تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[شتا العربي]ــــــــ[04 - 06 - 07, 04:18 ص]ـ

..........

ـ[شتا العربي]ــــــــ[04 - 06 - 07, 11:51 ص]ـ

في تقرير لمؤسسة ملتقى الحوار .. فتاوى مفتي الجمهورية تتصدر الفتاوى الأكثر إثارة للجدل والمرأة تحتل المرتبة الأولى في فتاوى" دعاة الفوضى"

كتب بشير العدل (المصريون):: بتاريخ 3 - 6 - 2007 قال تقرير حقوقي إن هناك أكثر من 10 آلاف فتوى شهريًا عبر الهاتف الإسلامي بخلاف الفتاوى التي تصدرها دار الإفتاء وغيرها من رجال الدين، والتي كان للمرأة نصيب الأسد فيها.

وانتقد التقرير الصادر عن مؤسسة ملتقى الحوار تحت عنوان "دعاة الفوضى" إغلاق باب الاجتهاد في أمور الدين، بحجة عدم جواز الخروج على فتاوى السلف الصالح، واعتبره بابا آخر وأوسع لاستصدار فتاوى تتعلق بأمور الدنيا خاصة في ظل المشاكل التي يواجهها المواطن في كافة المجالات الاقتصادية والاجتماعية ومختلف الأمور الحياتية.

أشار إلى أن عدد الفتاوى التي أصدرها المفتي الدكتور على جمعة من أوائل العام وحتى مايو الماضي بلغ 20 فتوى من إجمالي 50 فتوى شملها التقرير بما يصل إلى 40 بالمائة من إجمالي عدد الفتاوى التي أثارت جدلا واسع النطاق في مصر، فضلا عن فتاوى أخرى صدرت عن رجال دين وعلماء الأزهر ونواب جماعة "الإخوان المسلمين" الذين رصد لهم أربعة فتاوى.

واحتلت الفتاوى الخاصة بالمرأة المرتبة الأولى في جملة الفتاوى التي يصدرها من وصفهم التقرير بـ "دعاة الفوضى" حيث بلغت 14 فتوى بنسبة تصل إلى 28 % بينما جاءت الفتاوى العلمية في المرتبة الثانية بنسبة 16%، وتتساوى معها بنفس النسبة الفتاوى السياسية بإجمالي ثمانية فتاوى، فيما حلت الفتاوى الجنسية في المرتبة الرابعة بإجمالي خمسة فتاوى، بالإضافة إلى مجموعة من الفتاوى الفنية والرياضية وفتاوى التدخين.

واعتبر التقرير هذا السيل من الفتاوى، يعكس حالة من التراجع في الثقافة المدنية، وأوصى بتنظيم معايير الفتوى ومصادرها وإصدار قانون يعاقب غير المؤهلين والمتخصصين على استصدار فتاوى دون علم.

http://www.almesryoon.com/ShowDetails.asp?NewID=35120&Page=6

ـ[أحمد محمد أحمد بخيت]ــــــــ[04 - 06 - 07, 01:23 م]ـ

لا حول ولا قوة إلا بالله، آفة هذا الرجل الانتفاخ الكاذب، وأحسبه سيخنق نفسه وكبرياءه بيده قريبا، اللهم اغفر وارحم وأنت خير الراحمين.

ـ[شتا العربي]ــــــــ[04 - 06 - 07, 03:36 م]ـ

طنطاوي: مجمع البحوث غير مختص بمراجعة كتب «الأزهر» قبل طبعها .. ونناقش ما تحتويه من أحكام غريبة

كتب أحمد البحيري 4/ 6/2007

أكد الدكتور محمد سيد طنطاوي «شيخ الأزهر» أن مجمع البحوث الإسلامية لن يقوم بمراجعة كتب أعضاء هيئة التدريس بجامعة الأزهر، رغم اكتشاف ما بها من أخطاء وفتاوي مثيرة للجدل، مشيرا إلي أنه ستتم مناقشة هذه الأخطاء فقط.

وقال طنطاوي لـ «المصري اليوم» عقب انتهاء جلسة المجمع الساخنة مساء أمس الأول: لن نراجع كتب أساتذة الأزهر لأنه ليس من اختصاص المجمع فحص كتبهم قبل طباعتها وإنما سنناقش ما يمكن أن تتضمنه من أخطاء وأحكام فقهية غريبة.

وأشار إلي أنه طلب من الدكتور علي جمعة مفتي الجمهورية سحب كتابه «الدين والحياة .. الفتاوي العصرية اليومية».

والذي احتوي علي فتوي تبرك الصحابة بشرب «بول» الرسول صلي الله عليه وسلم، من الأسواق ووافق جمعة علي هذا الطلب خلال جلسة المجمع.

وأوضح طنطاوي أن أعضاء المجمع لم يناقشوا فتوي «إرضاع الكبير» للدكتور عزت عطية أستاذ ورئيس قسم الحديث بكلية أصول الدين جامعة الأزهر، لأنه يتم التحقيق معه حاليا في الجامعة، فاتفق الأعضاء علي أنه من الأفضل تأجيل مناقشة هذه الفتوي لحين انتهاء التحقيقات، حتي لا تؤثر علي مسارها.

وبدت علي طنطاوي علامات الغضب والاستياء عقب خروجه من جلسة المجمع الساخنة، التي استمرت 4 ساعات كاملة بين الخلافات والشد والجذب لأعضاء المجمع، مما أدي لارتفاع صوت طنطاوي وبعض أعضاء المجمع أكثر من مرة بصورة ملحوظة.

وصرح الدكتور عبدالفتاح الشيخ، رئيس هيئة الأزهر الأسبق، عضو مجمع البحوث الإسلامية، بأن الأحاديث التي استند إليها جمعة في تبرك الصحابة بشرب «بول» الرسول صلي الله عليه وسلم ضعيفة ورد عليها الكثير من العلماء.

وقال: كان الرسول صلي الله عليه وسلم يأمر بتطهير ثيابه إذا جاء عليه أي آثار من البول، فكيف يقبل أن يشربه الصحابة ليتبركوا به؟

وشدد الشيخ علي أن فتوي «إرضاع الكبير» غير قابلة للتطبيق في الوقت الراهن وأنها جاءت علي سبيل الرخصة الخاصة بحالة فردية فقط ولا يجوز تعميمها بأي حال من الأحوال.

وحول تصريحات الدكتور يوسف القرضاوي المفكر الإسلامي، التي أكد فيها أن ظهور هذه الفتاوي المثيرة للجدل داخل مصر في الوقت الراهن يأتي لشغل المواطنين المصريين عما يحدث في الساحة السياسية والتعديلات الدستورية وغيرها، قال الشيخ: القرضاوي عضو في جماعة الإخوان المسلمين وبينهم وبين الدولة خلافات شديدة ولا علاقة لي بالسياسة.

وشهدت جلسة المجمع الكثير من الشد والجذب والخلافات بين الأعضاء، مما أدي إلي خروج بعض الأعضاء قبل انتهاء الجلسة وهم: الدكتور محمد عمارة والدكتور عبدالرحمن العدوي والدكتور محمد رأفت عثمان والدكتور محمد المختار المهدي والدكتور مصطفي الشكعة ورجائي عطية.

وحرص جميع أعضاء مجمع البحوث الإسلامية وعددهم 25 عضوا علي حضور الجلسة الساخنة، بينما اعتذر الدكتور محمود حمدي زقزوق وزير الأوقاف عن عدم الحضور بسبب سفره إلي سويسرا.

http://www.almasry-alyoum.com/article.aspx?ArticleID=63343

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير