تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

10 - (شَفْوِيَّهْ) بِسُكُونِ الْفَاءِ لِلضَّرُورَةِ كَمَا تَقَدَم. َ

11 - (وَرَمْزَهَا) بِفَتْحِ الزَّايِ مَفْعُولٌ مَقَدَّمٌ لِقَولِهِ (فَعِ)

12 - (رُحْمًا) الصَّوَابُ بِإِسْكَانِ الْحَاءِ ضَرُورَةٌ.

13 - (قَمْرِيَّهْ) قَالَ الإِمَامُ الْجَمْزُورِيُّ:"بِسُكُونِ الْمِيمِ لِلضَّرُورَةِ".

14 - (وَاللاَّمَ الاُولَى) (وَاللاَّمَ الاُخْرَى) قَالَ الإِمَامُ الْجَمْزُورِيُّ: (بِنَقْلِ حَرَكَةِ الْهَمْزَةِ إِلَى السَّاكِنِ قَبْلَهَا).

15 - (مُقَارِبَينِ) هكذا كتبت في المخطوطة قَالَ الشَّيخُ الضَّبَّاعُ: "حُذِفَتِ التَّاءُ فِي النَّظْمِ لِلضَّرُورَةِ".

16 - (غَيرُِ) بِالرَّفْعِ نَعْتٌ لأي وَ بِالْجَرِّ نَعْتٌ لِحَرْفِ.

17 - (فَالطَّبِيعِيَّ) قَالَ الشَّيخُ الضَّبَّاعُ: "بِالنَّصْبِ خَبَرُ يَكُونُ مُقَدَّمٌ عَلَيهِ أَي: فَيَصِيرُ هُوَ الطَّبِيعِيَّ".

18 - (سَبَبْ) قَالَ الإِمَامُ الْجَمْزُورِيُّ: "بِسُكُونِ الْبَاءِ الثَّانِيَةِ لِلضَّرُورَةِ".

19 - (أَلْفٍ) قَالَ الإِمَامُ الْجَمْزُورِيُّ: "وَأَلْفٍ فِي النَّظْمِ بِسُكُونِ الْلاَّمِ لِلتَّخْفِيفِ ضَرُورَةٌ ".

20 - (وَالْلينُ) قَالَ الإمَامُ الْجَمْزُورِيُّ: "الْلينُ بِفَتْحِ الْلاَّمِ إِنْ لَمْ تُضَفْ كَمَا هُنَا، وَبِكَسْرِهَا إِنْ أُضِيفَتْ"، وَضَبَطَهَا الشَّيخُ الضَّبَّاعُ بِكَسْرِاللاَّمِ عَلَى تَقْدِيرِ الإِضَافَةِ؛ أَي وَحَرْفَا اللِّينِ.

21 - (تَدُومْ) وَ (الْلُّزُومْ) يُقْرَءَانِ فِي الْبَيتِ بِسُكُونِ الْمِيمِ كَمَا ضَبَطَهُمَا الإِمَامُ مُحَمَّدٌ الْمِيهِيُّ، وَالشَّيخُ الضَّبَّاعُ.

22 - (بِمُتَّصِلْ) قَالَ الإِمَامُ الْجَمْزُورِيُّ: "مُتَّصِلْ فِي النَّظْمِ بِسُكُونِ الْلاَّمِ لِلضَّرُورَةِ".

23 - (الثُّلاَثِي) قَالَ الشَّيخُ الضَّبَّاعُ: "بِسُكُونِ الْيَاءِ خَفِيفَةً لِلْوَزْنِ".

خَادِمُ الْقُرْآنِ

مُحَمَّدُ بِنُ صَابِرِ بنِ عِمْرَانَ

الْقَاهِرَةَ: يَوْمُ الْجُمُعَةِ 27 مِن صَفَر1428هـ 16 - 3 - 2007م

&&&&&

ـ[محمد بن صابر عمران]ــــــــ[24 - 03 - 07, 11:03 م]ـ

ها متن التحفة قمت بضبطه ضبطا جيدا:

تُحْفَةُ الأَطْفَالِ والِْغلْمَانِ فِي تَجْويِدِ الْقُرْآنِ

يَقُولُ رَاجِي رَحْمَةِ (1) الْغَفُورِ:

الْحَمْدُ للَّهِ مُصَلِّيًا عَلَى

وَبَعْدُ: هَذَا النَّظْمُ لِلْمُرِيدِ

سَمَّيْتُهُ بِـ:) تُحْفَةِ الأَطْفَالِ)

أَرْجُو بِهِ أَنْ يَنفَعَ الطُّلاَّبَا

دَوْمًا سُلَيْمَانُ هُوَ الجَمْزُوري

مُحَمَّدٍ وَآلهِ وَمَنْ تَلاَ

فِي النُّونِ والتَّنْوِينِ وَالْمُدُودِ

عَنْ شَيْخِنَا الْمِيهِىِّ ذِي الْكَمَالِ (2)

وَالأَجْرَ وَالْقَبُولَ وَالثَّوَابَا

أَحْكَامُ النُّونِ السَّاكِنَةِ وَالتَّنْوينِ

لِلنُّونِ إِنْ تَسْكُنْ وَلِلتَّنْوِينِ

فَالأَوَّلُ: الإِظْهَارُ قَبْلَ أَحْرُفِ

هَمْزٌ فَهَاءٌ ثُمَّ عَيْنٌ حَاءُ

وَالثَّانِ: إِدْغَامٌ بِسِتَّةٍ أَتَتْ

لَكِنَّهَا قِسْمَانِ قِسْمٌ يُدْغَمَا

إِلاَّ إِذَا كَانَا بِكِلْمَةٍ فَلاَ

وَالثَّانِ إِدْغَامٌ بِغَيْرِ غُنَّهْ

وَالثَّالِثُ: الإِقْلاَبُ عِنْدَ الْبَاءِ

وَالرَّابِعُ: الإِخْفَاءُ عِندَ الْفَاضِلِ

فِي خَمْسَةٍ مِنْ بَعْدِ عَشْرٍ رَمْزُهَا

صِفْ ذَا ثَنَا كَمْ جَادَ شَخْصٌ قَدْ سَمَا

أَرْبَعُ أَحْكَامٍ فَخُذْ تَبْيِينِي

لِلْحَلْقِ سِتٍّ (3) رُتِّبَتْ فَلْتَعْرِفِ (4)

مُهْمَلَتَانِ ثُمَّ غَيْنٌ خَاءُ

فِي يَرْمُلُونَ (5) عِنْدَهُمْ قَدْ ثَبَتَتْ

فِيهِ بِغُنَّةٍ بِـ: يَنْمُو عُلِّمَا (6) [10]

تُدْغِمْ (7) كَ: دُنْيَا ثُمَّ صِنْوَانٍ تَلاَ

فِي اللاَّمِ وَالرَّا ثُمَّ كَرِّرَنَّهْ (8)

مِيمًا بِغُنَّةٍ مَعَ الإِخْفَاءِ

مِنَ الحُرُوفِ وَاجِبٌ لِلْفَاضِلِ

فِي كِلْمِ هَذَا البَيْتِ قَد ضَمَّنْتُهَا

دُمْ طَيِّبًا زِدْ فِي تُقًى ضَعْ ظَالِمَا

أَحْكَامُ الْمِيمِ وَ النُّونِ الْمُشَدَّدَتَيْنِ

وَغُنَّ مِيمًا ثُمَّ نُونًا شُدِّدَا

وَسَمِّ كُلاً: حَرْفَ غُنَّةٍ بَدَا

أَحْكَامُ الْمِيمِ السَّاكِنَةِ

وَالمِيمُ إِنْ تَسْكُنْ تَجِي قَبْلَ الْهِجَا

أَحْكَامُهَا ثَلاَثَةٌ لِمَنْ ضَبَطْ:

فَالأَوَّلُ: الإِخْفَاءُ عِنْدَ الْبَاءِ

وَالثَّانِ: إِدْغَامٌ بِمِثْلِهَا أَتَى

وَالثَّالِثُ: الإِظْهَارُ فِي الْبَقِيَّهْ

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير