تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

([48]) هو هنّاد بن السري بن مصعب الكوفي، مصنف كتاب الزهد وغيره. ولد سنة 152هـ، حدَّث عنه الجماعة، لكن البخار في غير (صحيحه) اتفاقاً لا اجتناباً، كان يقال له: راهب الكوفة. مات – رحمه الله – سنة 243هـ، انظر السير 11/ 465 - 466.

([49]) الزهد، الهناد بن السري 1/ 304، باب التوكل، حققه وخرج أحاديثه عبدالرحمن الفريوائي.

([50]) رواه البخاري في صحيحه: كتاب البيوع، باب كراهية السخب في الأسواق (4/ 342، 343) عن عطاء بن يسار قال: لقيت عبدالله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما قلت: أخبرني عن صفة رسول الله e في التوراة قال: أجل والله إنه لموصوف في التوراة ببعض صفته في القرآن: يا أيها النبي إنا أرسلناك شاهداً ومبشراً ونذيراً وحرزاً للأميين، أنت عبدي ورسولي، سميتك المتوكل ليس بفظ ولا غليظ ولا صخاب في الأسواق، ولا يدفع بالسيئة السيئة…" الحديث. ورواه أيضاً في كتاب التفسير، تفسير سورة الفتح، باب] إنا أرسلناك شاهداً ومبشراً ونذيراً [(8/ 585) عن عبدالله بن عمرو.

([51]) المدارج (2/ 144).

([52]) سورة آل عمران، الآية (173).

([53]) سورة الطلاق، الآية (3).

([54]) تفسير الطبري (4/ 118).

([55]) سورة الزمر، الآية (36)؛ انظر تيسير العزيز الحميد ص503.

([56]) تفسير الطبري (4/ 118).

([57]) أخرجه البخاري كتاب التفسير، باب "الذين قال لهم الناس إن الناس قد جمعوا لكم" (8/ 229) عن ابن عباس.

([58]) لا أصل له، من الإسرائيليات، انظر السلسلة الضعيفة للألباني (1/ 28، رقم 21).

([59]) فتاوى ابن تيمية (1/ 183).

([60]) تيسير العزيز الحميد ص501.

([61]) هو الربيع بن خثيم ابن عائذ، الإمام القدوة العابد، أبو يزيد الثوري الكوفي، أدرك زمان النبي e وأرسل عنه، قال له عبدالله بن مسعود t: يا أبا يزيد، لو رآك رسول الله e لأحبك، ما رأيتك إلا ذكرت المخبتين" مات - رحمه الله – سنة 60هـ، انظر سير أعلام النبلاء 4255 - 262.

([62]) سورة التغابن، الآية (11).

([63]) سورة الطلاق، الآية (3).

([64]) سورة التغابن، الآية (17).

([65]) سورة آل عمران، الآية (101).

([66]) سورة البقرة، الآية (186)، انظر تفسير الطبري المجلد التاسع ح18/ 162.

([67]) قوله تعالى:] وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ [.

([68]) هذا الحديث رواه الحاكم في المستدرك كتاب التفسير، تفسير سورة الطلاق (2/ 534) عن أبي السليل ضريب بن نقير القيسي قال: قال أبو ذر t: جعل رسول الله e يتلو هذه الآية:] وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجاً * وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لا يَحْتَسِب [[الطلاق: 2،3] قال: فجعل يرددها حتى نعست فقال: يا أبا ذر لو أن الناس أخذوا بها لكفتهم " قال الحاكم: هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه. وقال الذهبي في التلخيص: صحيح.

([69]) جامع العلوم والحكم (409).

([70]) المدارج (2/ 130) بتصرف.

([71]) فتح الباري (10/ 212).

([72]) انظر: الفروق للقرافي 4/ 222.

([73]) الموافقات، الشاطبي 1/ 210.

([74]) رواه البيهقي في شعب الإيمان (2/ 95 رقم 1266) باب التوكل والتسليم

([75]) خماصاً: ضامرة البطن من الجوع. انظر النهاية في غريب الحديث (2/ 80).

([76]) بطاناً: ممتلئة البطون. انظر النهاية في غريب الحديث (1/ 136).

([77]) رواه الترمذي 4/ 572، رقم الحديث 2343، وقال حسن صحيح، وأحمد 1/ 30، وابن ماجه 2/ 1394، رقم الحديث 4164، كتاب الزهد، باب التوكل والتعين، وابن المبارك ص196 - 197 رقم الحديث 559، وابن أبي الدنيا ص52 - 53 وإسناده حسن، وانظر صحيح الجامع الصغير 2/ 972.

([78]) دليل الفالحين 1/ 272.

([79]) تحفة الأحوذي (7/ 8 - 9).

([80]) الفروق للقرافي، ص222 - 223.

([81]) إحياء علوم الدين (14/ 228 - 230) بتصرف واختصار.

([82]) المصدر السابق (4/ 240).

([83]) رواه الترمذي في سننه له 4/ 668، رقم الحديث 2517، قال الألباني: حسن. انظر صحيح الجامع 1/ 242، رقم الحديث 1068، وابن أبي الدنيا في كتابه "التوكل" بسند حسن ص61 - 62.

([84]) هو عبدالكريم بن هوازن، صاحب الرسالة، صحب أبا علي الدقاق، أخذ الكلام عن ابن فورك، توفي بنيسابور سنة 459، انظر البداية والنهاية (12/ 107).

([85]) شرح النووي لصحيح مسلم 3/ 91.

([86]) جامع العلوم والحكم ص409.

([87]) المصدر السابق.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير