تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[يحيى صالح]ــــــــ[23 - 01 - 08, 08:02 م]ـ

أعانك الله، كنتُ أظن أن الموضوع قد انتهى بالموقع إياه، فإذا به ذو شعب.

يسر الله على يديك الخير أينما كنتَ.

ـ[موسى الكاظم]ــــــــ[23 - 01 - 08, 11:39 م]ـ

أخي عيد فهمي

هل الحافظ الذهبي والألباني قد لوثا العقائد السلفية وأتيت حضرتك لتصحيحها!!

سبحان الله

ولم تأتي إلى الآن بدليل صريح في نسبة (الإستقرار) لابن تيمية ... وتخطأة الألباني في نفي ذلك عنه

مع العلم بأنني لا أجد مشكلة في تفسير الإستواء بالإستقرار

ـ[ابو انس المصراوي]ــــــــ[24 - 01 - 08, 08:19 ص]ـ

جزاك الله خيرا اخي وبارك الاله فيك

ـ[عبد الباسط بن يوسف الغريب]ــــــــ[24 - 01 - 08, 05:34 م]ـ

لفظة الاستقرار نقلها شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله عن بعض السلف

قال: وقال عبد الله بن المبارك ومن تابعه من أهل العلم وهم كثير أن معنى استوى على العرش استقر وهو قول القتيبي.

"مجموع الفتاوى " (5/ 519)

ووردت عن ابن عباس بسند ضعيف عنه أنه قال في قوله تعالى: {ثم استوى على العرش} قال: استقر على العرش , ويقال امتلأ به.

"الأسماء والصفات" للبيهقي (521)

ونقلها ابن القيم رحمه الله عن ابن عبد البر حافظ المغرب: " والاستواء في اللغة معلوم مفهوم وهو العلو والارتفاع على الشيء , والاستقرار , والتمكن فيه قال أبو عبيدة في قوله تعالى: استوى قال: علا , وتقول العرب: استويت فوق الدابة واستويت فوق البيت.

قال أبو عمرو: الاستقرار في العلو.

"تهذيب السنن" (13/ 28) المطبوع على حاشية عون المعبود

وانظر "اجتماع الجيوش الإسلامية" (1

79)

وعلى فرض أنها صحت عن بعض السلف؛ فالأصل أن يتوقف في مثل هذه الألفاظ التي لم ترد في الكتاب والسنة , وأن يستفصل عن معناه كما هي القاعدة السلفية

فإن أراد بالاستقرار صفة تليق بجلال الله لا تشبه شيئا من صفات المخلوقين فهي حق مع التوقف في اللفظ , وإن أراد غير ذلك من المعاني الباطلة رددناه. انتهى

وفي الموسوعة الشاملة في شرح الواسطية

اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ? فسر باستقر ..

هو لازمها كما ذكرت، تفسير باللازم، يعني علا وارتفع ولم يزل على استوائه استقر على هذه الصفة، استقر على العرش، يعني هو جل وعلا استوى عليه ولم يتخل من استوائه عليه، ولم يخل من استوائه .. هو أنت أخذتها استقر بمعنى لم يزل، ما قلنا استقر بمعنى لم يزل، استقر يعني قر القرار يعني ما صار في انتقال عن حالته، نقول أنت الآن أتيت واستقررت في مكانك هذا يعني خلاص ما برحت عنه ذهبت تنزل قال والله استقريت في البيت، استقريت يعني خلاص ما عاد لك روحة لبيتك الأول وُ جَيّه، خلاص استقريت في هذا المكان، فإذن هنا علا وارتفع قال جل وعلا ?ثُمَّ اسْتَوَى عَلَى الْعَرْشِ? فقبل ذلك لم يكن مستويا عليه يعني لم يكن عاليا ومرتفعا عليه العلو والارتفاع الخاص أما هو جل وعلا له العلو المطلق هو عال ومرتفع عليه من قبل لكن العلو والارتفاع الخاص الذي اسمه الاستواء لم يكن كذلك، فهو جل وعلا لم يكن مستويا عليه ثم استوى عليه جل وعلا، فلما استوى عليه هل فارق هذه الحال؟ هنا فسروه من هذه الجهة بمعنى استقر، يعني علا وارتفع وصعد واستقر ولهذا الصحيح أن كلها صحيحة كل هذه تجتمع في معنى الاستواء ليست تفسر الواحدة بالواحدة، هو علا جل وعلا وارتفع وصعد واستقر، كلها صحيحة، جميعا توضح المعنى المراد.انتهى

فبين الشيخ الشارح أن الاستقرار بمعنى القرار على الشيء والثبات عليه كما هو في لغة العرب والمراد هنا العلو الخاص على العرش.

والله أعلم

ـ[محمّد محمّد الزّواوي]ــــــــ[24 - 01 - 08, 07:22 م]ـ

سبحان اللهِ أبيتَ يا فهمي إلاَّ أن يكون خصمكَ الألباني بين يدي اللهِ تخطِّؤه في مسألةٍ علمتَ يقينًا أنَّها من المسلَّمات و قد تضافرت أقوال السلفِ في تقريرها و أبيتَّ إلاَّ أن تسفِّهَ الشيخ الألباني و تفتري عليهِ إنكارهُ لها!!!

و قد أوضحتُ لكَ أنَّ الَّذي نفاهُ الألبانيُّ هو التَّجسيم الَّذي ألزقهُ أبو زهرة بشيخِ الإسلام ابنِ تيميَّة!!

فأبيتَ إلاَّ أن تصحِّحَ مذهبَ الضَّال و تضلِّلَ إمامًا من أئمَّةِ السنَّة ...

لكن أرى أنَّ مسلسلكَ في حلقاتهِ الأولى فحسبُ!!!

هداكَ اللهُ.

أعجبني في موضوعكَ الجديد هذا ... الألوان ... ! بجِدّ.

ـ[عيد فهمي]ــــــــ[24 - 01 - 08, 09:46 م]ـ

يكون خصمكَ الألباني بين يدي اللهِ

هداك الله

منذ متى والخلاف العلمي مهما كبر يسمى خصومة عند الله؟

وأبيتَّ إلاَّ أن تسفِّهَ الشيخ الألباني و تفتري عليهِ إنكارهُ لها!!!

حسبي الله ونعم الوكيل

أين تسفيهي لشيخ مشايخنا رحمه الله رحمة واسعة؟

سبحانك ربي هذا بهتان مبين.

فأبيتَ إلاَّ أن تصحِّحَ مذهبَ الضَّال و تضلِّلَ إمامًا من أئمَّةِ السنَّة ...

إنا لله وإنا إليه راجعون

ردّك الله إلى الصواب.

إن كان في كلامي أي موضع فيه تسفيه أو تضليل للإمام الألباني رحمه الله فأرشدني إليه.

وإن لم يكن فأخشى أن تكون وقعت فيما اتهمتني به.

{رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلِإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالْإِيمَانِ وَلَا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلًّا لِلَّذِينَ آَمَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَءُوفٌ رَحِيمٌ}

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير