http://www.alserdaab.com (http://www.alserdaab.com/)
فيصل نور
http://www.fnoor.com/ (http://www.fnoor.com/)
البينة
http://www.albainah.net/ (http://www.albainah.net/)
أنصار الحسين
http://www.ansar.org (http://www.ansar.org/)
موقع آلالبيت: يخاطب آل البيت حول العالم
http://www.alalbayt.com/ (http://www.alalbayt.com/)
الموسوعة الشاملة عن الرافضة والشيعة
http://islamicweb.com/arabic/shia (http://islamicweb.com/arabic/shia)
موقع الشيخ عثمانالخميس (المنهج)
http://www.almanhaj.net (http://www.almanhaj.net/)
الحقائق الخفية في مذهب الرافضةالاثني عشرية
http://www.shiaa.org/ (http://www.shiaa.org/)
الفرقان
http://www.frqan.com (http://www.frqan.com/)
كسرالصنم
http://www.kasralsanam.com (http://www.kasralsanam.com/)
مهتدون
http://www.wylsh.com/ (http://www.wylsh.com/)
كتب
http://www.almeshkat.net/books/list.php?cat=21 (http://www.almeshkat.net/books/list.php?cat=21)
http://saaid.net/book/list.php?cat=89 (http://saaid.net/book/list.php?cat=89)
عليك بكتاب
بذل المجهود في أثبات مشابهة الرافضة لليهود
على هذا الرابط تجد تهذيب الكتاب
http://saaid.net/book/open.php?cat=89&book=3286 (http://saaid.net/book/open.php?cat=89&book=3286)
http://www.ansar.org/arabic/books.htm (http://www.ansar.org/arabic/books.htm)
وهذه الكتب
- 1لله ثم للتاريخوفيه: ((نظرة الشيعة إلى أهل السنة بقلم
حسين الموسوي
ملاحظه: الكلام على لسان الأخ وهو شيعي سابق هداه الله تعالى إلى العودة للمنهج الصواب
عندما نطالع كتبنا المعتبرة وأقوال فقهائنا ومجتهدينا نجد أن العدو الوحيد للشيعة هم أهل السنة، ولذا وصفوهم بأوصاف وسموهم بأسماء: فسموهم (العامة) وسموهم النواصب، وما زال الاعتقاد عند معاشر الشيعة أن لكل فرد من أهل السنة ذيلاً في دبره، وإذا شتم أحدهم الآخر وأراد أن يغلظ له في الشتيمة قال له: (عظم سني في قبر أبيك) وذلك لنجاسة السني في نظرهم إلى درجة لو اغتسل ألف مرة لما طهر ولما ذهبت عنه نجاسته.
ما زلت أذكر أن والدي رحمه الله التقى رجلاً غريباً في أحد أسواق المدينة، وكان والدي رحمه الله محباً للخير إلى حد بعيد، فجاء به إلى دارنا ليحل ضيفاً عندنا في تلك الليلة فأكرمناه بما شاء الله تعالى، وجلسنا للسمر بعد العشاء وكنت وقتها شاباً في أول دراستي في الحوزة، ومن خلال حديثنا تبين أن الرجل سني المذهب ومن أطراف سامراء جاء إلى النجف لحاجة ما، بات الرجل تلك الليلة، ولما أصبح أتيناه بطعام الإفطار فتناول طعامه ثم هم بالرحيل، فعرض عليه والدي رحمه الله مبلغاً من المال فلربما يحتاجه في سفره، شكر الرجل حسن ضيافتنا، فلما غادر أمر والدي بحرق الفراش الذي نام فيه وتطهير الإناء الذي أكل فيه تطهيراً جيداً لاعتقاده بنجاسة السني وهذا اعتقاد الشيعة جميعاً، إذ أن فقهاءنا قرنوا السني بالكافر والمشرك والخنزير وجعلوه من الأعيان النجسة ولهذا:
1 - وجب الاختلاف معهم: فقد روى الصدوق عن علي بن أسباط قال: "قلت للرضا -عليه السلام-: يحدث الأمر لا أجد بداً من معرفته، وليس في البلد الذي أنا فيه من أستفتيه من مواليك؟ قال: فقال: ائت فقيه البلد فاستفته في أمرك فإذا أفتاك بشيء فخذ بخلافه فإن الحق فيه" (عيون أخبار الرضا 1/ 275 ط. طهران).
وعن الحسين بن خالد عن الرضا أنه قال: "شيعتنا المسلمون لأمرنا، الآخذون بقولنا المخالفون لأعدائنا، فمن لم يكن كذلك فليس منا" (الفصول المهمة 225 ط. قم).
وعن المفضل بن عمر عن جعفر أنه قال: "كذب من زعم أنه من شيعتنا وهو متوثق بعروة غيرنا" (الفصول المهمة 225).
2 - عدم جواز العمل بما يوافق العامة ويوافق طريقتهم:
وهذا باب عقده الحر العاملي في كتابه وسائل الشيعة فقال: "والأحاديث في ذلك متواترة .. فمن ذلك قول الصادق -عليه السلام- في الحديثين المختلفين: أعرضوهما على أخبار العامة، فما وافق أخبارهم فذروه وما خالف أخبارهم فخذوه".
وقال الصادق -عليه السلام-: "إذا ورد عليكم حديثان مختلفان فخذوا بما خالف القوم".
وقال -عليه السلام-: "خذ بما فيه خلاف العامة، وقال: ما خالف العامة ففيه الرشاد".
¥