تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[شتا العربي]ــــــــ[16 - 10 - 07, 02:47 م]ـ

آمين آمين

ـ[شتا العربي]ــــــــ[08 - 12 - 07, 03:00 ص]ـ

======

ـ[أبو العباس السكندري]ــــــــ[08 - 12 - 07, 05:10 ص]ـ

اللهم انتقم منهم

ـ[شتا العربي]ــــــــ[31 - 12 - 07, 02:18 م]ـ

آمين آمين

ـ[أبوعائشة الحضرمي]ــــــــ[31 - 12 - 07, 02:59 م]ـ

والله إني أوافق على اقتراخ الشيخ إحسان وبقوة، وذلك في مقابلة حملة ضد الإرهاب أن تكون هناك حملة ضد الشيعة ... والله المستعان.

ـ[الحسن بن عبد الله الصياغي]ــــــــ[31 - 12 - 07, 10:44 م]ـ

ياسر الحبيب هذا من أخبث وأشر خلق الله

ـ[عبد العزيز عيد]ــــــــ[04 - 01 - 08, 02:21 ص]ـ

أشهد الله أنني كنت واحد من هؤلاء الحمقى المغفلين الذين كانوا يتصورون أن الخلافات بيننا وبين الشيعة خلافات غير مؤثرة في العقيدة، حتى أنني انفعلت ذات جمعة على خطيب مسجدنا بدار السلام بالقاهرة في اعقاب حرب لبنان مع اسرائيل الأخيرة عندم راح يبين لنا من هم الشيعة على الحقيقة وأنه لا ينبغي أن تأخذنا زهوة انتصارهم على اسرائيل بحبهم أو ولائهم ... وتركت الخطبة وانصرفت إلى مسجد آخر. ثم قررت الاعتكاف على قراءة معتقداتهم وكتبهم وأفكارهم وأسمع لبعض أقوالهم، فتبين لي من خلال بداية قراءاتي لبعض كتبهم بعناية ودقة أن وصف المدافعين عنهم من أهل السنة والداعين إلى التقريب بيننا وبينهم بالمغفلين هو أرق لفظ وأعذب وصف يمكن وصفهم به.

ولأني كنت واحد من هؤلاء المغفلين الجهلاء الحمقى الأغبياء فأني تبرأت إلى الله من ذلك الجهل وهذه الغفلة، ولعنة الله عليهم في كل كتاب ودين وملة، والله ما أنصف القائل حين قال " لو أن معي مائة سهم لضربت بتسع وتسعين منهم شيعي وبالآخر يهودي أو نصراني " إذا كان ينبغي عليه أن يقول أضربهم بالمائة سهم كلها

ـ[راشد السمعاني]ــــــــ[04 - 01 - 08, 09:08 ص]ـ

أشهد الله أنني كنت واحد من هؤلاء الحمقى المغفلين الذين كانوا يتصورون أن الخلافات بيننا وبين الشيعة خلافات غير مؤثرة في العقيدة، حتى أنني انفعلت ذات جمعة على خطيب مسجدنا بدار السلام بالقاهرة في اعقاب حرب لبنان مع اسرائيل الأخيرة عندم راح يبين لنا من هم الشيعة على الحقيقة وأنه لا ينبغي أن تأخذنا زهوة انتصارهم على اسرائيل بحبهم أو ولائهم ... وتركت الخطبة وانصرفت إلى مسجد آخر. ثم قررت الاعتكاف على قراءة معتقداتهم وكتبهم وأفكارهم وأسمع لبعض أقوالهم، فتبين لي من خلال بداية قراءاتي لبعض كتبهم بعناية ودقة أن وصف المدافعين عنهم من أهل السنة والداعين إلى التقريب بيننا وبينهم بالمغفلين هو أرق لفظ وأعذب وصف يمكن وصفهم به.

ولأني كنت واحد من هؤلاء المغفلين الجهلاء الحمقى الأغبياء فأني تبرأت إلى الله من ذلك الجهل وهذه الغفلة، ولعنة الله عليهم في كل كتاب ودين وملة، والله ما أنصف القائل حين قال " لو أن معي مائة سهم لضربت بتسع وتسعين منهم شيعي وبالآخر يهودي أو نصراني " إذا كان ينبغي عليه أن يقول أضربهم بالمائة سهم كلها

كذلك أرجوا أن لا يحملنا الرد على الروافض حين تكلموا في الشعراوي على نسيان تجاوزاته التي شارك فيها الروافض، ومن أقبحها ما يتعلق بالقبوريات التي كان يرعاها والتي أفتى بجواز كثير منها ولا ننسى أن درسه في مسجد الحسين الذي فيه وثن يعبد من دون الله.

الحسين بن علي رضي الله عنه ليس وثنا حقيقة، وإنما هو ثن باعتبار عابديه، كما قال صلى الله عليه وسلم: ((اللهم لا تجعل قبري وثنا يعبد)) وأيضا فالحسين ليس مدفونا هو ولا رأسه في هذا المسجد، وإنما الذي فيه ضريح مكذوب مدعى.

فالقصد أنه لا ينبغي أن يحملنا الحماس على تزكية الرجل، فنكون سببا حينئذ في متابعته من قبل الجهال والعوام.

فالرجل ـ عفا الله عنا وعنه ـ لديه من الطوام الشيء الكثير.

ـ[عبد العزيز عيد]ــــــــ[14 - 01 - 08, 02:36 ص]ـ

الأخ راشد السمعاني، ردي الذي اقتبسته لا علاقة له بالشعراوي، وليس دفاعا عنه، وانما هو بيان موقفي من الشيعة سابقا ولاحقا، وهذا الموقف سواء السابق أو اللاحق لم يكن مبناه شخص، وانما بني على عقيدة، فالخلاف بين السنة والشيعة ليس خلافا شخصيا - أي بسبب سبهم للصحابة أو أهل السنة على العموم فحسب - وليس خلافا شكليا يتعلق بقشور أو هوامش أو شكليات أو فروع حسبما يروج الجهلاء وأهل البدع ايضا، وانما هو خلاف عقائدي وموضوعي يخرج عن الملة.

هذا وانا واحد من الأخذين على الشيخ الشعراوي بعض المأخذ، وبعض الأخطاء، وشأنه شأن كثير من العلماء المعاصرين - ان جاز هذا التعبير- أخطائهم أكثر من علمهم

ـ[شتا العربي]ــــــــ[14 - 07 - 08, 12:12 م]ـ

==============

ـ[تامر الجبالي]ــــــــ[14 - 07 - 08, 12:54 م]ـ

==============

س: أليست هذه علامة يساوي؟

ج: بلا

س: فإنها توضع بين مقدمة ونتيجة! فـ: ماذا؟ يساوي ماذا؟

أجيب عنك أخي الكريم، فالمقدمة موضوعك، والنتيجة -وفيها استشراف المستقبل-: أن الرافضة هم أكبر فتنة وأكبر عدو ستواجهه الأمة في مستقبلها القريب؛ فإن شرهم يستطير، وأمرهم يستفحل في البلاد الإسلامية ... ويعملون ليل نهار ... وينفقون الملايين بلا حساب ... وإن لم نتيقظ سيبغتونا بفتنة كفتنة المغول ...

وما يحدث في العراق اليوم لا يقل عما حدث في الماضي ... والله سمعتُ حكايات من الإخوة العراقيين لا يصدقها العقل .... فإن ملة الكفر واحد .. والكفر ملة واحدة ..

أسأل الله الحي القيوم ذا القوة المتين أن يرد المسلمين لشرعه الحنيف ردًا جميلاً، وأن يهيئ لنا أمر رشد يُعز فيه أهل طاعته، ويعافى أهل معصيته، وينصر المؤمنين الموحدين على أعدائهم، ويخذل الشرك والمشركين

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير