[هل يعد ذلك من باب الخوف المنهي عنه؟]
ـ[ابو مصعب القاهري]ــــــــ[15 - 06 - 07, 06:27 ص]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هل يعد الخوف من الشيخ المعلم او من الممتحن من باب الخوف المذموم الذي قال الله تعالى عنه "فلا تخشوا الناس واخشون"؟
والخوف الذي اقصده ليس هو الخوف الشائع الذي ياتي عن التقدير او المهابة وانما الخوف المستمر الذي قد يفقد بسببه المرء تركيزه وفعاليته.
ـ[أم حنان]ــــــــ[15 - 06 - 07, 11:47 ص]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هل يعد الخوف من الشيخ المعلم او من الممتحن من باب الخوف المذموم الذي قال الله تعالى عنه "فلا تخشوا الناس واخشون"؟
والخوف الذي اقصده ليس هو الخوف الشائع الذي ياتي عن التقدير او المهابة وانما الخوف المستمر الذي قد يفقد بسببه المرء تركيزه وفعاليته.
بارك الله فيكم، ليس هذا من الخوف الشركي، بل هو حالة نفسية تنتاب بعض الناس عند الإختبار أو عند القراءة امام الاخرين، وحل هذه المشكلة يكون بالإستعاذه بالله من الشيطان
(وإما ينزغنك من الشيطان نزغ فاستعذ بالله)
ـ[ابو مصعب القاهري]ــــــــ[15 - 06 - 07, 02:53 م]ـ
جزاك الله خيرا
ـ[أبو مجاهد الشهري]ــــــــ[15 - 06 - 07, 06:10 م]ـ
كان عمر بن الخطاب رضي الله عنه يسير يوماً وخلفه الناس فنظر إليهم فسقطوا من الفزع والهيبه فبكى عمر رضي الله عنه؟؟؟!!!!
قصة مختصرة تحمل العديد من الفوائد
ـ[محمد المصراتي]ــــــــ[15 - 06 - 07, 06:41 م]ـ
سمعت الشيخ عبد الله الغنيمان يقول: الخوف المنهي عنه هو الخوف الغيبي وهو شرك، قال تعالى: (فلا تخافوهم وخافون إن كنتم مؤمنين).
أما الخوف الطبعي مثل الخوف من الأسد و بطش العدو فليس بشرك، قال تعالى في حكاية قصة موسى وفرعون على لسان موسى: (ففررت منكم لما خفتكم)
ـ[عبدالله الوائلي]ــــــــ[15 - 06 - 07, 07:32 م]ـ
الخوف ثلاثة أنواع:
1 - الطبيعي: كالخوف من عدو أو حيوان مفترس أو غيره , فهذا لا ينافي الإيمان , فإنه يوجد في المؤمن كما قال تعالى عن موسيى عليه السلام: (فأصبح في المدينة خائفا يترقب) , ولكن إن دعاه إلى ترك واجب فيصبح محرما.
2 - خوف السر: كخوف عباد القبور من المقبورين ومن الأولياء من أن يصابوا منهم بسوء , مثل خوف قوم هود: (إن نقول إلا اعتراك بعض آلهتنا بسوء) , وهذا أيضا ذكره العلماء من الشرك.
4 - خوف العبادة: أن يعبده خوفا منه وهذا شرك أكبر , وهذا لا ينبغي إلا لله سبحانه.