تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[يحيى بن يحيى]ــــــــ[12 - 08 - 07, 10:51 ص]ـ

ما رأيك يا عيسوي أن تفتح موضوع جديد؟

ـ[العيساوي منصور]ــــــــ[12 - 08 - 07, 02:52 م]ـ

ما رأيك يا عيسوي أن تفتح موضوع جديد؟

الموضوع مفتوح أصلا وقد طرحت عليك هذا الإشكال فيه لكنك لم تجب:

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=105989

وبما أنك سقت نظرية الإنفجار الكبير، فإن هذه النظرية حسب علمي تؤكد شيئا وهو أن العالم يتسع بشكل كبير، وهذا مذكور في الآية الكريمة:

{وَالسَّمَاءَ بَنَيْنَاهَا بِأَيْدٍ وَإِنَّا لَمُوسِعُونَ}

والآية تذكر سماء واحدة، ولا تذكر السماوات، فهل هذا التوسيع خاص بسماء دون أخرى؟ فإذا كان هذا التوسيع خاص فإن سياق الآية يدل على أنه في السماء الدنيا:

{أَفَلَمْ يَنْظُرُوا إِلَى السَّمَاءِ فَوْقَهُمْ كَيْفَ بَنَيْنَاهَا وَزَيَّنَّاهَا وَمَا لَهَا مِنْ فُرُوجٍ}

والأحاديث الصحيحة الإسناد لا تشير إلى المسافة بين السماء الدنيا والأرض، وإنما تشير إلى المسافة بين السماء الدنيا وغيرها من السماوات. وإذا كانت السماء الدنيا هي التي فوقنا بما فيها من نجوم ومجرات، فإن علم الإنسان لم يتعداها إلى غيرها من السماوات.

عن عبدالله بن مسعود قال: ما بين السماء القصوى والدنيا خمسمائة عام، وبين الكرسي والماء كذلك، والعرش فوق الماء، والله فوق العرش، لا يخفى عليه شيء من أعمالكم

الراوي: - - خلاصة الدرجة: إسناده صحيح - المحدث: ابن القيم - المصدر: مختصرالصواعق المرسلة - الصفحة أو الرقم: 435

عن عبدالله بن مسعود رضي الله عنه قال: ما بين السماء القصوى والكرسي خمسمائة عام، وبين الكرسي والماء كذلك، والعرش فوق الماء،والله فوق العرش، ولا يخفى عليه شيء من أعمالكم

الراوي: - - خلاصة الدرجة: إسناده صحيح - المحدث: الذهبي - المصدر: العرش - الصفحة أو الرقم: 105

عن عبدالله قال: بين السماء الدنيا والتي تليها خمسمائة عام؛ وبين كل سماء خمسمائة عام، وبين السابعة والكرسي خمسمائة عام، وبين الكرسي والماء خمسمائة عام؛ والكرسي فوق الماء،والله فوق الكرسي، ويعلم ما أنتم عليه

الراوي: زر بن حبيش - خلاصة الدرجة: رواه بنحوه المسعودي ولفظه والله فوق ذلك لا يخفى عليه شيء من أعمالكم وله طرق - المحدث: الذهبي - المصدر: العلو - الصفحة أو الرقم: 45

ما بين سماء الدنيا والتي تليها مسيرة خمسمائة عام وما بين كل سماءين خمسمائة عام ومابين السماء السابعة والكرسي مسيرة خمسمائة عام وما بين الكرسي والماء خمسمائة عام والعرش على الماء والله جل ذكره على العرش يعلم ما أنتم عليه

الراوي: عبدالله بن مسعود - خلاصة الدرجة: رجاله رجال الصحيح - المحدث: الهيثمي - المصدر: مجمع الزوائد - الصفحة أو الرقم: 1/ 91

إذن ليس فيما صح سندا أو متنا من الأحاديث ما يشير إلى أن المسافة بين الأرض والسماء خمسمائة عام، وإنما هو بين السماوات فقط، وهذا يفوق علم البشر.

ـ[يحيى بن يحيى]ــــــــ[12 - 08 - 07, 03:28 م]ـ

طيب يا عيسوي ممكن اقترح عليك إقتراح آخر؟

انظر إلى أول الموضوع و جدد النية و ابدأ في الرد و تغاضى عما كتبه يحيى و السلام

ـ[العيساوي منصور]ــــــــ[12 - 08 - 07, 06:49 م]ـ

طيب يا عيسوي ممكن اقترح عليك إقتراح آخر؟

انظر إلى أول الموضوع و جدد النية و ابدأ في الرد و تغاضى عما كتبه يحيى و السلام

ما معنى هذا!!!

هل هذا يعني أن مداخلتي الأخيرة لم تكن في صلب الموضوع أم أنك لم تقرأها!!!

وبما أنك سقت نظرية الإنفجار الكبير، فإن هذه النظرية حسب علمي تؤكد شيئا وهو أن العالم يتسع بشكل كبير، وهذا مذكور في الآية الكريمة:

{وَالسَّمَاءَ بَنَيْنَاهَا بِأَيْدٍ وَإِنَّا لَمُوسِعُونَ}

والآية تذكر سماء واحدة، ولا تذكر السماوات، فهل هذا التوسيع خاص بسماء دون أخرى؟ فإذا كان هذا التوسيع خاص فإن سياق الآية يدل على أنه في السماء الدنيا:

{أَفَلَمْ يَنْظُرُوا إِلَى السَّمَاءِ فَوْقَهُمْ كَيْفَ بَنَيْنَاهَا وَزَيَّنَّاهَا وَمَا لَهَا مِنْ فُرُوجٍ}

والأحاديث الصحيحة الإسناد لا تشير إلى المسافة بين السماء الدنيا والأرض، وإنما تشير إلى المسافة بين السماء الدنيا وغيرها من السماوات. وإذا كانت السماء الدنيا هي التي فوقنا بما فيها من نجوم ومجرات، فإن علم الإنسان لم يتعداها إلى غيرها من السماوات.

عن عبدالله بن مسعود قال: ما بين السماء القصوى والدنيا خمسمائة عام، وبين الكرسي والماء كذلك، والعرش فوق الماء، والله فوق العرش، لا يخفى عليه شيء من أعمالكم

الراوي: - - خلاصة الدرجة: إسناده صحيح - المحدث: ابن القيم - المصدر: مختصرالصواعق المرسلة - الصفحة أو الرقم: 435

عن عبدالله بن مسعود رضي الله عنه قال: ما بين السماء القصوى والكرسي خمسمائة عام، وبين الكرسي والماء كذلك، والعرش فوق الماء،والله فوق العرش، ولا يخفى عليه شيء من أعمالكم

الراوي: - - خلاصة الدرجة: إسناده صحيح - المحدث: الذهبي - المصدر: العرش - الصفحة أو الرقم: 105

عن عبدالله قال: بين السماء الدنيا والتي تليها خمسمائة عام؛ وبين كل سماء خمسمائة عام، وبين السابعة والكرسي خمسمائة عام، وبين الكرسي والماء خمسمائة عام؛ والكرسي فوق الماء،والله فوق الكرسي، ويعلم ما أنتم عليه

الراوي: زر بن حبيش - خلاصة الدرجة: رواه بنحوه المسعودي ولفظه والله فوق ذلك لا يخفى عليه شيء من أعمالكم وله طرق - المحدث: الذهبي - المصدر: العلو - الصفحة أو الرقم: 45

ما بين سماء الدنيا والتي تليها مسيرة خمسمائة عام وما بين كل سماءين خمسمائة عام ومابين السماء السابعة والكرسي مسيرة خمسمائة عام وما بين الكرسي والماء خمسمائة عام والعرش على الماء والله جل ذكره على العرش يعلم ما أنتم عليه

الراوي: عبدالله بن مسعود - خلاصة الدرجة: رجاله رجال الصحيح - المحدث: الهيثمي - المصدر: مجمع الزوائد - الصفحة أو الرقم: 1/ 91

إذن ليس فيما صح سندا أو متنا من الأحاديث ما يشير إلى أن المسافة بين الأرض والسماء خمسمائة عام، وإنما هو بين السماوات فقط، وهذا يفوق علم البشر.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير