تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[حارث همام]ــــــــ[17 - 06 - 07, 06:00 م]ـ

شكر الله لكم جميعاً.

وأرجو أن يراعى تنبيه الشيخ فيصل.

وأقول للشيخ عبدالرحمن من يستحق الشكر على مجهوده مَنْ نشر الاستدراكات وأخرج الواسطية و .... غيرها.

ولا أكتمك إن قلت لك لم يكن القصد خالصاً للإفادة، بل دخلته رغبة الاستفادة فقد نبه الشيخ على أمور كانت غائبة ودقائق يعسر أن يعثر عليها بيسر.

ـ[المقدادي]ــــــــ[17 - 06 - 07, 07:06 م]ـ

جزى الله الشيخ العلامة عبدالرحمن البراك خير الجزاء و نفع بعلمه

و شكر الله للشيخ حارث همام على جهده و ما بذله

ـ[عبد الرحمن السديس]ــــــــ[17 - 06 - 07, 10:05 م]ـ

وبعد إذن الشيخ حارث وفقه الله

هذه الإجابات على ملف وورد، يحسن بك تحميلها ووضعها في جهازك.

ـ[خالد مرزوق]ــــــــ[18 - 06 - 07, 01:03 ص]ـ

الف شكر اخى الفاضل

بارك الله فيك

وجزاك الله خير الجزاء

وبارك الله فى شيخنا الجليل

اجابات اثلجت قلب كل مسلم

ولك جزيل الشكر

ـ[نايف أبو محمد]ــــــــ[18 - 06 - 07, 01:09 ص]ـ

بارك الله في الشيخ وسدده ونفع الله به

ـ[أبو العباس البحريني]ــــــــ[18 - 06 - 07, 03:57 م]ـ

بارك الله في الشيخ وسدده ونفع الله به ... اللهم آمين

ـ[المقدادي]ــــــــ[14 - 07 - 07, 01:56 ص]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

أرجو من الاخوة ان يفسروا لي أقوال العلماء التالية ..

قال ابن بطة العنكبري في الشرح والابانة على أصول السنة والديانة في باب صفات الله تعالى " .. فكل هذه الاحاديث وما شاكلها تمر كما جاءت .. لا تعارض ولا تضرب لها الامثال .. ولا يواضع فبها القول .. فقد رواها العلماء وتلقاها الا كابر منهم بالقبول .. وتركوا المسألة عن تفسيرها .. ورأوا ان العلم بها ترك الكلام في معانيها"

نقلا عن كتاب الصفات الخبرية للدكتور عياش الكبيسي ص 89

قال ابن عيينة - رحمه الله - كل ما وصف الله به نفسه في كتابه فتفسيره تلاوته والسكوت عنه.

الذهبي في السير في إيراد هذا عن كثير من العلماء فمن ذلك ما ذكره في ترجمة أبي الخطاب الكلوذاني الحنبلي / السير 19/ 349 أنه قال شعراً:

قالوا: أتزعم أنْ على العرش استوى ... قلت الصوابُ كذلك خبّر سيدي

قالوا: فما معنى استواه أَبْنِ لنا ... فأجبتهم: هذا سؤال المعتدي

قول الإمام إسحاق بن راهويه في ما رواه عنه أبو الشيخ الأصبهاني في كتابه ((السنة)):

((و لا يعقل نبي مرسل و لا ملك مقرب تلك الصفات إلا بالأسماء التي عرفهم الرب تبارك و تعالى، فأما أن يدرك أحد من بني آدم معنى تلك الصفات فلا يدركه أحد

ابن حبان في صحيحه (15/ 46):

إن المصطفى صلى الله عليه وسلم ما خاطب أمته قط بشيء لم يعقل عنه ولا في سننه شيء لا يعلم معناه ومن زعم أن السنن إذا صحت يجب أن تروى ويؤمن بها من غير أن تفسر ويعقل معناها فقد قدح في الرسالة اللهم إلا أن تكون السنن من الأخبار التي فيها صفات الله جل وعلا التي لا يقع فيها التكييف بل على الناس الأيمان بها

قال شيخ الإسلام ابن تيمية في بيان مذهب السلف: بل أمروها كما جاءت وردوا علمها إلى قائلها؛ ومعناها إلى المتكلم بها.

قال الإمام "الذهبي":

"فقولنا في ذلك وبابه: الإقرار، والإمرار، وتفويض معناه إلى قائله الصادق المعصوم " اهـ السير 8/ 105.

قول الشيخ "عبدالله بن الشيخ محمد بن عبدالوهاب ": نقر آيات الصفات وأحاديثها على ظاهرها، ونكل معناها مع اعتقاد حقائقها إلى الله" الدرر السنية (1/ 222).

الشيخ الفاضل السعدي في تفسيره القيم "تفسير الكريم الرحمن" عند تفسير سورة آل عمران الآية السابعة

هكذا يقال في سائر الصفات لمن سأل عن كيفيتها أن يقال كما قال الإمام مالك، تلك الصفة معلومة، وكيفيتها مجهولة، والإيمان بها واجب، والسؤال عنها بدعة، وقد أخبرنا الله بها ولم يخبرنا بكيفيتها، فيجب علينا الوقوف على ما حد لنا، فأهل الزيغ يتبعون هذه الأمور المشتبهات تعرضا لما لا يعني، وتكلفا لما لا سبيل لهم إلى علمه، لأنه لا يعلمها إلا الله، وأما الراسخون في العلم فيؤمنون بها ويكلون المعنى إلى الله فيسلمون ويسلمون"

ِ

تم الإجابة عن هذا في الملتقى مرات عديدة فابحث فيه , و هذا كلام ليس فيه ما يريده المفوضة

ـ[عبدالله الخليفي المنتفجي]ــــــــ[14 - 07 - 07, 11:05 م]ـ

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير