[الكذب على شيخ الاسلام]
ـ[فارس الهميلاني]ــــــــ[18 - 10 - 07, 08:50 ص]ـ
قال إبن تيمية في كتابه "الحموية الكبرى":" إن الله تعالى في جهة واحدة هي جهة الفوق، وهو في السماء مستو على العرش وقد امتلأ به العرش فما يفضل منه أربعة أصابع، وإنه ينزل إلى السماء الدنيا ثم يعود، وإن له أعضاء وجوارح من أعين وأيدي وأرجل وغاية ما في الأمر أنها لا تشبه جوارح البشر وسائر المخلوقات!! ".
هذا مايذكره الرافضة ويقولون ص 15
ـ[أبو البركات]ــــــــ[24 - 10 - 07, 08:46 م]ـ
غير صحيح ... وإي شخص يقول أن شيخ الإسلام يقول بالتجسيم .. فكذبه تلقائيا ... واطلب الدليل والمصدر منه ... فغاية مايروجون له .... كلام لأحد علماء الطوائف الأخرى وشيخ الإسلام ينقله إما للرد عليه أو لمقارنته بالأقوال الأخرى ... فبمجرد الرجوع للكلام وخاصه ماقبله وبعده يتضح ويفتضح أمره
ـ[أبو أحمد الحلبي]ــــــــ[31 - 10 - 07, 07:03 ص]ـ
ليس فقط الرافضة يا أخي
ولكن بعض الصوفية بلغ بهم الحقد على شيخ الإسلام أن ينسبو له أقوالا يقشعر لها البدن ويكون - حاشاه - خارجا عن الملة بها.
فعندنا في سوريا في مدينة حلب رجل - يزعمون أنه من أهل العلم - وهو من مشايخ الصوفية ويكون مديرا لأحد المعاهد الإسلامية هذا الرجل يدعى محمود الحوت، يقول هذا الكذاب أن شيخ الإسلام كان يقول للناس ((إن الله بعدما خلق السموات والأرض تعب فاستلقى على العرش)) أعوذ بالله من هذا الكلام. ولم يعلم هذا الجاهل أن شيخ الإسلام كان من ألد أعداء المجسمة.
ولكنه يحاول بكذبه ومكره أن يدخل الناس العوام - الذين على الفطرة ويؤمنون بعلو الله واستوائه - يحاول إدخالهم في مذهب الأشاعرة.
هذا بغض النظر عن الشركيات التي يقع فيها هذا الرجل واستغاثته بالأموات والقبور فإنه كذاب أشر.
ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
ـ[تركي النجدي]ــــــــ[02 - 11 - 07, 10:32 م]ـ
إن سألتوني عن الرافضة أخبرتكم فأنا بهم عليم , وهم يحقدون على شيخ الإسلام - رحمه الله - على ملة الآباء والأجداد.
(قَالُوا بَلْ وَجَدْنَا آبَاءنَا كَذَلِكَ يَفْعَلُونَ) (الشعراء: 74)
فهم يفعلون ذلك وراثة ويدعون أن هذا ديانة.
ويقولون عن شيخ الإسلام بالتجسيم وقد سألتهم مرات ومرات أين قال ذلك؟
فلم يجدوا جواباً ..
والعالم منهم من يقول:
تجد ذلك مليان في كتبه!
الروافض , لا عقل ولا نقل , أجهل الناس بالمنقول وأبعد الناس عن الأصول وأغبى الخلق بالمعقول.
ـ[أبو إبراهيم الجنوبي]ــــــــ[03 - 11 - 07, 12:16 ص]ـ
قال إبن تيمية في كتابه "الحموية الكبرى":" إن الله تعالى في جهة واحدة هي جهة الفوق، وهو في السماء مستو على العرش وقد امتلأ به العرش فما يفضل منه أربعة أصابع، وإنه ينزل إلى السماء الدنيا ثم يعود، وإن له أعضاء وجوارح من أعين وأيدي وأرجل وغاية ما في الأمر أنها لا تشبه جوارح البشر وسائر المخلوقات!! ".
هذا مايذكره الرافضة ويقولون ص 15
لم تذكر لنا مصدر هذا النقل بارك الله فيك.