تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[ابو محمد الغامدي]ــــــــ[03 - 01 - 08, 12:12 ص]ـ

ومن فضائلها في صحيح مسلم

عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ أَنّ رَسُولَ اللّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ: "مَنْ قَالَ: لاَ إِلَهَ إِلاّ اللّهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ، لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ، وَهُوَ عَلَىَ كُلّ شَيْءٍ قَدِيرٌ، فِي يَوْمٍ، مِائَةَ مَرّةٍ. كَانَتْ لَهُ عِدْلَ عَشْرِ رِقَابٍ. وَكُتِبَتْ لَهُ مِائَةُ حَسَنَةٍ. وَمُحِيَتْ عَنْهُ مِائَةُ سَيّئَةٍ. وَكَانَتْ لَهُ حِرْزاً مِنَ الشّيْطَانِ، يَوْمَهُ ذَلِكَ، حَتّىَ يُمْسِيَ. وَلَمْ يَأْتِ أَحَدٌ أَفْضَلَ مِمّا جَاءَ بِهِ إِلاّ أَحَدٌ عَمِلَ أَكْثَرَ مِنْ ذَلِكَ. وَمَنْ قَالَ: سُبْحَانَ اللّهِ وَبِحَمْدِهِ، فِي يَوْمٍ، مِائَةَ مَرّةٍ، حُطّتْ خَطَايَاهُ. وَلَوْ كَانَتْ مِثْلَ زَبَدِ الْبَحْرِ".

حدّثنا سُلَيْمَانُ بْنُ عُبَيْدِ اللّهِ، أَبُو أَيّوبَ الْغَيْلاَنِيّ. حَدّثَنَا أَبُو عَامِرٍ (يَعْنِي الْعَقَدِيّ). حَدّثَنَا عُمَرُ (وَهُوَ ابْنُ أَبِي زَائِدَةَ) عَنْ أَبِي إِسْحَقَ، عَنْ عَمْرِو بْنِ مَيْمُونٍ قَالَ: مَنْ قَالَ: لاَ إِلَهَ إِلاّ اللّهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ، لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ وَهُوَ عَلَى كُلّ شَيْءٍ قَدِيرٌ، عَشْرَ مِرَارٍ، كَانَ كَمَنْ أَعْتَقَ أَرْبَعَةَ أَنْفُسٍ مِنْ وَلَدِ إِسْمَاعِيلَ.

وَقَالَ سُلَيْمَانُ: حَدّثَنَا أَبُو عَامِرٍ. حَدّثَنَا عُمَرُ. حَدّثَنَا عَبْدُ اللّهِ بْنُ أَبِي السّفَرِ عَنِ الشّعْبِيّ، عَنْ رَبِيعِ بْنِ خُثَيْمٍ. بِمِثْلِ ذَلِكَ. قَالَ فَقُلْتُ لِلرّبِيعِ: مِمّنْ سَمِعْتَهُ؟ قَالَ: مِنْ عَمْرو بْنِ مَيْمُونٍ. قَالَ فَأَتَيْتُ عَمْرَو بْنَ مَيْمُونٍ فَقُلْتُ: مِمّنْ سَمِعْتَهُ؟ قَالَ: مِنْ ابْنِ أَبِي لَيْلَىَ. قَالَ فَأَتَيْتُ ابْنَ أَبِي لَيْلَىَ فَقُلْتُ: مِمّنْ سَمِعْتَهُ؟ قَال: مِنْ أَبِي أَيّوبَ الأَنْصَارِيّ. يُحَدّثُهُ عَنْ رَسُولِ اللّهِ صلى الله عليه وسلم.

حدّثنا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ وَ أَبُو كُرَيْبٍ. قَالاَ: حَدّثَنَا أَبُو مُعَاوِيَةَ عَنِ الأَعْمَشِ، عَنْ أَبِي صَالِحٍ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللّهِ صلى الله عليه وسلم: "لأَنْ أَقُولَ: سُبْحَانَ اللّهِ وَالْحَمْدُ للّهِ وَلاَ إِلَهَ إِلاّ اللّهُ وَاللّهُ أَكْبَرُ، أَحَبّ إِلَيّ مِمّا طَلَعَتْ عَلَيْهِ الشّمْسُ".

حدّثنا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ. حَدّثَنَا عَلِيّ بْنُ مُسْهِرٍ وَ ابْنُ نُمَيْرٍ عَنْ مُوسَى الْجُهَنِيّ. ح وَحَدّثَنَا مُحَمّدُ بْنُ عَبْدِ اللّهِ بْنِ نُمَيْرٍ (وَاللّفْظُ لَهُ). حَدّثَنَا أَبِي. حَدّثَنَا مُوسَى الْجُهَنِيّ عَنْ مُصْعَبِ بْنِ سَعْدٍ، عَنْ أَبِيهِ قَالَ: جَاءَ أَعْرَابِيّ إِلَىَ رَسُولِ اللّهِ صلى الله عليه وسلم. فَقَالَ: عَلّمْنِي كَلاَماً أَقُولُهُ. قَالَ "قُلْ: لاَ إِلَهَ إِلاّ اللّهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ، اللّهُ أَكْبَرُ كَبِيراً وَالْحَمْدُ للّهِ كَثِيراً سُبْحَانَ اللّهِ رَبّ الْعَالَمِينَ، لاَ حَوْلَ وَلاَ قُوّةَ إِلاّ بِاللّهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ". قَالَ: فَهَؤُلاَءِ لِرَبّي. فَمَا لِي؟ قَالَ: "قُلِ اللّهُمّ اغْفِرْ لِي وَارْحَمْنِي وَاهْدِنِي وَارْزُقْنِي".

قَالَ مُوسَىَ: أَمّا عَافِنِي، فَأَنَا أَتَوَهّمُ وَمَا أَدْرِي. وَلَمْ يَذْكُرِ ابْنُ أَبِي شَيْبَةَ فِي حَدِيثِهِ قَوْلَ مُوسَىَ.

ـ[سعد بن مزيد الحسيني]ــــــــ[07 - 02 - 08, 06:28 ص]ـ

قال الشيخ / فلاح مندكار حفظه الله

ارجع لكتاب التوحيد الذي هو حق الله على العبيد، فقد بين فيه الإمام محمد بن عبدالوهاب جل هذه المسائل التي تسأل عنها، معناها والنفي والإثبات فيها، وحقها وكيفية تحقيقها، وما يترتب عليها ونواقضها ونواقصها ومكملاتها ومقتضياتها، وفضلها

، فارجع لهذا الكتاب بارك الله فيك، وحاول أن تقرأه من أوله لآخره مع السماع لشرح أحد المشايخ الكبار لهذا السفر العظيم، نفعك الله ......

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير