تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

وأما جمعها في الصلاة أو في التلاوة فهو بدعة مكروهة وأما جمعها لأجل الحفظ والدرس فهو من الاجتهاد الذي فعله طوائف في القراءة. وأما الصحابة (بياض بالاصل)

ـ[أبو أنس العواضي]ــــــــ[13 - 03 - 07, 06:03 م]ـ

قد نبه ابو حيان في تفسيره على قيضة اليرجيح وبين انها لا تجوز إذا كانت القراءت متواتره فليرحع إليه ويرجع إلى الرسائل التي الفت في التنبيه على ما وقع في تفسير ابن جرير حول هذا الموضوع

ـ[عبد الحميد محمد]ــــــــ[16 - 03 - 07, 12:28 ص]ـ

اكمالا للفائدة

الشيخ الفاضل عبد الرحمن السديس

السلام عليكم ورحمة الله

المسالة تحتاج الى بحث اعمق وتنبيه على عدم فعل ذلك فى الصلاة (من وجهة نظرى) للاسباب الاتيه

1 - معارضة فتوى شيخ الاسلام التى ذكرتها ح22 محموع الفتاوى بفتوى شيخ الاسلام ج 13 مجموع الفتاوى والتى نصها " وسئل أيضا عن " جمع القراءات السبع " هل هو سنة أم بدعة؟ وهل جمعت على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم أم لا؟ وهل لجامعها مزية ثواب على من قرأ برواية أم لا؟.

فأجاب: الحمد لله. أما نفس معرفة القراءة وحفظها فسنة متبعة يأخذها الآخر عن الأول فمعرفة القرآن التي كان النبي صلى الله عليه وسلم يقرأ بها أو يقرهم على القراءة بها أو يأذن لهم وقد أقروا بها سنة. والعارف في القراءات الحافظ لها له مزية على من لم يعرف ذلك ولا يعرف إلا قراءة واحدة.

وأما جمعها في الصلاة أو في التلاوة فهو بدعة مكروهة وأما جمعها لأجل الحفظ والدرس فهو من الاجتهاد الذي فعله طوائف في القراءة. وأما الصحابة (بياض فى الاصل) "

كيف نجمع بينهما (الفتوى الاولى والثانية) وهل لدينا يقين بنسخ إحداها للاخرى او دليل على ترجبح إحداها على الاخرى؟

وهل تواتر عن النبى صلى الله عليه وسلم الخلط المذكور؟

فإن كان الجواب نعم لكان هذا الخلط فى ذاتة قرائه مستقله متواتره ولنقله الينا القراء بالتواتر

وإن كان الجواب لا ففتوى شيخ الاسلام ببدعية الخلط مبنية على عدم توفر الدليل الصحيح عنده على ذلك

2 - انكم ذكرتم ان العلماء الذين اجازوا ذلك اجازوه بشروط ولا تتوفر لدى اكثر الائمه اليوم الالمام بهذه الشروط وتحقيقها فى مواضعها بل يصعب جمع تلك المواضع من القران فى ذهن القارىء

3 - إذا توفر لدينا الامام المتقن العالم بهذه الشروط السليم من الرياء بهذا الفعل لن يتوفر لدينا المامومين الذين يعلمون فعل الامام ولا يحدث لهم لبس او رد للامام بظن الخطأ

4 - مراعاة ماجرى به العمل فى الفتوى فى بلد معين او مكان معين تمنع من هذا الخلط فى الصلاة إلا فى اماكن تعلم القراءات

تجدونها مبسوطه فى مشاركة الشيخ عبد الرحمن السديس جواز الخلط فى القراءه بشروط ...... على هذا الرابط

http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=55629

ـ[الخزرجي]ــــــــ[01 - 08 - 07, 02:09 ص]ـ

السلام عليكم ورحمة الله ,وبعد:

مشايخنا الفضلاء كيف تردون على من رجح قراءة "مالك" على ملك وذلك باحتجاجه بما عند أبي داود في سننه قال: حدثنا أحمد بن حنبل حدثنا عبد الرزاق أخبرنا معمر عن الزهري قال معمر وربما ذكر ابن المسيب قال كان النبي صلى الله عليه وسلم وأبو بكر وعمر وعثمان يقرءون (مالك يوم الدين) وأول من قرأها (ملك يوم الدين) مروان قال أبو داود هذا أصح من حديث الزهري عن أنس والزهري عن سالم عن أبيه.

وقال: حدثنا سعيد بن يحيى الأموي حدثني أبي ثنا ابن جريج عن عبد الله بن أبي مليكة عن أم سلمة أنها ذكرت أو كلمة غيرها

: قراءة رسول الله صلى الله عليه و سلم {بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين الرحمن الرحيم ملك يوم الدين} يقطع قراءته آية آية, قال أبو داود: سمعت أحمد يقول القراءة القديمة {مالك يوم الدين}؟؟؟

ـ[مهندس ماهر]ــــــــ[07 - 08 - 07, 05:08 ص]ـ

بالنسبة إلى ما ذكره الشيخ أبو خالد السلمي

في مسألة: هل العبرة بحرف الهجاء

فالدليل عليه فالنشر في آخر الكتاب فليرجع إليه من شاء

ـ[عبدالله الوائلي]ــــــــ[07 - 08 - 07, 06:54 ص]ـ

لعلي أنقل كلام الشيخ العالم خالد السبت في كتابه قواعد التفسير ص 97:

قاعدة: إذا ثبتت القراءتان لم ترجح إحداهما -في التوجيه- ترجيحا يكاد يسقط الأخرى , واذا اختلف الاعرابان لم يفضل اعراب على اعراب , كما لا يقال أن إحدى القراءتين أجود من الاخرى.

توضيح القاعدة:

إذا كانت القراءة مستوفية للشروط فإنه يقطع بأنها من كلام الله عزوجل , وبالتالي فإن من الواجب التأدب مع كلام الله عزوجل , والتحفظ عند الكلام عليه في العبارة واللفظ , فلا يصح أن يقلل في شيء منه , أو يقدح في فصاحته أو نحو ذلك مما فيه تنقص له , بل الواجب توقيره وتعظيمه , ولزوم مقتضى الأدب معه.

إلى أن قال حفظه الله: ...

قال الشيخ شهاب الدين أبو شامة رحمه الله: قد أكثر المصنفون في القراءات والتفاسير في الترجيح بين قراءة (ملك) و (مالك) حتى إن بعضهم يبالغ إلى حد يكاد يسقط وجه القراءة الأخرى , وليس هذا بمحمود بعد ثبوت القراءتين , واتصاف الرب تعالى بهما , ثم قال: حتى إني أصلي بهذه في ركعة , وبهذه في ركعة. ا. هـ

----

وأنصح الذي ليس عنده هذا الكتاب أن يسارع في اقتناءه فهو كنز ثمين! ..

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير