() وقد نقله عنه على الصواب المناوي: فيض القدير شرح الجامع الصغير 5/ 238والشوكاني: نيل الأوطار شرح منتقى الأخبار 1/ 206.
() تحفة الأشراف بمعرفة أطراف الكتب الستة للحافظ المزي 13/ (8183)
() شرح مشكل الآثار 14/ 9 (ح 5408)
() شرح معني الآثار 1/ 199 ونصب الراية 1/ 350
() سنن الدارقطني 1/ 313والمسند 6/ 302
() مختصر الجهر بالبسملة رقم35صـ178 مطبوع ضمن ست رسائل للإمام الذهبي.
0 () المجموع في شرح المهذب للنووي 3/ 333 و 346
() النشر 1/ 226
() هذا ولا يقال إنه قصد بقوله: (حسن) حسن المعنى ولم يقصد الحسن الاصطلاحي الذي هو دون الصحيح لبعد ذلك هنا حيث قال: (وسنده صحيح). فإنه لا يلزم من صحة الإسناد صحة المتن كما هو معلوم في محله من كتب المصطلح.
() المكتفى ص 147
() رواه البخاري: فتح الباري 9/ 90 –91 و أحمد: 3/ 119 وأبو داود والنسائي والدارقطني واللفظ له (سنن الدارقطني 1/ 308رقم (23)) وينظر: التمهيد لأبي العلاء الهمذاني فقد توسع في ذكر طرقه.
() المزمل: 4
() قاله ابن عباس رواه عنه ابن أبي شيبة في المصنف: (10/ 526) و وأحمد بن منيع في مسنده كما في المطالب العاليه: 4 / رقم (3777) والطبري في تفسيره: (29/ 127) والآجري في أخلاق حملة القرآن رقم (87) وابن النحاس 1/ 74.
() تفسير الطبري: (29/ 127) و تفسير البغوي 8/ 250 والتمهيد في معرفة التجويد لأبي العلاء الهمذاني صـ144 – 147وتفسير ابن كثير 4/ 363. وقد سبق الكلام على الآية أول هذه الرسالة.
() الإسراء: 106
() تفسير الطبري 15/ 179 وأخلاق حملة القرآن للآجري: رقم (88)
() الزهد لابن المبارك: صـ 455
() أبو عبيد في فضائل القرآن: صـ 158
() المصنف لابن أبي شيبة: (10: 526) وأخلاق حملة القرآن للآجري: رقم (90) والتمهيد لأبي العلاء الهمذاني: (صـ 149 – 150).
() فضائل القرآن: صـ 157 وأخلاق حملة القرآن للآجري: رقم (89) رواه ابن عليه اسماعيل بن إبراهيم عن أيوب عن أبي جمرة: (و هو نصر بن عمران) وهو على شرط الشيخين.
() شرح الزرقاني 1/ 247 والعلل للإمام أحمد 2/ 578
() حلية الأولياء 8/ 86 وتهذيب الكمال 23/ 292
() أخلاق حملة القرآن للآجري: صـ 80
() ينظر النشر: لابن الجزري 1/ 209
() القطع والائتناف صـ 1/ 74 وقد سبق نقله.
() المنح الفكرية للقاري الحنفي صـ 255 والإضاءة في بيان أصول القراءة للشيخ علي محمد الضباع ص 55.
() الإضاءة في بيان أصول القراءة للشيخ علي محمد الضباع ص 55
() وهم الشيخ العلامة زكريا الأنصاري فعزاه إلى الصحيحين ونقل ذلك عنه الشيخ ملا قاري و لم يتعقبه المنح الفكرية للقاري الحنفي صـ269.
و المعذرة على الهوامش لأنني لطول الكلام اعتمدت على القص و اللزق من ملف وورد فطبعا لم تخرج أرقام الهوامش.
رجائي الحار من الفضلاء المشاركة الكريمة بما يرونه مفيدا لكاتبه و قارئيه
ـ[أبو محمد المطيري]ــــــــ[27 - 02 - 03, 10:37 م]ـ
المبحث الثاني:
حكم الوقف على رؤوس الآي عند علماء الوقف وغيرهم.
جعل البيهقي والداني وأبو العلاء الهمذاني وابن القيم وابن الجزري () ذلك سنة عن النبي صلى الله عليه وسلم وقال البيهقي:
(ومتابعة السنة أولى مما ذهب إليه بعض أهل العلم بالقرآن من تتبع الأغراض والمقاصد والوقوف عند انتهائها) اهـ. () وكان أبو عمرو بن العلاء من الأئمة، وأحد القراء السبعة يسكت عند رأس كل آية ويقول: (إنه أحب إلي، إذا كان رأس آية أن يسكت عندها) ().
وقال السخاوي: (معنى قوله مفسرة حرفا حرفا: ما سبق في الحديث الأول من الوقف على رأس الآية) اهـ. () وقال ابن النحاس: (ومعنى هذا الوقف على رؤوس الآي) اهـ ().
وعن عبد الله بن أبي الهذيل التابعي (): (كانوا يكرهون أن يقرؤوا بعض الآية ويدعوا بعضها) () وفي رواية: (إذا قرأ أحدكم الآية، فلا يقطعها حتى يتمها). ()
¥