تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

[استفسار حول تفسير الكشف والبيان للثعلبي]

ـ[الدرة المكنونة]ــــــــ[04 - 03 - 07, 06:39 ص]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الإخوة الأفاضل آمل التكرم بإفادتي عن تفسير الكشف والبيان للثعلبي هل خدم أم لا؟ وما أفضل طبعاته الموجودة؟

شكر الله لكم جهودكم في خدمة العلم وطلابه،،،

ـ[أبو أسامة القحطاني]ــــــــ[05 - 03 - 07, 12:43 ص]ـ

طبعاته كثيرة

وقد حقق في رسائل ماجستير ودكتوراة

وكتب في مهجه رسالة دكتوراة للباحث محمد اشرف علي

واسم الأطروحة: "الثعلبي ودراسه كتابة الكشف والبيان عن تفسير القرآن "

ـ[الدرة المكنونة]ــــــــ[06 - 03 - 07, 07:01 ص]ـ

أبو أسامه القحطاني

شكر الله لكم ...

طبعاته كثيرة

وسؤالي ما أفضلها؟

وقد حقق في رسائل ماجستير ودكتوراة

هل حقق كاملا؟ وهل نوقشت حميع الرسائل؟

أعلم أنه حقق جزء كبير منه في جامعة أم القرى وسؤالي هل حقق كاملاً؟ وهل طبعت هذه التحقيقات؟

في انتظار إفادة من لديه الجواب ...

ـ[أبو المعتز القرشي]ــــــــ[06 - 03 - 07, 03:20 م]ـ

تفسير الثعلبي مطبوع بدار إحياء التراث العربي وهي طبعة سقيمة جدا، ولا أعرف غيرها من طبعات.

وأما تحقيقه كرسائل:

فقد سُجلت فيه تقريباً عشرون رسالة علمية بجامعة أم القرى ما بين ماجستير ودكتوراة وكانت أول رسالة - حسب علمي - عام 1419 هـ، وغالبها نوقش ولم يبق إلا رسالتان وهي مسجلة.

علماً أنه أيضا بدأ العمل على تحقيقه في جامعة الأزهر حيث سُجلت أول رسالة عام 1983 م كما قال د. المليباري في رسالته (2/ 478) حاشية (2) وهي تحقيق سورتي الفاتحة والبقرة للباحث هارون زيني الاندونيسي.

ـ[محمد بن صابر عمران]ــــــــ[11 - 04 - 07, 08:16 ص]ـ

كتابُ تفسيرٍ يكشف عن وجوه الإعجاز القرآني البلاغية، والأسلوبية، واللغوية، احتشد له مؤلفه؛ ليخرجه في أبهى حلة بيانية. بيد أن العلماء يحذرون قارئيه من الاعتزاليات الاعتقادية المبثوثة في تضاعيفه؛ وهذا ما حدا بابن المنير أن يتتبع هذه الاعتزاليات، ويفندها على هامش الكشاف.

كتاب الكشاف كتابُ تفسيرٍ يكشف عن وجوه الإعجاز القرآني البلاغية، والأسلوبية، واللغوية، احتشد له مؤلفه؛ ليخرجه في أبهى حلة بيانية. بيد أن العلماء يحذرون قارئيه من الاعتزاليات الاعتقادية المبثوثة في تضاعيفه؛ وهذا ما حدا بابن المنير أن يتتبع هذه الاعتزاليات، ويفندها على هامش الكشاف.

منهج الإمام الثعلبي في تفسيره

- يذكر السورة ثم يذكر مكان نزولها، وبعد ذلك يذكر عدد آياتها وكلماتها وحروفها.

- ثم يذكر الأحاديث الدالة على فضل هذه السورة والأحاديث والآثار المتعلقة بالسورة بشكل عام.

- ثم يبدأ بتفسير السورة فيفسر الآية بآية أخرى إن وجد فيقول مثلاً نظيرها كذا، أو ومثله كذا، ثم يفسر بما ورد من أقوال الصحابة والتابعين بلا إسناد اكتفاء بذكر الإسناد في أول الكتاب فيقول: قال ابن عباس وقال عكرمة وقال ... وأحياناً بسند.

- إن كان في الآية قراءة أخرى ذكرها غالباً ويوجه القراءة أحياناً، ويذكر أحياناً ما في الآية من قراءات شاذة.

- ويتعرض للمسائل النحوية ويخوض فيها إن كان لها مجال في الآية، ويشرح الكلمات اللغوية وأصولها وتصاريفها.

- ويستشهد على ما يقول بالشعر العربي.

- ويذكر ما يتعلق بالآية من أحكام فقهية وربما عقد الفصول استطراداً في ذلك أو في نواح علمية متعددة ربما يخرجه عن دائرة التفسير.

- ويذكر الإسرائيليات بدون تعقب ويستطرد فيها، فهو مولع بالقصص وله كتاب خاص في ذلك.

منقول

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير