تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو حمزة المقدادي]ــــــــ[15 - 10 - 09, 12:13 ص]ـ

قول الإمام مالك أن (هذا العمل ليس بمعروف عندنا) ليس بحجة مطلقا ويؤيد ذلك انكاره رحمه الله صيام الست من شوال وقوله لم أر من يصومها من اهل المدينة او كما قال

وأما المشيخة فكلامك صحيح ليس ضرورة ان يكونوا حدثوا عن الصحابة

لكن لو بنينا القول على طلب غطيف رضي الله عنه (على فرض ثبوت صحبته والأرجح أنه له صحبة) ممن حضره قراءة يس وقد ثبت أن السند متصل إليه ...

ـ[ربى الجزائرية]ــــــــ[15 - 10 - 09, 12:21 ص]ـ

لااوافقك يا اخي في قولك عن الامام مالك أنه ليس بحجة ... فيما اعتبر العلماء والفقهاء نقله و وثقوه واخذوا به ... ومسألة الست ليست ضعيفة من باب نقل الامام مالك لها وانما علة الكراهة ان انتفت انتفى الحكم الفقهي

أفترى الامام مالك يتبع الهوى في مثل هذا ...

ـ[أبو حمزة المقدادي]ــــــــ[15 - 10 - 09, 12:34 ص]ـ

لااوافقك يا اخي في قولك عن الامام مالك أنه ليس بحجة ... فيما اعتبر العلماء والفقهاء نقله و وثقوه واخذوا به ... ومسألة الست ليست ضعيفة من باب نقل الامام مالك لها وانما علة الكراهة ان انتفت انتفى الحكم الفقهي

أفترى الامام مالك يتبع الهوى في مثل هذا ...

أما كون الإمام مالك ليس بحجة!!!!!!!!!!!!!! فهذا من أبطل الباطل وحاشا أن أقوله ولكني قلت ليس بحجة مطلقاً أي لا يجعل قوله حجة على قول غيره من أهل العلم إلا بالدليل .....

وأما القول أن مسألة الست ليست ضعيفة عنده من باب النقل فليس دقيقا فقد جاء في الاستذكار:

وذكر مالك في صيام ستة أيام بعد الفطر أنه لم ير أحدا من أهل العلم والفقه يصومها

قال ولم يبلغني ذلك عن أحد من السلف وإن أهل العلم يكرهون ذلك ويخافون بدعته وأن يلحق برمضان ما ليس منه أهل الجهالة والجفاء لو رأوا في ذلك رخصة عند أهل العلم ورأوهم يعملون ذلك

فهو احتمال أورده ابن عبد البر رحمه الله فقال في الاستذكار:وقد يمكن أن يكون جهل الحديث ولو علمه لقال به والله أعلم

وحاشا الامام أن يتبع الهوى في مثل هذا أو في غيره رحمه الله وغفر لنا وله

وأرى أن هذا الأسلوب في الهجوم غير المنضبط لا يليق بطالبة علم!!!

ـ[أبو عبد البر الحرزلي]ــــــــ[16 - 10 - 09, 10:29 م]ـ

بارك الله فيكم، وليت الإخوة الأفاضل يطرحون الغمز جانبا فإنه لا يأتي بخير.

سؤال: أين كان مقام الصحابي غضيف بن الحارث الثمالي ـ رضي الله عنه ـ عند وفاته، بالمدينة أم بغيرها؟، أفيدونا بارك الله فيكم.

لأنه إن كان مقامه بالمدينة فهذا يتصادم مع قول الإمام مالك ( ... ، وما هو من عمل الناس)، فيكون الترجيح سيد الموقف.

أما إن كان مقامه خارج المدينة، فلا تناقض بين هذا الأثر وبين قول الإمام مالك، فإما أن نرجح فعل الصحابي باعتباره حجة عند الجماهير إلا من شذ، أو نرجح عمل أهل المدينة لأنه عملهم حجة على بقية أهل الأمصار، والله أعلم.

ـ[المخلصة]ــــــــ[18 - 10 - 09, 04:57 ص]ـ

جزاك الله خيرا

الكثير يقرؤون يس على الميت أو بعد موته!!

هل يجوز قراءة القرآن بنية إيصال ثوابه للميت؟

وكذا الصدقة؟

ماذا صح من أحاديث في فضل سوة يس؟

ـ[أبو عبد البر الحرزلي]ــــــــ[03 - 11 - 09, 07:44 م]ـ

أما قراءة القرآن وغيرها من أعمال البر، فيجوز إهداء ثوابها للميت أو الحي، وهو مذهب جمهور السلف والخلف، وقد رجحه الإمام ابن القيم رحمه الله ودافع عن هذا القول، والله أعلم.

ـ[أبو حمزة المقدادي]ــــــــ[29 - 01 - 10, 01:53 م]ـ

جزاك الله خيرا

الكثير يقرؤون يس على الميت أو بعد موته!!

هل يجوز قراءة القرآن بنية إيصال ثوابه للميت؟

وكذا الصدقة؟

ماذا صح من أحاديث في فضل سوة يس؟

إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث: ولم يأت منها إهداء الثواب

وجاء في غير هذا الحديث العمرة والحج فالاقتصار على ما جاء في الاحاديث هو الصحيح في هذا وما لم يأت به دليل فلا يقاس على غيره

ـ[إبراهيم الجزائري]ــــــــ[30 - 01 - 10, 12:59 م]ـ

بارك الله فيكم، إهداء الثواب لا يخرج عن كونه دعاءً، فهو قياس في معنى الأصل أو بنفي الفارق.

ـ[ربى الجزائرية]ــــــــ[20 - 10 - 10, 10:54 م]ـ

الأخ الفاضل إبراهيم، ليس الاشكال في الدعاء بل في المحل هل يستحب فيه الفعل ام يكره والدليل الذي بين ايدينا ضعيف لا حجة فيه فبقى تخريج الاخ إبراهيم بغير دليل، أما حمله على احاديث الفضائل فلا يسوغ هذا هنا،،لأنه ليس كل عمل ندعي فيه أنه تحت أصل عام

ـ[مصطفى سلامه]ــــــــ[20 - 10 - 10, 11:05 م]ـ

جزاكم الله خيرا على الفوائد

ـ[مساعد بن راشد العبدان]ــــــــ[21 - 10 - 10, 01:00 ص]ـ

وكذلك ابن باز رحمه الله يضعف حديث قراءتها

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير