأبي عبيد ونحوهم، ولكن لا تعلم له مخالفة بينة لعقيدة السلف ....

وابن تيمية لم يتعقب قول القائل: إنه خطيب أهل السنة!

وأفيدك: أن الجاحظ لا يستحق أن يكون خطيب المعتزلة، والرجل ليس من المتعمقين في عرفة أصولهم أصلًا ....

ووجه كون ابن قتيبة خطيب أهل السنة: لا يظهر لي جليًا، ولكن تعقبه يفتقر إلى دليل بين!

ـ[أبو قتادة وليد الأموي]ــــــــ[16 - 01 - 10, 03:30 ص]ـ

أخي أبو يعلى الرابط لا يعمل ...

أخي أبو قتادة , ما هي تلك الجملة؟

قال ابن قتيبة رحمه الله تعالى (ص:22):" وعدل القول في القدر أن تعلم أن الله عدل لا يجور كيف خلق وكيف قدر وكيف أعطى وكيف منع وأنه لا يخرج وأنه ل ايخرج م نقدرته شيء ولا يكون في ملكوته من السموات والأرض إلا ما أراد وأن لا دين لأحد به ولا حق لأحد قبله فإن أعطى فبفضل وإن منع فبعدل وأن العباد يستطيعون ويعملون ويجزون بما يكسبون وأن لله لطيفة يبتدئ من أراد ويتفضل بها على من أحب يوقعها في القلوب فيعود بها إلى طاعته ويمنعها من حقت عليه كلمته.

فهذه جملة ما ينتهي إليه علم ابن آدم من قدر الله عز وجل وما سوى ذلك مخزون عنه".

ـ[أبو قتادة وليد الأموي]ــــــــ[16 - 01 - 10, 03:33 ص]ـ

لعل أبا فهر قصد واصف ابن قتيبة بأنه خطيب أهل السنة!

ولا يدندن حول ذلك إنما يدندن حول إيراد ابن تيمية لذلك في سياق مدح ابن قتيبة مستشهدًا به.

ـ[أبو ناصر المكي]ــــــــ[16 - 01 - 10, 06:43 ص]ـ

قال ابن قتيبة رحمه الله تعالى (ص:22):" وعدل القول في القدر أن تعلم أن الله عدل لا يجور كيف خلق وكيف قدر وكيف أعطى وكيف منع وأنه لا يخرج وأنه ل ايخرج م نقدرته شيء ولا يكون في ملكوته من السموات والأرض إلا ما أراد وأن لا دين لأحد به ولا حق لأحد قبله فإن أعطى فبفضل وإن منع فبعدل وأن العباد يستطيعون ويعملون ويجزون بما يكسبون وأن لله لطيفة يبتدئ من أراد ويتفضل بها على من أحب يوقعها في القلوب فيعود بها إلى طاعته ويمنعها من حقت عليه كلمته.

فهذه جملة ما ينتهي إليه علم ابن آدم من قدر الله عز وجل وما سوى ذلك مخزون عنه".

فعلا كلام رائع ودقيق , بارك الله فيك.

ـ[أبو فهر السلفي]ــــــــ[16 - 01 - 10, 09:18 ص]ـ

كلامي هو عن واصف ابن قتيبة بهذا،وشيخ الإسلام له أن يُعجبه هذا المدح كما شاء فهذا رأيه،أما أنا فهو مدح لاأرضاه، أما ابن قتيبة نفسه فهذا حديث يطول ..

ـ[أبو قتادة وليد الأموي]ــــــــ[16 - 01 - 10, 11:36 ص]ـ

كلامي هو عن واصف ابن قتيبة بهذا،وشيخ الإسلام له أن يُعجبه هذا المدح كما شاء فهذا رأيه،أما أنا فهو مدح لاأرضاه، أما ابن قتيبة نفسه فهذا حديث يطول ..

لابن تيمية أن يعجبه ذلك المدح، وليس لك أنت .... أعذرني لشدة لهجتي إذا قلت لك: ومن أنت؟!

يقولون هذا عندنا غير جائز ... فمن أنتم حتى يكون لكم عند

ـ[أبو فهر السلفي]ــــــــ[16 - 01 - 10, 12:03 م]ـ

أنا واحد من الناس يرضى ما يعجبه ويسخط مالايعجبه وليس لأحد من الناس سلطان على أحد فيما يرضاه وما يسخطه،وليس لأحد أن يلزم أحداً بقول أحد غير رسول الله صلى الله عليه وسلم، والله وحده يُحاسبني على ما معي من الحجة على رضاي وسخطي، ولستُ ألزم واحداً من الناس بقولي ولا أحاججه به حتى يسمع حجتي، ولستُ أقبل ثناء رجل مجهول لا أعرفه وإن عرفه غيري ولست أقبل ثناء رجل يبالغ هذه المبالغة في رجل عرفته وقرأت كتبه عن آخرها وأعرف أنه دون ذلك المحل بكثير وهذا رأيي ونظري لا ألزم به أحداً ولا أقبل أن يلزمني أحد برأيه ونظره،ومتى ودع طالب العلم عن قلبه ضيق العطن وضيق الصدر وضيق الخلق هذا = أفلح وأنجح ..

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير