ـ[الموسى]ــــــــ[20 - 09 - 07, 11:26 ص]ـ
"حديث أبي رزين العقيلي رضي الله عنه قال: أين كان ربنا تبارك وتعالى قبل أن يخلق السماوات والأرض؟ "
من الملاحظ ان الأسئلة التي وردت من قبل الصحابة حول تفاصيل القضايا الغيبية قليلة .. لماذا؟
ـ[يعقوب بسيسو]ــــــــ[20 - 09 - 07, 03:47 م]ـ
كنت قد اضطررت لأن أدرس بعض المقتطعات من كتب اليهود والنصارى، وقد ذكرت اليهود شيئاً مقرباً لما ذكرت ...
وقد آثرت عدم التصديق بها، أو بالأحرى عدم الدخول في أمور أضرارها كثيرة ولا تجلب أي نفع ...
الإيمان من المستحيل أن يخلو من المسلمات، ولهذا نحن "نؤمن" ... فرؤية الشيء على أرض الواقع تبطل الإيمان به أو عدم الإيمان!
على أي حال بارك الله فيك على مجهودك وجعله في ميزان حسناتك بإذن الواحد القدير ...
في أمان الله
ـ[نضال مشهود]ــــــــ[20 - 09 - 07, 04:48 م]ـ
صح مامعنى قوله مافوقه هواء
وهل فوق الله شئ؟؟
بل (الهواء) عبارة عن (لا شيء).
فهل كان الله ليس تحته شيء؟
ترجع المسألة إلى عود الضمير ومعنى "العماء":
هل عاد الضمير إلى (الله تعالى) أم إلى (العماء)؟
وهل (العماء) شيء يعلو الله عليه أم هو و (الهواء) سيان؟
نرجو الإفادة، وجزاكم الله خيرا.
ـ[الأشفقي]ــــــــ[23 - 09 - 07, 01:01 ص]ـ
بل (الهواء) عبارة عن (لا شيء).
يا أخي " الإندنوسي " ما لك وللعربية؟؟؟
الهواء تحس به أم لا؟
فكيف تحس بشيء وتسميه (عبارة عن لا شيء)؟؟؟
وأيضاً:
هل انتهيتم من كل المسائل وما بقي إلا هذه المسألة وتتكلمون عنها كما يتكلم أحدكم عن شيء مخلوق.
يا إخوتي: اتقوا الله انتم تتكلمون عن الخالق سبحانه وتعالى.
ـ[الأشفقي]ــــــــ[23 - 09 - 07, 01:04 ص]ـ
وهل (العماء) شيء يعلو الله عليه أم هو و (الهواء) سيان؟
آمنت بالله وبما جاء من عند الله على مراد الله، وىمنت بما جاء به رسول الله من عند الله على مراد رسول الله.
اين عقلك يا "إندنوسي " وما هذا الهراء والخرف؟؟
ـ[ابو عبدالرحمن الذماري]ــــــــ[23 - 09 - 07, 09:44 ص]ـ
جزاك الله خيرا
ـ[أبو زيد الشنقيطي]ــــــــ[27 - 09 - 07, 01:28 ص]ـ
.
يا أخي " الإندنوسي " ما لك وللعربية؟؟؟
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لَا يَسْخَرْ قَوْمٌ مِنْ قَوْمٍ عَسَى أَنْ يَكُونُوا خَيْرًا مِنْهُمْ
دعوها فإنها منتنة .. !!!
ـ[الأشفقي]ــــــــ[27 - 09 - 07, 01:44 ص]ـ
لا تستعجل يا أبا زيد فليس الكلام اللسخرية علم الله ولكن من باب " التنبيه ".
غفر الله لي ولكم وللجميع.
ـ[نضال مشهود]ــــــــ[27 - 09 - 07, 08:56 م]ـ
.
يا أخي " الإندنوسي " ما لك وللعربية؟؟؟
أخي الكريم،
ما بالك تعيّرني ببلدي؟ أما رأيت أنها جاهلية؟
أولم يقل ربك: "يا أيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا، إن أكرمكم عند الله أتقاكم"؟
ـ[نضال مشهود]ــــــــ[27 - 09 - 07, 09:27 م]ـ
.
يا أخي " الإندنوسي " ما لك وللعربية؟؟؟
الهواء تحس به أم لا؟
فكيف تحس بشيء وتسميه (عبارة عن لا شيء)؟؟؟
وأيضاً:
هل انتهيتم من كل المسائل وما بقي إلا هذه المسألة وتتكلمون عنها كما يتكلم أحدكم عن شيء مخلوق.
يا إخوتي: اتقوا الله انتم تتكلمون عن الخالق سبحانه وتعالى.
أما (الهواء) الذي بيميني وشمالي فأنا أحسه بحمد الله، وما الداعي إلى السؤال؟
وأما (الهواء) الذي فوق (العماء) وتحته، فلست أنا فيه حتى أحس أو لا أحس!
ونحن هنا إنما نتحدث عن (الهواء) الذي في حديث أبي رزين رضي الله عنه.
فقد قال ابن المنير: "والهواء الفراغ أيضاً العدم". والعدم طبعًا = لا شيء.
ولا أظن أن الناصر ابن المنير مولود بـ"إندونيسيا" (!).
وقولنا "لا شيئ" ليس بشرط أن يكون "عدما محضا"، بل يطلق على "الفراغ" و "الغير المحسوس".
وقديما قال مجاهد ومرة وابن زيد - وليسوا بإندونيسيين رحمهم الله -: " ... كقولك في البيت الذي ليس فيه شيء: إنما هو هواء" (نقله القرطبي في تفسيره)
نعم، قد يكون في هذا الحرف من التفسير ضعف. وأنا أعترف به، فسبحان الذي لا يسهو ولا ينسى.
لكن قصدي أنه ليس فوق ذلك السحاب ولا تحته مخلوق موجود من الجمادات أو الحيوانات.
فهذا السحاب يحيطه (الهواء) الذي هو "المجوف الخالي" - كما يقول ابن عباس الغير الإندونيسي رضي الله عنه.
وأما على إثبات (ما) النافية، فنفي غير الهواء أوضح. فإنه إذا لم يكن حول العماء هواء، فأن لم يكن حوله جماد أو حيوان بيّن واضح بطريق الأولى.
على كل حال، لم يكن الله تبارك وتعالى عندئذ غير عال على شيء. بل (العلو) و (الفوقية) من أوصافه الذاتية. وخالقيته دائمة أبدية، قديمة سرمدية. لم يكن الله يوما ما بمعَطَّل عن الخالقية ولا عن الفوقية ولا عن الرحمانية ولا عن غيرها من صفاته الذاتية - سبحانه وتعالى.
ـ[نضال مشهود]ــــــــ[27 - 09 - 07, 09:45 م]ـ
آمنت بالله وبما جاء من عند الله على مراد الله، وىمنت بما جاء به رسول الله من عند الله على مراد رسول الله.
اين عقلك يا "إندنوسي " وما هذا الهراء والخرف؟؟
عقلي في قلبي، كما أن إبصاري في بصري.
وكلنا بحمد الله مؤمنون - إقرارا لا تزكية - بالنصوص على مراد قائلها.
لكن على مدعي الإيمان أن يجهد نفسه في طلب العلم بالمراد، لا أن يقف مفوضا متوقفا.
فإن سميت "التعلّم" - يا أخي - هراءً و خرفًا، فلتسمّ ذلك كذلك ولا ضير!
¥