ـ[ابن عبد الغنى]ــــــــ[01 - 09 - 07, 03:28 ص]ـ
الاخ الكريم انظر هذا الرابط
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=79797
ـ[محمد حماصه]ــــــــ[01 - 09 - 07, 08:04 م]ـ
جزاك الله خيرا
ـ[عبدالحكيم بن عبدالحليم]ــــــــ[04 - 09 - 07, 02:20 ص]ـ
هناك بحث علمي محكَّم للأستاذ الدكتور / يوسف بن محمد السعيد رئيس قسم العقيدة سابقاً، وهو بحث موسع في لفط (السيد)، وفيه ما يفيد
ـ[أبو عبد الله المليباري]ــــــــ[20 - 09 - 07, 07:13 م]ـ
بالنسبة لما قاله الأخ الشافعي المصري: (ونستنتج من ذلك ما يلي "أنه يستحب الدعاء بذات الصيغة التي علمها لنا الحبيب، فإذا نسينا أو أخطأنا بزيادة أو نقص أو إبدال كلمة بمرادفها فلا أثم علينا").
أقول: هل تريد أن زيادة لفظة "سيدنا" في الصلاة هي الأفضل؟ أم ترى أن تركها هو الأفضل؟.
ـ[أبو فهر السلفي]ــــــــ[20 - 09 - 07, 08:38 م]ـ
قال الشيخ عبد الرحمن البراك في شرحه لمجردة لوامع الأنوار: ((قوله: ((وصلى الله على سيدنا محمد أفضل أهل الأرض والسماوات)):يعني أفضل الخلق، ولو قال على نبينا محمد لكان أولى؛ لأن جنس السيادة أعم، فقد تثبت صفة السيادة بغير النبوة، لكن السيادة التي لنبينا عليه الصلاة والسلام سيادة مطلقة؛ لقوله صلى الله عليه وسلم في الحديث الصحيح: ((أَنَا سَيِّدُ وَلَدِ آدَمَ وَلَا فَخْرَ)).فهو سيد البشر، وعلى هذا فهو سيد المرسلين، فالرسل هم أفضل الناس وهو سيدهم على الإطلاق، وتظهر هذه السيادة يوم القيامة حين يَتَرَادُّ الأنبياء الشفاعة من آدم إلى نوح إلى إبراهيم إلى موسى إلى عيسى، حتى تنتهي النوبة إلى محمد صلى الله عليه وسلم، كلهم يعتذر حتى إذا جاء نوبته صلى الله عليه وسلم يقول: ((أنا لَهَا))، فيأتي فيقول: ((إذا رَأيتُ رَبي خَرَرتُ لَهُ سَاجِداً)). فتظهر سيادته لجميع الناس في ذلك المقام، وهو المقام المحمود الذي نوه الله به في قوله: {عسى أن يبعثك ربك مقاما محمودا}.
قلت: إنه الأولى أن يقول: وصلى الله على نبينا محمد؛ لأن النبوة تستلزم السيادة بالجملة، وأما السيادة المطلقة فهي لنبينا صلى الله عليه وسلم وهي سيادة مطلقة عامة، وأما أنه أفضل أهل الأرض والسماوات، فمأخوذ من أن صالحي البشر أفضل من الملائكة، فالرسل أفضل من الملائكة، فإذا كان الرسل والأنبياء أفضل من الملائكة ومحمد صلى الله عليه وسلم هو أفضلهم، فالنتيجة أنه أفضل أهل الأرض والسماوات صلى الله عليه وسلم)).
ـ[ابن عبد الغنى]ــــــــ[21 - 09 - 07, 12:48 ص]ـ
صلى الله على
سيدنا
محمد سيد الاولين والآخرين وعلى الآل والصحب والأتباع الى يوم الدين
ـ[محمد حماصه]ــــــــ[21 - 09 - 07, 07:52 م]ـ
قال الشيخ / صالح آل الشيخ – حفظه الله تعالى –.
في شرح الواسطية.
((فأسأل الله – جل وعلا – لي ولكم العلم النافع، والعمل الصالح، والثبات على الحق حتى لُقياه.
ثم إن في وصف النبي – عليه الصلاة والسلام – بـ (السيادة) فيما قرأ الأخ، بارك الله في الجميع، حيث يقول كثيرون: (وصلى الله وسلم على سيدنا محمد) وهو – عليه الصلاة والسلام – سيد ولد آدم، ووصفه بالسياده؛ وصف يستحقه – عليه الصلاة والسلام – ولا شك، ولكن لا يدخله جهة التعبد من القائل.
بخلاف وصفه – عليه الصلاة والسلام – بمقام النبوة، أو بمقام الرسالة، فإنه وصف أعظم وأعلى من وصفه بالسيادة، ثم يؤجر العبد عليه، لأنه إقرار منه بنبوة ورسالة النبي – عليه الصلاة والسلام –.
فقول القائل في ابتدائه للكلام مثلا: (الحمد لله والصلاة والسلام على نبينا محمد أو على نبينا ورسولنا محمد) هذا أفضل، لأنه فيه الوصف الشرعي له – عليه الصلاة والسلام – ويؤجر العبد على ذلك، لأن فيه الإقرار بنيوته – عليه الصلاة والسلام – وبرسالته.
ولهذا كان العلماء جميعا؛ أعني علماء السلف، يفضلون بل الشائع عندهم هو وصفه – عليه الصلاة والسلام – بالنبوة والرسالة، وقلَّما تجد، بل لا تكاد تجد الثاني، وهو أن يقولوا: (والصلاة والسلام على سيدنا محمد).
¥