و الشيخ عبد الله الغنيمان. انظر: شرح كتاب التوحيد من صحيح البخاري (1/ 311،314،318،319).
9) رد الإمام الدارمي على المريسي (513) مطبوع ضمن كتاب عقائد السلف.
10) سيأتي قريبا.
11) إبطال التأويلات (176).
12) كتاب التوحيد (107)
13) قطف الثمر (66)، و مراده رحمه الله بيان أن الله تعالى يوصف بأن له يد و كف وإصبع.
14) تقدم تخريجه.
15) رواه عبد الله ابن افمام أحمد في كتاب السنة (2/ 466) ح (1059)، و البزار كما في كشف الأستار (3/ 21) ح (2144) و قال: إسناده حسن.
16) كما جاء ذلك في الصحيحين من حديث أي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال (إن يمين الله ملأى لا يغيضها نفقة .. و بيده الأخرى الفيض أو القبض يرفع و يخفض) تقدم تخريجه.
17) انظر: كتاب صفات الله عز وجل الواردة في الكتاب و السنة (277).
18) التعليل بهذا فيه نظر، إذ أنه ليس كل ما كان صفة للمخلوق فهو منفي عن الله تعالى، و إلا لنفينا-جريا على هذه القاعدة- أشياء كثيرة من صفات الله تعالى، كاليد و السمع و البصرو غيرها بحجة أنها من صفات المخلوقين، و إنما الحق أن تثبت هذه الصفات-لورود النص بها- لله تعالى على ما يليق بجلاله و عظمته، و لا يلزم من ذلك أن تكون مماثلة لصفات المخلوقين. و الله أعلم.
19) كتاب التوحيد (1/ 159)، و انظر: (1/ 61)
20) انظر التعليق على كلامه المتقدم.
21) كتاب التوحيد (1/ 197)
22) و هو ضعيف. انظر: تقريب التهذيب (1/ 715)
23) كما في صحيح البخاري (6/ 2697) ح (6977)
24) كما في صحيح مسلم (17/ 138) ح (2788)
25) لا يعني هذا أن البيهقي رحمه الله تعالى يثبت اليمين لله تعالى حقيقة، بل هو يؤولها، فإنه لما ساق أخبارا كثيرة في اليمين قال: " و اليمين المذكور في الأخبار التي ذكرناها محمول في بعضها على القوة و القدرة .. و في بعضها على حسن القبول لأن في عرف الناس أن أيمانهم تكون مرصدة لما عزَّ من الأمور، و شمائلهم لما هان منها، و العرب تقول: فلان عندنا باليمين أي بالمحل الجليل".
الأسماء و الصفات (2/ 160)، و انظر: البيهقي و موقفه من الإلهيات (256) للدكتور أحمد بن عطية الغامدي.
26) الأسماء و الصفات (2/ 139)
27) انظر مجلة الأصالة، العدد الرابع ص (68)
28) تقدم تخريجه.
29) أخرجه ابن أبي عاصم في السنة (1/ 49) ح (106)، و الآجري في الشريعة (2/ 124) ح (790) و حسَّن إسناده الألباني في تخريجه للسنَّة.
30) أخرجه ابن أبي عاصم في السنة (1/ 91) ح (206)، و ابن حبان في صحيحه (14/ 40) ح (6167)، و الحاكم في مستدركه (1/ 132) ح (214) و قال: هذا حديث صحيح على شرط مسلم. و أخرجه البيهقي في الأسماء و الصفات (2/ 140) ح (708) و حسَّن إسناده الألباني في تخريجه للسنة.
31) هو: أبو حاتم محمد بن حبان بن أحمد بن حبان بن معاذ التميمي البستي الشافعي، صاحب التصانيف، كان حافظا ثبتا، إماما حجة سمع من النسائي و ابن خزيمة و طبقتهما، و حدَّث عنه الحاكم و طبقته، و كان من أوعية العلم في الحديث و الفقه و اللغة و الوعظ و غير ذلك، حتى الطب و النجوم و الكلام، و لي قضاء سمرقند ثم قضاء نسا، توفي رحمه الله في وطنه بُسْت سنة (354هـ) له مصنفات عدة أشهرها: الصحيح المعروف بصحيح ابن حبان.
انظر: تذكرة الحفاظ (3/ 920)، السير (16/ 92)، العبر (2/ 94)، شذرات الذهب (3/ 16)
32) انظر: تهذيب الكمال (21/ 311)، تهذيب التهذيب (7/ 437)
33) تقريب التهذيب (1/ 715).
34) أخرجه الإمام أحمد في مسنده (7/ 594) ح (26942)، و من طريقه رواه ابن عساكر في تاريخ دمشق (7/ 397). و قال الهيثمي في المجمع (7/ 185): رواه أحمد و البزار و الطبراني و رجاله رجال الصحيح، و قال الألباني في السلسلة الصحيحة (1/ 77) ح (49): إسناده صحيح. و أخرجه الفريابي في كتاب القدر (52) ح (36)، و ابن بطة في الإبانة الكبرى (1/ 309) ح (1329) تحقيق عثمان الأثيوبي.
و جدير بالتنبيه هنا: أن الذرية السوداء في هذه الرواية من نصيب الكتف اليسرى. بينما في رواية عبد الله ابن الإمام أحمد- التي سبق ذكرها- من نصيب الكتف اليمنى، و الذي يظهر هو أنها من نصيب الكتف اليسرى كما في رواية الإمام أحمد و التي فيها سياق الحديث بتمامه لأنَّها يشهد له النصوص الكثيرة التي فيها أن أهل السعادة من نصيب اليمين و أهل الشقاوة من نصيب الشمال، ثم هي الأشبه و الموافق للنصوص الكثيرة التي فيها تكريم اليمين على الشمال، و الله أعلم.
35) انظر: صفات الله عز وجل الواردة في الكتاب و السنة لعلوي السقاف (282).
36) مجموع الفتاوى (17/ 89)
37) مجموع الفتاوى (103/ 17)
38) تقدم تخريجه عن أبي هريرة (275) و فيه بدل " القسط": " الميزان"، و لم أجده في الصحيحين عن أبي موسى؟!!
39) مجموع الفتاوى (93/ 17)
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
المرجع: كتاب أحاديث العقيدة التي يُوهم ظاهرها التعارض في الصحيحين دراسة و ترجيح. تأليف: د. سليمان بن محمد بن علي الدبيخي
¥