[تكفير الشيعة لأبي بكر وعمر]
ـ[أرحام سلمان]ــــــــ[18 - 08 - 07, 09:23 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:
هل صحيح أن الشيعة يكفرون الصحابة وخاصة أبو بكر وعمر رضي الله عنهما، وما دليل ذلك من كتبهم وليس من كتب السنة مع التوثيق؟
ـ[السليماني]ــــــــ[21 - 08 - 07, 09:43 م]ـ
http://www.alburhan.com/chapters_pic/AIASH6.JPG
ـ[السليماني]ــــــــ[21 - 08 - 07, 09:46 م]ـ
http://www.alburhan.com/chapters_pic/anoar11.JPG
ـ[ابن عبد الغنى]ــــــــ[22 - 08 - 07, 01:21 ص]ـ
ألا لعنة الله على الظالمين
ـ[أرحام سلمان]ــــــــ[22 - 08 - 07, 08:00 ص]ـ
بالنسبة للكتاب الثاني ما اسمه وما اسم مؤلفه؟
جزاك الله خيرا
ـ[عادل المامون]ــــــــ[29 - 08 - 07, 05:14 ص]ـ
يكفيك انه في كتبهم الرئيسية موجود فيها دعاء اسمه صنمي قريش
(دعاء صنمي قريش عند الإمامية) كاملاً، ونصه موجود في كتاب بحار الأنوار للمجلسي 85/ 260 الرواية الخامسة باب رقم 33:
جاء فيه ما نصه:
(اللهم العن صنمي قريش، وجبتيها، وطاغوتيها، وإفكيها، وابنتيهما، الذين خالفا أمرك، وأنكرا وحيك، وجحدا إنعامك، وعصيا رسولك، وقلبا دينك، وحرّفا كتابك، وعطلا أحكامك، وأبطلا فرائضك، وألحدا في آياتك، وعاديا أولياءك، وواليا أعدائك، وخربا بلادك، وأفسدا عبادك، اللهم العنهما وأنصارهما فقد أخربا بيت النبوة، وردما بابه، ونقضا سقفه، والحقا سماءه بأرضه، وعاليه بسافله، وظاهره بباطنه، واستأصلا أهله، وأبادا أنصاره، وقتلا أطفاله، وأخليا منبره من وصيه ووارثه، وجحدا نبوته، وأشركا بربهما فعظِّم ذنبهما، وخلدهما في سقر، وما أدراك ما سقر، لا تبقي ولا تذر، اللهم العنهم بعدد كل منكر أتوه، وحق أخفوه، ومنبر علوه، ومنافق ولوه، ومؤمن أرجوه، وولي آذوه، وطريد آووه، وصادق طردوه، وكافر نصروه، وإمام قهروه، وفرض غيروه، وأثرٍ أنكروه، وشرٍ أضمروه، ودمٍ أراقوه، وخبرٍ بدلوه، وحكمٍ قلبوه، وكفرٍ أبدعوه، وكذبٍ دلسوه، وإرثٍ غصبوه، وفيء اقتطعوه).
نسال الله العافية بل انهم كفروا كل الصحابة الا ثلاثة او اربعة
وتامل دعائهم هذا وستري مدي حقدهم علي افضل هذه الامة بعد نبيها
نسال الله تعالي ان يكون هذا الدعاء علي انفسهم
ـ[حارث الدليمي]ــــــــ[02 - 09 - 07, 01:41 ص]ـ
من ضروريات دين الإمامية البراءة من أبي بكر وعمر وعثمان ومعاوية
http://www4.0zz0.com/2007/09/01/14/77443086.jpg
http://www4.0zz0.com/2007/09/01/14/42856335.jpg
ـ[حارث الدليمي]ــــــــ[02 - 09 - 07, 02:04 ص]ـ
في «روضة الكافي»: «أن الشيخين فارقا الدنيا ولم يتوبا، ولم يتذكرا ما صنعا بأمير المؤمنين، فعليهما لعنة الله والملائكة والناس أجمعين». [شرح الكافي (21/ 323)]
وقال شيخهم نعمة الله الجزائري: «قد وردت في روايات الخاصة: أن الشيطان يُغَل بسبعين غِلاً من حديد جهنم، ويساق إلى الحشر، فينظر ويرى رجلاً أمامه تقوده ملائكة العذاب وفي عنقه مائة وعشرون غلا من أغلال جهنم، فيدنو الشيطان إليه ويقول: ما فعل الشقي حتى زاد عَلَيَّ في العذاب وأنا أغويت الخلق وأوردتهم موارد الهلاك؟ فيقول عمر للشيطان: ما فعلت شيئًا سوى أني غصبت خلافة علي بن أبي طالب».
[الأنوار النعمانية (1/ 18 - 28)]
وعَقَّب على هذه الرواية فقال: «والظاهر أنه قد استَقَلَّ سبب شقاوته ومزيدَ عذابه ولم يعلم أن كل ما وقع في الدنيا إلى يوم القيامة من الكفر والنفاق واستيلاء أهل الجور والظلم إنما هو من فعلته هذه».
[الأنوار النعمانية (1/ 18 - 28)]
وقال في أبي بكر رضي الله عنه: «نُقل في الأخبار أن الخليفة الأول قد كان مع النبي صلى الله عليه وسلم وصنمه الذي كان يعبده زمن الجاهلية معلق بخيط في عنقه ساتره بثيابه وكان يسجد، ويقصد أن سجوده لذلك الصنم إلى أن مات النبي صلى الله عليه وسلم فأظهروا ـ كذا ـ ما كان في قلوبهم».
[الأنوار النعمانية (2/ 111)]
وروى الكليني في الكافي (ج8 رقم 325) عن أبي عبد الله في قوله تعالى: وقال الذين كفروا ربنا أرنا اللذين أضلانا من الجن والإنس نجعلهما تحت أقدامنا ليكونا من الأسفلين [فصلت: 92] قال: هما، ثم قال: وكان فلان شيطانًا وأنت تسأل من المقصود بـ (هما) يجيبك المجلسي في مرآة العقول ج62/ 884 في شرحه للكافي في بيان مراد صاحب الكافي بـ «هما» قال: هما أي أبو بكر وعمر والمراد بفلان عمر أي الجن المذكور في الآية عمر وإنما سمى به لأنه كان شيطانًا إما لأنه كان شرك شيطان لكونه ولد زنا أو لأنه في المكر والخديعة كالشيطان وعلى الأخير يحتمل العكس بأن يكون المراد بفلان أبا بكر.
ـ[حارث الدليمي]ــــــــ[02 - 09 - 07, 02:06 ص]ـ
ويروون في تفسير العياشي (1/ 121) البرهان ـ (2/ 802) الصافي (1/ 242) عن أبي عبد الله أنه قال في قوله تعالى: ولا تتبعوا خطوات الشيطان [البقرة: 861]. قال: (وخطوات الشيطان والله ولاية فلان وفلان) أي أبو بكر وعمر.
ويروون في تفسير العياشي (2/ 553) والبرهان (2/ 174) والصافي (3/ 642) عن أبي جعفر في قوله تعالى: وما كنت متخذ المضلين عضدا [الكهف: 15]. قال: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (اللهم أعز الدين بعمر بن الخطاب أو بأبي جهل بن هشام) فأنزل الله «وما كنت متخذ المضلين عضدا».
وعند قوله سبحانه فقاتلوا أئمة الكفر [التوبة: 21]. يروون في تفسير العياشي (2/ 38) والبرهان (2/ 701) والصافي (2/ 423) عن حنان بن سدير عن أبي عبد الله عليه السلام قال: سمعته يقول: دخل علي أناس من البصرة فسألوني عن طلحة والزبير فقلت لهم كانا إمامين من أئمة الكفر.
ويفسرون الجبت والطاغوت الواردين في قوله سبحانه: ألم تر إلى الذين أوتوا نصيبا من الكتاب يؤمنون بالجبت والطاغوت [النساء: 15]. يفسرونهما بصاحبي رسول الله صلى الله عليه وسلم ووزيريه وصهريه وخليفتيه أبي بكر وعمر رضي الله عنهما. انظر تفسير العياشي (1/ 372) والصافي (1/ 954) والبرهان (1/ 773).
وفي قوله سبحانه: أو كظلمات قالوا: فلان وفلان في بحر لجي يعنى نعثل من فوقه موج طلحة والزبير ظلمات بعضها فوق بعض [النور: 04] معاوية.
قال المجلسي في بحار الأنوار (32/ 603) المراد بفلان وفلان أبو بكر وعمر، ونعثل هو عثمان.
¥