تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[أحد الأشاعرة يعترف أن الإمام أحمد أخطأ والمعتزلة كانوا على صواب!]

ـ[زوجة وأم]ــــــــ[12 - 07 - 07, 10:46 ص]ـ

السلام عليكم

صفحات من كتاب الشيخ محمد أبو زهرة في سيرة الإمام أحمد بن حنبل رحمه الله (لا اذكر عنوان الكتاب الآن لكنه موجود في المكتبة الوقفية)

يقول فيها بأن الإمام أحمد أخطأ والمعتزلة كانوا على صواب:

انظر المرفق

(ملاحظة: حفظت هذه الصفحات من منتدى آخر في موضوع لشخص اعتبره ثقة - نحسبه كذلك والله حسيبه ولا نزكي على الله أحدا -، ولم اتمكن من تحميل الكتاب من المكتبة الوقفية لأن رابطه لا يعمل، فارجو ممن لديه الكتاب محمل على الجهاز او في مكتبته في البيت ان يراجع الصفحات ليتأكد)

ـ[عمار احمد المغربي]ــــــــ[12 - 07 - 07, 07:40 م]ـ

بارك الله فيك

ننتظر اي معلومات جديدة عن الكتاب

ـ[نايف الحميدي]ــــــــ[12 - 07 - 07, 08:58 م]ـ

اعوذ بالله

نسأل الله الثبات حتى الممات

الرد على من قال بخلق القرآن للشيخ عبدالله بن جبرين حفظه الله ( http://www.ibn-jebreen.com/book.php?cat=7&book=93&toc=6607&page=5835&subid=32618)

ـ[أبو البركات]ــــــــ[15 - 07 - 07, 11:26 م]ـ

وللماتريدي الكوثري كلام شبيه بهذا لا أذكره، نسال الله العافية

ـ[فيصل]ــــــــ[16 - 07 - 07, 03:28 م]ـ

الأشاعرة يقرون بقول المعتزلة في خلق القرآن العربي لذا فمن الطبيعي أن يقولوا هذا وتكفير السلف لمن قال بخلق القرآن العربي عندهم غير منطقي وغير صحيح إذ قول المعتزلة بخلق القرآن العربي -المختلف فيه بينهم وبين السلف- مقبول صحيح وقد قالها الرازي بصريح العبارة!

ففي نهاية العقول قال: ((الأصل التاسع: في كونه متكلماً وفيه أربعة فصول، الفصل الأول: في البحث عن محل النزاع ... وأعلم أن التحقيق أنه لا نزاع بيننا وبينهم [أي المعتزلة] في كونه متكلماً بالمعنى الذي ذكروه!! لان النزاع إما في المعنى وإما في اللفظ ... )) ثم بين أنه لا نزاع بينهم لا لفظاً ولا معنى!! ولكن الفرق أن الأشاعرة يثبتون بعد ذلك كلام نفسي إستصعب الأشاعرةأنفسهم والرازي له كلام قريب في الأربعين حيث يقول: ((فثبت بما ذكرنا أن كونه متكلماً بالمعنى الذي يقوله المعتزلة مما نقول به ونعترف به ولا ننكره بوجه من الوجوه إنما الخلاف بيننا وبينهم في انا نثبت أمراً آخر وراء ذلك وهم ينكرونه. وسنذكر أن ذلك الشيء ماهو!!!)) الأربعين ص171وينظر أيضاً خلق القرآن للفخر الرازي ص58 تحقيق السقا وهو نفس ما ورد في الأربعين وينظر محصل أفكار المتقدمين ص250 أيضاً.

وهذا الكلام النفسي –كلام الخرسان-لهم فيه خبط عجيب واستشكالات لا تنتهي لم يستطيعوا أن يجيبوا عليها وهذا حال بالطبع من فارق الكتاب و السنة ولينظر كتاب الشيخ الخميس حوار مع أشعري ص111 ومابعدها فقد أجاد حتى نقل عن البهشتي أحد كبار الماتريدية المتوفى سنة 979 قال: ((إن ثبوت الكلام النفسي دونه خرط القتاد!!!)) حاشيته على حاشية الخيالي على شرح العقائد النسفية ص67 بواسطة كتاب الخميس.

وقد قال عمر كامل -في رده على العلامة سفر الحوالي- عن صفة الكلام أخرسه الله إن لم يهده: ((دلالة النقل على كونه كلام الله تعالى صفة له قائمة بذاته هي دلالة لم ترتق إلى مرتبه القطعيات وأهل السنة في قولهم بأن الكلام ثابت لله تعالى على سبيل أنه صفة له قائمة بذاته هي دلالة لم ترتق إلى مرتبه القطعيات!!))

وللبوطي كلام خطير جداً نقله الدكتور محقق الحيدة للكناني في مقدمتة -فيما أذكر- وقد رأيته قديماً على الشبكة وقد بحثت عنه ولم أجده.

ـ[محمد بن عبد الوهاب]ــــــــ[17 - 07 - 07, 01:38 ص]ـ

قال الشيخ عبد الرحمن بن صالح المحمود:

الأشاعرة يوافقون المعتزلة في إثبات خلق القرآن العربي , ولكنهم يفارقونهم من وجهين:

أحدهما: أن المعتزلة يقولون: المخلوق كلام الله , والأشاعرة يقولون: إنه ليس كلام الله , لكن يسمى كلام الله مجازاً , وهذا قول جمهورهم , ومن قال من متأخريهم إنه يطلق على المعنى وعلى القرآن العربي بالاشتراك اللفظي فإنه ينتقض عليهم أصلهم في إبطال قيام الكلام بغير متكلم به.

وعند المفاضلة بين قولي المعتزلة والأشاعرة هنا يلحظ أن الأشاعرة لا يقولون عن القرآن العربي هو كلام الله حقيقة , أما المعتزلة فيقولون هو كلام الله حقيقة ـ مع اتفاقهم أنه مخلوق , فقول الأشاعرة شر من قول المعتزلة , لأنهم زادوا عليهم بالقول أن القرآن العربي ليس كلام الله.

والثاني: أن الأشاعرة يثبتون لله كلاماً هو معنى قائم بذاته , والمعتزلة يقولون: لا يقوم به الكلام.

ومن هذا الوجه فالأشاعرة خير من المعتزلة. وإن كان جمهور الناس يقولون: إن إثبات الأشاعرة للكلام النفسي , وقولهم إنه معنى واحد هو الأمر والنهي والخبر , إن عبر عنه بالعربية كان قرآناً , وإن عبر عنه بالعبرية كان توراة ـ يؤدي في النهاية إلى أن لا يثبتوا لله كلاماً حقيقة غير مخلوق.

وبهذا يصبح قول الأشاعرة في القرآن أشد بطلاناً وفساداً من أقوال المعتزلة الذين أجمع السلف على تبديعهم والإنكار عليهم.

موقف بن تيمية من الأشاعرة (3/ 1304)

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير