تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[همام النجدي]ــــــــ[08 - 10 - 10, 04:37 ص]ـ

احسنت ابافهر

ولاكن مابال الكتابة متلاصقة

ـ[محمد براء]ــــــــ[08 - 10 - 10, 08:52 م]ـ

من أعجب ما وقفت عليه من كلام من أدخل في (السلف) من ليس منهم، بل من أعدائهم الطاعنين فيهم، ما قاله الشيخ عبد الفتاح أبو غدة رحمه الله في خاتمة رسالة له قصيرة بعنوان ((نماذج من رسائل الأئمة السلف وأدبهم العلمي) قال تحت عنوان: " نبذة من أخبار الأئمة السلف في الحفاظ على المودة والأخوة مع اختلافهم في المذهب والمنزع " (!) ص48: " 8 - وقد وقع لعمرو بن عبيد أنه قال في مسألة رأياً فأخطأ فيه فناقشه واصل بن عطاء (!!)، فتبين لعمرو بن عبيد خطؤه في تلك المسألة، فرجع إلى الحق قائلاً ما بيني وبين الحق من عدواة " ثم قال في الهامش: من المنية والأمل لابن المرتضى ص51!!.

فعمرو بن عبيد وواصل بن عطاء إماما الضلالة والاعتزال الطاعنين في صحابة النبي صلى الله عليه وسلم الذين هم سلفنا المتبعون، هما عند الشيخ - غفر الله له - من أئمة السلف!! بل وينقل قصتهما من كتاب لشيعي معجباً بها داعياً إلى التأسي بهما!!

ومثل هذا الخطأ الفاحش لا أجد له تبريراً ولا تفسيراً!

ولمعرفة حال عمرو بن عبيد وواصل بن عطاء انظر ترجمتهما في سير أعلام النبلاء أو ميزان الاعتدال أو لسان الميزان وهذا الأخير طبعه أبو غدة بعنايته!

ـ[أبو سلمى رشيد]ــــــــ[08 - 10 - 10, 10:22 م]ـ

بارك الله فيك أخي محمد

ولمعرفة حال أبي غدة راجع السلسلة الصحيحة والسلسلة الضعيفة للعلامة المحدّث الفقيه السلفي محمد ناصر الدين الألباني - رحمه الله -

ولا ما نع من إلقاء نظرة هنا

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=215909

ـ[عمرو بسيوني]ــــــــ[08 - 10 - 10, 10:37 م]ـ

ولمعرفة حال عمرو بن عبيد وواصل بن عطاء انظر ترجمتهما في سير أعلام النبلاء أو ميزان الاعتدال أو لسان الميزان وهذا الأخير طبعه أبو غدة بعنايته!

وعلى ذكره، فلمعرفة حاله كذلك يقرأ (جزء فيه من أخبار عمرو بن عبيد) للحافظ الدارقطني

ـ[أبو فهر السلفي]ــــــــ[08 - 10 - 10, 10:45 م]ـ

وكان هو وواصل بن عطاء من أهل التأله والعبادة والتصون عن المحرمات والتباعد عن المعاصي ..

فسبحان من جمع في قلوب عباده إيماناً وكفراً!!

اللهم ثبت قلوبنا على دينك ولا تغررنا بطاعة المطيع عن خطئه وضلاله، ولا تحرمنا مع الصواب العبادة والطاعة، وارزقنا سداد القول والعمل ..

ـ[محمد براء]ــــــــ[08 - 10 - 10, 11:03 م]ـ

أحسن الله إليكما.

ومن (عجائب الاتفاقات)، أنني عندما كنت أستمع اليوم لخطيب الجمعة - وهو رجل عامِّي وكانت خطبته عن الغيبة - شرد ذهني فلا أدري ما الذي ذكرني بهذا النقل الذي نقلته عن عمرو بن عبيد، فقررت حينها أن أكتبه في هذا الموضوع، وإذا بالخطيب يقول: وقال عمرو بن عبيد وهو من كبار أئمة التابعين!!، ونقل عنه كلاماً في ذم الغيبة - نسيته -، فجلست معه بعد الخطبة وقلت له: عمرو بن عبيد ليس من كبار أئمة التابعين، بل هو من أئمة المعتزلة المبتدعة، فتلكأ ثم قال: هذه سمعتها بالأمس من الشيخ محمد حسان! فقلت له: مستحيل أن يكون الشيخ محمد حسان قد قالها فربما كان الرجل المنقول عنه غير عمرو بن عبيد! فقال: ربما شيخ ثاني .. يمكن شيخ سوري!! ثم قال لي: " يا زلمة روح .. (صرماية) المعتزلة بتسوى كثير من المشايخ تبعون اليوم "

ـ[محمد البيلى]ــــــــ[08 - 10 - 10, 11:09 م]ـ

مامعنى " يا زلمة روح .. (صرماية) المعتزلة بتسوى كثير من المشايخ تبعون اليوم "؟

وخصوصا معنى صرماية؟

أضحككم الله وبارك فيكم ..

ـ[محمد براء]ــــــــ[08 - 10 - 10, 11:24 م]ـ

وفيك بارك ..

زلمة: رجل.

روح: اذهب.

الصرماية - مع احترامي للقارئين -: النعل أو الحذاء.

بتسوى: تساوي.

المشايخ تبعون اليوم: يقصد مشايخ هذا الزمن، ولعله شاهد من سوء أخلاق بعض المتدينين في هذا الزمان ما دعاه لما قال.

ـ[أبوسفيان زهيرعبدالله السلفى]ــــــــ[09 - 10 - 10, 01:34 ص]ـ

جزل الله خيرا

اسأل الله ينفع بك ويجعلك فى خدمه الاسلام والمسلمين

ـ[أبو سلمى رشيد]ــــــــ[09 - 10 - 10, 02:30 ص]ـ

لخطيب الجمعة - وهو رجل عامِّي

خطيب الجمعة رجل عامي؟؟

السلام على وزارات الدين في الدول العربية

لم يبق على قيام الساعة إلا القليل

ـ[همام النجدي]ــــــــ[09 - 10 - 10, 04:24 ص]ـ

ابافهر

قمت بزيادة اربعين عام بعد سقوط الدولة الاموية

فلما ذلك

والاقرب في كلام شيخ الاسلام في حدود عام 135

ـ[أبو فهر السلفي]ــــــــ[09 - 10 - 10, 04:26 ص]ـ

نعم قولك صواب ..

ـ[أبو مالك القاهرى]ــــــــ[09 - 10 - 10, 05:36 ص]ـ

على رأي شيخ الإسلام - أن القرن بجمهوره و هم وسطه - تكون نهاية القرون الخيرية كما ذكر الأخ همام قرابة 135 هـ، وإن كان المشهور أنه سنة 220 هـ بموت آخر أتباع التابعين، ذكره الحافظ و غيره .. !

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير