تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[رمضان أبو مالك]ــــــــ[20 - 07 - 07, 05:23 م]ـ

أحسن الله إليك أخي الحبيب / الأزهري.

ولكن؛ ما فهمتُ معنى كلامك الأول: " إذن ليس من الإنصاف .... بل يقدح في التلازم ويجيب عنه ".

فأرجو التوضيح منك أخي المبارك.

ـ[الأزهري السلفي]ــــــــ[20 - 07 - 07, 05:27 م]ـ

الحمد لله وحده ...

أخي الحبيب، لقد اعتمد الفاضل أبو مالك على مَن يردّ على محمّد عبده في نسبة هذا القول له دون أن يقف على نفس كلام محمد عبده، وما هكذا تنسب الأقوال إلى قائليها.

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[20 - 07 - 07, 05:43 م]ـ

أخي الأزهري السلفي

كلامك صحيح في التحقق من نسبة القول، وهذا سبب طرحي للموضوع أصلا، وهو التحقق من هذا القول.

وأرجو أن تبين من المعني بـ (بعض المبتدعة) في كلامك

وجزاك الله خيرا

ـ[الأزهري السلفي]ــــــــ[20 - 07 - 07, 05:48 م]ـ

الحمد لله وحده ...

المعنيّ هو الضال سعيد فودة، فهل هو الذي قرأتَ ردّه على محمد عبده؟

ـ[رمضان أبو مالك]ــــــــ[20 - 07 - 07, 06:46 م]ـ

الحمد لله وحده ...

أخي الحبيب، لقد اعتمد الفاضل أبو مالك على مَن يردّ على محمّد عبده في نسبة هذا القول له دون أن يقف على نفس كلام محمد عبده، وما هكذا تنسب الأقوال إلى قائليها.

أخي الكريم / الأزهري! بارك الله فيك.

أولًا: أنا قلتُ: أذكُر أنَّ الشيخَ ربيعًا له ردٌّ عليه؛ لأنِّي قرأتُ بعضَ هذا الردَّ - وليس كله -، وكل ما نسَبَه إليه الشيخ ربيع وجدتُه في كتاب محمد عبده (التوحيد!)، وأنا - والله يا أخي الكريم - لا أحبُّ أبدًا أن أنسُبَ لأحدٍ قولًا لم يقُلْه - ولو كان مُبتدِعًا ضالًّا! - من باب الإنصاف لا غير.

ثانيًا: لا نُسلِّمُ لكل ردٍّ ردَّه الشيخُ ربيع على محمد عبده؛ فالشيخ ربيع - حفظه الله - من المعروفين بالشِّدَّة والحِدَّة في كلامه، وفي ردوده؛ ولسنا نُسلِّم له في كلِّ ردوده، وإنَّما ننظر إلى كلام المردود عليه بعين الإنصاف؛ فنعرِضُ كلامَه على أقوال السلف الصالح.

هذا ما عندي، والله أعلى وأعلم.

ـ[الأزهري السلفي]ــــــــ[20 - 07 - 07, 07:18 م]ـ

الحمد لله وحده ...

المقصود في كل كلامي هو الفاضل أبو مالك العوضي ولم أقصدك أخي رمضان في شيء من مشاركاتي هنا.

بارك الله فيك.

ـ[عبدالرحمن الحجري]ــــــــ[20 - 07 - 07, 07:23 م]ـ

التعليق على العقائد العضدية الظاهر أنه لجمال الدين الأفغاني وليس لمحمد عبده , انظر في ذلك مقدمة محمد عمارة للأعمال الكاملة لمحمد عبده.

ـ[رمضان أبو مالك]ــــــــ[20 - 07 - 07, 07:40 م]ـ

معذرةً أخي الأزهري على إساءتي الفَهْمَ؛ عفا الله عنَّا، وعلَّمَنا وفهَّمَنا.

ولم يبق إلا أنْ نعلمَ: من هذا الذي ردَّ عليه، وفي أيِّ كتابٍ ردَّ؛ وبذلك تُحلُّ المسألة، ونفوز بالجائزة - إن كانت هناك جائزة - (ابتسامة).

ـ[أبو عبد الرحمن السعدي]ــــــــ[21 - 07 - 07, 04:18 م]ـ

قال الشيخ محمد عبده في حاشيته على " شرح الدواني للعقائد العضدية " (ص179): " وقد استشهد الحكماء على قدم الممكنات بدليل نقلي، وهو ما ذم الله به اليهود) وقالت اليهود يد الله مغلولة غلت أيديهم ولعنوا بما قالوا بل يداه مبسوطتان (وبيانه: أنه لو قيل بحدوث العالم فقد قيل بأنه الحق في أزليته لم يزل معطلاً عن الفيض والجود أزمنة غير متناهية لا ابتداء لها ثم أخذ يعطي الوجود، ومعلوم أنه على فرض أنه لم يزل خلاقاً إلى الأبد فكل ما خلقه فهو متناه، ونسبة المتناهي إلى غير المتناهي كلا نسبة، وذلك جلي التصور، فنسبة إعطاء الحق للوجود إلى منعه عن كل موجود ليست بشيء، وإن هذا إلا غل اليد، حيث أن الإعطاء ليس بشيء يذكر في جانب المنع، وهذا من الشناعة بمكان والجواب أن ذلك لا يتوقف على القول بقدم شيء من أجزاء العالم، بل يكفي ان يقال: إن الله لم يزل خلاّقاً وإن كان كل جزء من أجزاء العالم حادثاً، فلا أول لعطائه، ولا مانع يقهره سبحانه، وهو الجواد الحق، ينفق كيف يشاء، ولا شيء من العالم قديم، بل كل حادث فهو مسبوق بالعدم، فلا دلالة في الآية على القدم "

ـ[الأزهري السلفي]ــــــــ[21 - 07 - 07, 05:39 م]ـ

الحمد لله وحده ...

بارك الله فيك أخي أبا عبد الرحمن، وصدق من قال إن المطيعي قد اتبع (أو كاد) محمد عبده والأفغاني في هذه المسألة (سواء كانت التحشية لمحمد عبده أو للأفغاني)، فالعبارة واحدة تقريبًا.

وقد استظهرتُ أمس أنّ المنسوب إلى محمد عبده في تسلسل العلل لا ينبغي أن يصحّ، فلو كان كذلك لطار به ذلك المبتدع الذي أشرتُ إليه.

كيف لا يفعل وهو يردّ على من اعتمد كلام المطيعي المأخوذ من محمد عبده والأفغاني.

جزاك الله خيرًا.

ـ[أبو مالك العوضي]ــــــــ[21 - 07 - 07, 05:45 م]ـ

أحسن الله إليك

هل نظرت في كتاب (موقف العقل) للشيخ مصطفى صبري؟

ـ[الأزهري السلفي]ــــــــ[21 - 07 - 07, 05:47 م]ـ

الحمد لله وحده ...

أخي أبا مالك هل بخلت علينا؟

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير